بحث الوزير المشروعات التي تسعى محلية الدامر لتنفيذها في مجالات البنى التحتية بما يخدم المواطن ويسهم في تطوير المحلية

الخرطوم: التغيير

دعا وزير البنى التحتية والتنمية العمرانية بنهر النيل، سمير سعيد الى ضرورة الاستعداد المبكر لخريف العام الحالي من حيث فتح وتطهير المصارف وعمل الحمايات والتروس بمناطق الهشاشة

وأشار الوزير خلال لقاء بمكتبه بالوزارة بعطبرة اليوم بالمدير التنفيذي لمحلية الدامر أسامة مجذوب اللبيب بحضور المستشار القانوني ومدير الادارة الهندسية بالمحلية.

كما بحث المشروعات التي تسعى محلية الدامر لتنفيذها في مجالات البنى التحتية بما يخدم المواطن ويسهم في تطوير المحلية.

كما دعا لاهمية الاستغلال الامثل للمواقع بما يخدم المواطن ويمنع التشوهات البصرية للمحلية.

من جهته، أشار المدير التنفيذي لمحلية الدامر أسامة مجذوب اللبيب، إلى جهود المحلية لاجراء تغييرات جذرية تدفع بها المحلية بما يتناسب مع مكانتها كعاصمة وذات إرث تاريخي .

واشار الى جملة من المشروعات بالمحلية فيما يتعلق بالسوق القديم والجديد ومساعيهم لتغيير سلوك المواطن في المحافظة على الاماكن العامة وإزالة المخالفات لتحقيق صحة وسلامة المواطن.

كما أعلن المدير التنفيذي للمحلية ، عن عدد من المشروعات التي تسعى المحلية لتنفيذها في مقبل الايام.   \

وتضم ولاية نهر النيل 11 % من جملة النازحين داخلياً في السودان الذين يتواجدون في 6,771 موقعًا – في جميع الولايات الـ 18، وفقاً لتقارير محلية.

وتوجد أعلى نسب النازحين في إقليم دارفور بواقع 37%، وفقًا لمصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، في لوحة متابعة النزوح الأسبوعية الإصدارة رقم 21 الصادرة في الثالث والعشرين من فبراير الفائت.

الوسومآثار الحرب في السودان جرب الجيش والدعم السريع مدينة الدامر والي ولاية نهر النيل

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: آثار الحرب في السودان مدينة الدامر والي ولاية نهر النيل البنى التحتیة

إقرأ أيضاً:

الحيض المبكر يتزايد: ما تأثيره على صحة المرأة على المدى الطويل؟

يكتسب سن بدء الدورة شهرية أهمية صحية بالغة، خصوصًا إذا حدث قبل سن 10 أو بعد سن 15. فقد كشفت دراسة برازيلية عن ارتباط الدورة المبكرة بزيادة مخاطر الإصابة بالسكري، والسمنة، والأمراض القلبية الوعائية، وارتفاع ضغط الدم، وفرط التوتر الحملي. اعلان

أظهر تحليل حديث لبيانات علمية أن سن بدء الدورة الشهرية عند الفتيات في فرنسا شهد انخفاضًا تدريجيًا على امتداد القرون الثلاثة الماضية، قبل أن يستقر نسبيًا خلال العقود الأخيرة.

ووفق تقديرات المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية (Ined)، كان متوسط عمر بدء الدورة الشهرية في فرنسا قبل نحو ثلاثمائة عام يقارب 16 عامًا. ومع تطور الظروف المعيشية، تراجع هذا العمر تدريجيًا، لينتقل إلى 12.5 عامًا في المتوسط وفق بيانات رسمية تعود إلى عام 1994.

وأشار استطلاع أجرته في 2023 جمعية "القواعد الأساسية" (Règles élémentaires) إلى أن متوسط عمر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات الفرنسيات بلغ 12 عامًا وشهرين، ما يدل على استمرار الاتجاه نحو سن مبكرة لبدء الدورة الشهرية، وإن كان بمعدلات متواضعة مقارنة بالفترة السابقة.

ويرى الباحثون أن هذا التغير قد يكون مرتبطًا بعوامل متعددة، من أبرزها التحسن في التغذية على امتداد القرون الماضية، إضافة إلى ارتفاع معدّل كتلة الجسم لدى الفتيات.

Related غياب النساء عن العمل بسبب آلام الدورة الشهرية يكلف اقتصاد المملكة المتحدة 13 مليار يورو سنويًاالآثار الصحية للمواد الكيميائية الأبدية الموجودة في منتجات الدورة الشهرية الصديقة للبيئةدراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات

وتشير دراسة أمريكية نُشرت في مايو 2025 إلى أن الفتيات اللواتي يتّبعن نظامًا غذائيًا صحيًا يبدأن الدورة الشهرية في سن متأخرة نسبيًا، بينما تبدأ الدورة مبكرًا لدى الفتيات البدينات.

كما يُعتقد أن التعرّض للمواد المُخلة بالتوازن الهرموني، والتوتر، والهرمونات البيئية، تلعب دورًا في تحديد موعد بدء الدورة.

وفي دراسة فرنسية حديثة، طُرحت فرضية جغرافية تفيد بأن الفتيات القاطنات في النصف الجنوبي من فرنسا يبدأن الدورة الشهرية قبل نظيراتهن في الشمال بثلاثة إلى أربعة أشهر، ما يُرجّح تأثير التعرّض للشمس وأشعة فوق البنفسجية في تنظيم الهرمونات.

ويكتسب سن بدء الدورة شهرية أهمية صحية بالغة، خصوصًا إذا حدث قبل سن 10 أو بعد سن 15. فقد كشفت دراسة برازيلية عُرضت خلال المؤتمر السنوي للجمعية الصماء الهرمونية في سان فرانسسكو عن ارتباط الدورة المبكرة بزيادة مخاطر الإصابة بالسكري، والسمنة، والأمراض القلبية الوعائية، وارتفاع ضغط الدم، وفرط التوتر الحملي.

أما الفتيات اللواتي يتأخر بدء الدورة لديهن بعد سن 15، فيبدو أنهن أقل عرضة للسمنة، لكنهن أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب، إضافة إلى مخاطر متزايدة من هشاشة العظام وكسر العظام في مراحل لاحقة من الحياة.

ويؤكد الباحثون أن آلية تحديد موعد بدء الدورة لا تزال غير مكتملة الفهم، لكن البيانات الحالية تُعدّ أداة قيّمة للتنبؤ بالمخاطر الصحية المستقبلية.

ويشير الخبراء إلى أن هذه المعطيات قد تُستخدم مستقبلًا في الكشف المبكر عن الفئات المعرّضة لأمراض معينة، واتخاذ إجراءات وقائية أو رصدية مناسبة.

ولا يزال العلماء يواصلون الأبحاث لفهم أعمق للعوامل المؤثرة في النضج الهرموني عند الفتاة، في إطار سعي مستمر لتحسين الرعاية الصحية النسائية عبر مراحل العمر المختلفة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • تحالف المؤسسات الشبابية يحاور وزير العدل حول تعديل قانون الانتخابات المحلية
  • رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاتصالات الموقف التنفيذي لـ مبادرة الروّاد الرقميون
  • الانتقالي يعتبر مقتل مواطن في تريم تصعيد خطير ويحمل السلطة المحلية وجماعة الهضبة المسؤولية
  • الحيض المبكر يتزايد: ما تأثيره على صحة المرأة على المدى الطويل؟
  • وزير الإسكان يتابع موقف المشروعات السكنية والبنية الأساسية والتطوير بعدة مدن في الصعيد
  • وزير الإسكان يتابع موقف المشروعات السكنية والمرافق بعدة مدن بالصعيد
  • وزير الري: استرداد 11.30 مليون متر مربع من أملاك الوزارة خلال موجات إزالة التعديات
  • تعاون سعودي- فلسطيني في المناهج والاتصالات والتنمية «البشرية».. وزير الخارجية ورئيس الوزراء الفلسطيني يستعرضان العلاقات الثنائية
  • وزير إسرائيلي يدعو إلى احتلال غزة بالكامل والتخلي عن الأسرى
  • وزير التموين يبحث مع رئيس جهاز تنمية المشروعات تطوير منافذ تجارة التجزئة