أخبار السيارات| إرشادات بسيطة لـ عمل محرك السيارة بكفاءة.. بعد تراجع الأوفر برايس.. سعر سوبارو فورستر 2024 بالسوق المصري
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات بالسوق المصري، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:
فيات تيبو الجديدة تباع بهذا السعر بعد تراجع الأوفر برايسيضم سوق السيارات المصري باقة متنوعة من إصدارات السيارات الجديدة موديل 2023 ، وذلك بعدما تراجعت قيمة الأوفر برايس التي يتم وضعها علي السعر الأصلي للسيارة ، وجاء ذلك بسبب استقرار سعر صرف الدولار ، ومن ضمن الطرازات التي تراجعت أسعارها فيات تيبو موديل 2023 .
كشفت شركة فولفو السويدية عن الإصدار الخاص Black Edition من سياراتها الجديدة فولفو EC40 الكهربائية ، وتنتمي EC40 لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات .
بعد تراجع الأوفر برايس.. سعر سوبارو فورستر 2024 بالسوق المصريينتشر داخل السوق المصري للسيارات العديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2024 ، وتوافره تلك السيارات بعدما استقرت أسعار صرف الدولار ، مما ادي الي تراجع الاوفر برايس الذى تم وضعة علي السيارات وكانت بسبب عدم استقرار سعر صرف الدولار ، اما الان وبعد استقرار أسعار الطرازات الجديدة فيوجد العديد من الإصدارات بالسوق المصري من أجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول علي سيارات مميزة .
إرشادات بسيطة لـ عمل محرك السيارة بكفاءة.. تعرف عليهامحرك السيارة هو مصدر القوة والطاقة بالسيارة، وذلك لأنه يعمل علي تحويل الطاقة الكيميائية الموجودة داخل الوقود إلى طاقة ميكانيكية، ومن ثم يتم نقلها إلى العجلات ، وبالتالي يتم تحريك السيارة ونقلها من مكان إلى آخر، وبالتالي فان محرك السيارة هو قلب السيارة ويتم تحديد صحته السيارة العامة بناء علي حالة المحرك الفنية .
خطوات تغيير مصابيح إضاءة السيارة التالفة بالمنزلمصابيح السيارة من أهم ميزات السلامة في أي سيارة ، وذلك لأنها تسمح للسائقين بالرؤية و الاطلاع على جميع أنواع وظروف القيادة والطريق في ساعات الليل المتأخرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيات تيبو تراجع الاوفر برايس سوبارو فورستر 2024 إضاءة السيارة بالسوق المصری الأوفر برایس
إقرأ أيضاً:
صدمة .. أصحاب السيارات الكهربائية يعودون إلى البنزين مرة أخرى.. ما السبب؟
في تطور مفاجئ يعكس صراعاً خفياً في سوق السيارات العالمي، تشير دراسة حديثة أجرتها مؤسسة "إي واي" (EY) إلى أن قطاع السيارات يشهد مقاومة أكبر من المتوقع للتحول الكهربائي.
فبعد سنوات من الزخم القوي لصالح السيارات الكهربائية، بدأت أعداد متزايدة من المشترين بالتراجع عن خياراتهم الكهربائية وعادت مرة أخرى لتفضل مركبات محركات الاحتراق الداخلي (ICE) التقليدية العاملة بالوقود، مما يشير إلى أن المرحلة الانتقالية قد تكون وعرة أكثر مما كان متوقعًا.
تراجع ملحوظ في اهتمام المستهلكينأكدت الدراسة الجديدة على وجود طلب متزايد على السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية.
ويلاحظ أن عددًا أقل من المتسوقين يفكرون اليوم بجدية في شراء خيارات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطارية (BEVs).
يمثل هذا التراجع انعكاسًا لبعض الزخم الذي كانت قد بنته السيارات الكهربائية في السنوات الأخيرة، ويؤكد أن حاجز التبني الجماهيري (Mass Adoption) لا يزال قائمًا.
وتشير التوقعات إلى أن هذا الانخفاض في الاهتمام يرجع جزئيًا إلى نقص التعليم لدى المستهلك حول القيمة طويلة الأجل ومتطلبات الصيانة للسيارات الكهربائية مقارنة بمركبات الاحتراق الداخلي التقليدية.
فقدان الشغف نحو السيارات الهجينة أيضًالم يقتصر تراجع الحماس على السيارات الكهربائية الخالصة فحسب، بل امتد ليطال الاهتمام بالطرازات الهجينة (Hybrid) أيضًا.
ويظهر تراجع الإقبال على السيارات الهجينة أن المستهلكين الذين يبحثون عن بدائل للمحركات التقليدية ربما يجدون أن التكلفة أو التعقيد التقني لا تزال تشكل عائقًا، أو أنهم يفضلون العودة إلى النظام المألوف والراسخ وهو محرك الاحتراق الداخلي.
وعلى الرغم من ذلك، يرى البعض أن السيارات الهجينة لا تزال تشكل جسرًا انتقاليًا بين محركات الاحتراق الداخلي والسيارات الكهربائية بالكامل.
تعود أسباب هذا التحول إلى مجموعة معقدة من العوامل، أبرزها التحولات السياسية العالمية وتراجع الدعم الحكومي في بعض الأسواق، والتباطؤ في طرح الموديلات الجديدة أو تأخير خطط الإنتاج من قبل بعض الشركات الكبرى.
كما لا تزال المخاوف القديمة قائمة، حيث يشير المستهلكون إلى ارتفاع تكلفة استبدال البطارية، وعدم كفاية شبكات الشحن العامة أو مخاوف بشأن مدى المسافة المقطوعة بالشحنة الواحدة، كعوامل رئيسية تثنيهم عن التحول الجماعي إلى الكهرباء.
وقد أدى كل ذلك إلى مقاومة لم تكن متوقعة في مسيرة الصناعة نحو الكهربة الشاملة.