رامز جلال لمها أحمد وفادي خفاجة في رامز جاب من الآخر: "مبتتجمعوش غير الأقسام والمحاكم"
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
استضاف رامز جلال الفنان فادي خفاجة والفنانة مها أحمد في الحلقة 17 من برنامج رامز جاب من الآخر والمذاع على قناة MBC مصر في تمام الساعة السادسة مساء عقب آذان المغرب مباشرة.
وبدأ رامز جلال بتعذيب ضحاياه حيث تفاجأت مها أحمد بوجود فادي خفاجة في برنامج رامز جلال، ليسخر رامز جلال من خلاف الثنائي معا قائلا: "مبتجمعوش غير في الأقسام والمحاكم".
و هددهم رامز جلال بالكلب نيوتن، في فقرة "المشاية"، ليعلق رامز جلال: "أنا عارف إنكو مبتطقوش بعض بس هنا في البرنامج لازم تتعاونو"، كما طلب منهما دخول النفق،وبدأت مها أحمد في إلقاء الألفاظ الخارجة على رامز جلال.
تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر
وكعادته السنوية ينطلق النجم رامز جلال في مغامرة تليفزيونية رمضانية جديدة، من خلال برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يُقدمه النجم رامز جلال برعاية الهيئة العامة للترفية، وسيُعرض يوميا في شهر رمضان على "MBC مصر".
ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.
ويشهد برنامج "رامز جاب من الأخر"، في الموسم الجديد الكثير من المُفاجآت والمواقف والمُفارقات غير المتوقعة، ومُشاركة الكثير من النجوم الذين يظهرون مع رامز. وكشف البرومو جزءًا من هذه المُفاجآت حيث يقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام منهم، أحمد السقا، سمية الخشاب، باسم سمرة، حمدي الميرغني، آيتن عامر، حسن شاكوش، نجلاء بدر، أحمد حسام ميدو، حمادة هلال، محمد رياض، باميلا الكيك، محمد شاهين، حسن عسيري، والعديد من النجوم الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحلقة 17 من برنامج رامز جاب من الآخر أجور ضحايا برنامج رامز برنامج رامز جاب من الآخر تتر رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر رامز جاب من رامز جلال
إقرأ أيضاً:
جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة
القاهرة
بهدوء مريب، كان ينتقل من شقة إلى أخرى، يحمل معه حججًا مختلفة في كل مرة، ووراء كل باب مغلق كان ينسج جريمة جديدة، يتقن إخفاء معالمها، معتقدًا أنه أذكى من أن يُكتشف.
لكن المروع حقًا لم يكن مجرد القتل، بل الطريقة التي وُجدت بها الجثث. ففي إحدى الشقق، عثرت السلطات على جثة امرأة مقطعة إلى نصفين، ومحشوة داخل أكياس بلاستيكية، وكأن القاتل كان يُعد لدفنها تدريجيًا داخل طبقات من الخرسانة، قبل أن تتعطل خطته لسبب غير معلوم.
ومع توالي التحقيقات، بدأت خيوط الحقيقة تنكشف. الضحية الأولى كانت زوجته، التي قتلها ودفنها داخل شقة الزوجية في منطقة المعمورة، قبل أن يُخرج رفاتها لاحقًا من تابوت خشبي ويعيد دفنها مع ضحية أخرى، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
الضحية الثانية، تُدعى تركية عبدالعزيز، وكانت قد لجأت إليه كمحامٍ ليتولى قضيتها. إلا أن خلافًا حادًا نشب بينهما بسبب تقاعسه عن أداء مهامه، انتهى بطعنات مميتة في البطن أنهت حياتها، لتلقى المصير نفسه، داخل الشقة ذاتها.
أما الجريمة التي ظلت طي النسيان لثلاث سنوات، فهي مقتل المهندس محمد إبراهيم عبدالعال، الذي اختفى في ظروف غامضة. لاحقًا، تبيّن أن المتهم استدرجه وقتله ودفنه في شقة بمنطقة العصافرة، ثم شرع في بيع ممتلكاته، وصرف معاشه دون أن يثير الشكوك.