تيموثي شالامي يؤدي دور بوب ديلان في فيلم عن سيرته
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يؤدي تيموثي شالامي دور أسطورة موسيقى الروك الشعبية بوب ديلان، في فيلم سيرة ذاتية يُصوَّر حالياً في نيويورك، على ما أعلن المنتجون، الثلاثاء.
ويُعد هذا الممثل الفرنسي الأميركي البالغ 28 عاماً، من أكثر الممثلين رواجاً في هوليوود، مع مشاركات في أفلام ناجحة بينها Dune و Wonka، ومشاريع سينمائية كثيرة للمرحلة المقبلة.
ويستعيد الفيلم الذي يحمل توقيع المخرج جيمس مانجولد، بدايات صاحب الكثير من الأغنيات الناجحة بينها Blowin in the Wind و The Times They Are A-Changin في نيويورك، وصولاً إلى حفلة موسيقية أحياها على جيتاره الكهربائي، في عام 1965، في مهرجان نيوبورت فورك.
وقد أخرج مانجولد أحدث أفلام Indiana Jons، والذي عُرض العام الماضي في مهرجان كان السينمائي، أو Ford VS Ferrari، الذي يتمحور حول عالم سباقات السيارات، ولكن أيضاً Walk The Line، وهو فيلم سيرة ذاتية عن مغني الروك جوني كاش، مع خواكين فينيكس وريس ويذرسبون.
ويضاف هذا الفيلم الذي يحمل عنوان A complete unknown إلى القائمة الطويلة من السير الذاتية لأساطير الروك والبوب، وهو النوع الذي تعشقه السينما كثيرا، من Bohemian Rhapsody عام 2018 عن فريدي ميركوري، إلى Elvis عام 2022.
سيُطرح فيلم Back To Back عن إيمي واينهاوس الشهر المقبل في الصالات العالمية، بعد فيلم Bob Marley: One Love الذي حقق نجاحاً كبيراً في فبراير، ويتمحور حول أسطورة موسيقى الريجي، كما جرى الإعلان عن فيلم حول السيرة الذاتية لمايكل جاكسون، ويؤدي دوره ابن أخيه جعفر جاكسون، في عام 2025.
غالباً ما تكون هذه الأفلام مرخصة من قبل النجم المعني أو ورثته إذا كان متوفى، هذه الحال مع الفيلم الذي يدور حول ديلان، الموسيقي البالغ 82 عاماً والحائز جائزة نوبل في الآداب، والذي أتاح له الوصول إلى أرشيفه.
main 2024-03-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كان منزلنا في قلب الحصار الذي فرضته مليشيا الجنجويد، المدججة بالأسلحة والمركبات
عندما اندلعت الحرب صباح السبت، الخامس عشر من أبريل 2023، كنتُ أقيم على بُعد 1500 متر فقط من بيت الضيافة والقيادة العامة، حيث دارت أعنف المعارك، استُخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة، الثقيلة منها والخفيفة.
كان منزلنا في قلب الحصار الذي فرضته مليشيا الجنجويد، المدججة بالأسلحة والمركبات القتالية التي ملأت الأفق. اقتحموا منزلنا، واضطررنا إلى الخروج بما نرتديه من ثياب وما ننتعله من أحذية فقط.
ومنذ تلك اللحظة، و ما بعدها ونحن نمر بأكثر من خمسين ارتكازًا للجنجويد، وحتى اليوم، بعد أحداث بورتسودان، لم يخالجني أدنى شك في أن النصر آتٍ، ثقةً بالله وبقواتنا المسلحة.
عمر عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب