نصائح ألمانية وبريطانية للبنان.. وبلاسخارت لا تستبعد ضرب مؤسسات رسمية
تاريخ النشر: 26th, November 2025 GMT
ارتفعت في الساعات الماضية وتيرة التحذيرات الخارجية للبنان، إذ اعتبر وزير خارجية ألمانيا، يوهان دافيد فاديفول، أنّ "ما تقوم به إسرائيل ضدّ حزب الله، يندرج في إطار الدفاع المشروع عن النفس". ولفت، في أثناء مؤتمر صحافي في عمّان مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إلى "ضرورة دعم الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله".
من جهته، شدّد الصفدي على أنّ "هناك اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وعلى جميع الأطراف الالتزام به"، مؤكّداً أنّ "على إسرائيل احترام سيادة لبنان ووقف خروقاتها وتوغّلها داخل أراضيه". وكتبت" الاخبار" ان اللافت هو النشاط المكثّف للدبلوماسيين الأجانب في بيروت، والذي يأخذ طابع التهويل الفعلي. فبينما تخلو اللقاءات الرسمية للسفراء من أي حديث مباشر عن خطورة الوضع، تحمل الجلسات الأهمّ، تلك التي تُعقد بعيداً عن الإعلام، معطيات بالغة الحساسية. وآخر ما تسرّب في هذا السياق ما نُقل عن السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول، بأنّ "الأجواء في إسرائيل سلبية جدّاً، وكانت هناك تحضيرات لتوجيه ضربة كبيرة إلى لبنان قد لا تقتصر على أهداف تابعة لحزب الله"، وهو أثار بلبلة واسعة لدى أوساط سياسية سارعت إلى جمع المعلومات، خصوصاً أنه تلاقى مع "تحذيرات على شكل نصائح" نقلتها المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة جانين بلاسخارت، ومفادها أنّ "إسرائيل، في حال تعرّضها لعمليات من جانب حزب الله، قد تقدم على ضربة واسعة تستهدف مراكز تابعة للدولة اللبنانية وليس حزب الله وحده". ونقلت "الأخبار" من مصادر دبلوماسية، أنّ الأميركيين "يتعمّدون ضخّ الأخبار المتعلّقة بالوضع الأمني"، وهم أنفسهم من يكرّر القول إنّ "إسرائيل، حصلت على تفويض أميركي - غربي يتيح لها القيام بما تراه مناسباً لمواجهة تهديدات حزب الله". وبحسب المصادر، تبحث إسرائيل في "احتمال شنّ حملة جوّية واسعة جدّاً على لبنان، تكون أشدّ وأقسى ممّا جرى في السابق"، وأنّ المسألة باتت مسألة وقت فقط، وأنّ الاعتبار الوحيد القابل للتأثير حالياً هو موعد زيارة البابا إلى لبنان. وبحسب ما يُنقل عن الجانب الأميركي، فإنّ إسرائيل "قدّمت إلى جميع الأطراف المعنيّة بملف لبنان معلوماتٍ استخبارية مُحدَّثة ومدعّمة بالأدلّة، تُظهر أنّ حزب الله، نجح في منع الجيش اللبناني من تنفيذ مهمة نزع سلاحه"، وأنّ الحزب "يسير بوتيرة متسارعة في إعادة بناء قدراته العسكرية، ويصنّع المسيّرات والصواريخ في مواقع مختلفة داخل لبنان".
وفي السياق نفسه، تشير مصادر دبلوماسية إلى أنّ "أحداً في العالم لم يُصدم بعملية الاغتيال التي نُفّذت في بيروت الأحد الماضي"، مؤكّدة أنّ إسرائيل "تحظى بضوءٍ أخضر لتنفيذ عمليات تستهدف تحييد كل من تراه خطراً على أمنها وسكان شمالها، حتى لو كان الهدف يقع في بيروت".
وكتبت "الديار" : العلاقات اللبنانية- الأميركية تشهد واحدة من أكثر مراحلها حساسية منذ سنوات، ذلك ان التصعيد الذي تظهره واشنطن تجاه بيروت لم يعد مجرد رسائل ضغط متفرقة، بل مقاربة متكاملة تتعامل مع لبنان بوصفه ساحة متداخلة مع أمن إسرائيل وحسابات المنطقة، لا كحليف تقليدي أو شريك مستقر، وفقا للمصادر، التي كشفت ان مسؤولون في البيت الابيض اكدوا لاكثر من جهة، ان لا مخططات حاليا للرئيس ترامب للقاء نظيره اللبناني، كما ان الاتصالات الجارية في ما خص ملف زيارة قائد الجيش العماد رودولف هيكل، ما زالت تراوح مكانها، دون احداث أي تقدم، خصوصا في شقها المتعلق بوزارة الخارجية والكونغرس. واضافت المصادر ان خطورة الموقف الأميركي حاليا، تتمحور حول ثلاث نقاط: اولا، الاستياء المتراكم من استمرار نفوذ حزب الله داخل الدولة ومن غياب أي تقدم في ملف ضبط الحدود الجنوبية أو تنفيذ القرار 1701، ثانيا، الرغبة الأميركية الواضحة في إعادة رسم قواعد اللعبة السياسية الداخلية وتوازناتها، أما ثالثاً، فمرتبط بالمزاج الأميركي الداخلي نفسه، حيث يزداد الضغط من الكونغرس ومراكز النفوذ لربط أي دعم للبنان بسلوك سياسي وأمني محدد. وتخلص المصادر الى ان الاغتيال لم يسقط المبادرتين، لكنه بالتأكيد أخرجهما من إيقاعهما الطبيعي، فباريس اليوم في موقع المراجعة، والقاهرة في موقع الإرباك، بينما ينتظر الجميع طبيعة رد حزب الله لتحديد الاتجاه، سواء نحو تسوية جديدة بشروط مختلفة، أو نحو مرحلة مفتوحة من الكباش الإقليمي. مواضيع ذات صلة "رويترز" عن الحكومة الصينية: لا نستبعد إطلاقاً استخدام القوة بشأن تايوان Lebanon 24 "رويترز" عن الحكومة الصينية: لا نستبعد إطلاقاً استخدام القوة بشأن تايوان
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة إلى لبنان حزب الله فی لبنان
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تُقفل باب التفاوض… فهل تنجح المساعي المصرية؟
كتبت بولا مراد في" الديار": أتت عملية اغتيال رئيس أركان حزب الله هيثم الطبطبائي يوم الأحد في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، لتعلن "اسرائيل" من خلالها وبشكل شبه رسمي، رفضها لدعوات التفاوض التي بعث بها لبنان الرسمي عبر أكثر من موفد دولي، كما للمبادرة الاخيرة التي تقدم بها رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال عيد الاستقلال اللبناني، والتي بدت أشبه بخارطة طريق لحل مستدام للأزمة. فبعدما انكب لبنان الرسمي في الأشهر والأسابيع الماضية، على الدفع نحو مقاربة سياسية – ديبلوماسية تضع حدّاً للتدهور، من خلال توسعة مروحة اتصالاته العربية والدولية، للضغط على "اسرائيل" للسير بالتفاوض بديلا عن جولة حرب جديدة تهدد بها، بحجة التصدي لمحاولات حزب الله اعادة ترميم قدراته العسكرية، أتت الردود الإسرائيلية واضحة ومتتالية، مع توسيع بنك الأهداف ورفع منسوب الضغط الميداني، في إشارة لا لبس فيها إلى تفضيل "تل أبيب" مواصلة سياسة فرض الوقائع، بدلاً من الانخراط في حلول تفاوضية. ويعتبر العميد المتقاعد منير شحادة أن الرسائل بالنار التي توجهها "اسرائيل"، تؤكد أنه "لم يعد يعنيها السلام أو التطبيع مع الدول العربية، وليس فقط السلام مع لبنان، اذ لا يوجد أي مؤشر الى كونها جاهزة أو مهتمة للجلوس إلى طاولة مفاوضات لا مع المسؤولين في لبنان ولا في سوريا أو في غزة وبخاصة أنها لم تكن في يوم من أيام منذ تكوينها متفلتة من كل الضوابط كما هي اليوم وبضوء أخضر أميركي، وهي تستغل فرصة وجود ترامب على سدة الرئاسة الأميركية كي تحصل على أقصى ما يمكن أن تحصل عليه من توسع وغطرسة وعربدة في المنطقة". ويرى شحادة في حديث لـ"الديار" أنه "مهما فعل لبنان وقدّم من تنازلات، فاسرائيل لن تنسحب من جنوب لبنان ولن توقف الاعتداءات، علما أنه قد رشحت معلومات من زيارة رئيس الاستخبارات المصرية الى لبنان حيث أبلغ مسؤولين بجو اسرائيل ومفاده أنه حتى ولو قامت المقاومة بتسليم سلاحها فهي لن تنسحب من النقاط المحتلة ولن توقف اعتداءاتها". ويضيف: "لم يُترك للسلطة السياسية في لبنان وللعهد الجديد أي بارقة أمل او ورقة من الدول الراعية للاتفاق لتثبت للداخل اللبناني وللمقاومة أن الأسلوب والطريق الديبلوماسي ينفع وأن المجتمع الدولي يحمي. وقد بدا واضحا أن طلب رئيس الجمهورية من قائد الجيش التصدي للتوغلات بغض النظر اذا حصل ام لا، هو رسالة الى الخارج والى واشنطن بشكل أساسي ان الاسلوب الديبلوماسي غير نافع وانكم لا تعطونا شيئا كي نقنع المقاومة بتسليم سلاحها". ويشير شحادة الى أن "ما يحصل يعطي عذرا للمقاومة للتمسك بسلاحها أكثر خاصة بعد صدور قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة ووضع الجيش خطة تنفيذية للقرار وبالتالي تنفيذ لبنان كل ما هو مطلوب منه مقابل مزيد من التشدد والتعنت الاسرائيلي" منبها الى "مساع ومحاولات اسرائيلية لحصول صدام بين المقاومة والجيش لكن واضح أن ذلك لن يحصل". وبأدائها الحالي تُحرج اسرائيل لبنان الرسمي عبر مواصلة العمليات، ورفع كلفة أي تفاوض لاحق، ما يجعل الرئاسة والحكومة اللبنانية أمام خيارات صعبة ومحدودة وليس محسوما أنها قد تؤدي إلى نتيجة وأبرزها مواصلة الضغط عبر الأمم المتحدة، مجلس الأمن، والدول المؤثرة، وخصوصاً الولايات المتحدة وفرنسا، من أجل إعادة فتح قنوات التهدئة. هذا المسار لا يوقف التصعيد فوراً، لكنه يحافظ على شرعية الموقف اللبناني ويُبقي ملف الجنوب على الطاولة الدولية.كذلك قد يكون من المفيد للبنان توحيد الموقف الرسمي السياسي والعسكري لإظهار جبهة موحّدة أمام الخارج، بما يُعيد تثبيت موقع الدولة في إدارة الملف ويُقوّي حجج لبنان في أيّ تفاوض مستقبلي.
وكتبت صونيا رزق في" الديار": بعد رفع "إسرائيل" من سقف تهديداتها بشنّ حرب واسعة على لبنان، وتفاقم الهواجس من تدهور الوضع الامني، على أثر اغتيال رئيس الاركان في حزب الله هيثم الطبطبائي، ارتفعت وتيرة التدخلات العربية والدولية، لتجنيب لبنان المزيد من هذه الحرب. فبرز تحرّك "اللجنة الخماسية" عبر سفرائها ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الذي سيتحدث باسم اللجنة المذكورة خلال زيارته بيروت التي وصلها امس، والتي وُضعت في دائرة الاهتمام، بعد معلومات عن طرحه المزيد من الافكار على المبادرة المصرية، التي بحثت قبل فترة وجيزة ولم تصل بعد الى مبتغاها، لكن هنالك بعض التفاؤل في إمكان ان تؤدي هذه المبادرة مع ما اضيف اليها الى نتيجة إيجابية، بمنع التصعيد والوصول الى خطوات إيجابية، تتضمّن الحراك الديبلوماسي المدعوم عربياً ودولياً، بعد سلسلة لقاءات أجراها الوزير المصري مع نظرائه، خصوصاً مع الأمير فيصل بن فرحان في السعودية. وفي هذا الاطار، ووفق المعلومات من مصدر سياسي مطلع على المسوّدة التي يحملها عبد العاطي، وتنطلق اسسها من مبادرة مدير المخابرات المصرية اللواء حسن رشاد بحسب ما أشار المصدر الذي قال: "الافكار الجديدة تنطلق من المخاوف العربية والدولية من تفجير الوضع في لبنان، ومن نتائج الاتصالات على الصعيدين الاقليمي الدولي، التي ترتكز على عنوان "خطوة مقابل خطوة"، اي تجاوب من الطرفين للوصول الى نتيجة، وعلى سبيل المثال: إنسحاب "اسرائيلي" من احدى النقاط الخمس التي تحتلها في الجنوب اللبناني، مقابل تسليم حزب الله سلاحه وحصره بيد الدولة اللبنانية فقط كشرط اساسي، وعدم قيام "إسرائيل" بأي عمليات جديدة، يقابلها تعزيز دور الدولة اللبنانية لفرض سلطتها على كامل اراضيها، مع التشديد على التوافق على صيغة تضمن لكل جانب جزءاً من مطالبه". الى ذلك، لا يبدي المصدر السياسي اي تفاؤل او تشاؤم في هذا الاطار، بل يبدي خوفه من تصعيد الوضع، وسط أخبار تردّدت في بعض وسائل الاعلام عن اشتعال الحرب في ذكرى مرور عام يوم غد الخميس على اتفاقية وقف إطلاق النار، او إمكان تدهور الوضع بشكل غير مسبوق نهاية العام الجاري، في حال لم تتوصل المبادرات المطروحة الى حل، الامر الذي سيضع لبنان في دائرة الخطر الشديد، وفق ما يتردّد من أخبار لا يمكن تأكيدها او نفيها، لانّ لبنان الرسمي كان وما زال يتلقى التحذيرات من الدول الصديقة، من شنّ "إسرائيل" لعدوان شرس.
وعلى خط حزب الله، ووفقاً لما قاله رئيس المجلس التنفيذي في الحزب الشيخ علي دعموش خلال تشييع الطبطبائي، فإن " لا مجال للاستسلام والاستجابة للإملاءات الأميركية والشروط "الإسرائيلية"، لانّ العدو اليوم يستبيح كل لبنان، ويضغط في كل الاتجاهات من أجل أن نستسلم، وهذا ليس وارداً على الإطلاق مهما بلغ حجم التهديد والتهويل، ولن نكون معنيين بأي طرح أو مبادرة قبل وقف الاعتداءات والاستباحة. ومن الجانب "الاسرائيلي"، فالتهديدات تتوالى بمزيد من الاغتيالات بحسب ما ذكر الاعلام "الاسرائيلي"، مما يشير الى صعوبة نجاح اي مبادرة، على غرار كل الطروحات والافكار والمساعي التي ترافقت مع مسؤولين غربيين وعرب، زاروا لبنان لهذه الغاية ولم تنجح جهودهم، ما دامت الاعتداءات "الاسرائيلية" تتواصل بشكل يومي على لبنان من دون اي رادع. مواضيع ذات صلة العهد وتحديات التفاوض وتسليم السلاح ..هل تنجح المهمة؟ Lebanon 24 العهد وتحديات التفاوض وتسليم السلاح ..هل تنجح المهمة؟ 26/11/2025 06:01:34 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 المساعي المصرية : تناغم بين الحضور والسعي لتثبيت الاستقرار جنوبا Lebanon 24 المساعي المصرية : تناغم بين الحضور والسعي لتثبيت الاستقرار جنوبا
26/11/2025 06:01:34 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بري يقفل باب تعديل قانون الانتخاب: لا يتقدم عليه إلا الإنجيل والقرآن Lebanon 24 بري يقفل باب تعديل قانون الانتخاب: لا يتقدم عليه إلا الإنجيل والقرآن
26/11/2025 06:01:34 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مدير المخابرات المصرية الى بيروت: "جس نبض" حول التفاوض وتحذير من المخاطر Lebanon 24 مدير المخابرات المصرية الى بيروت: "جس نبض" حول التفاوض وتحذير من المخاطر
26/11/2025 06:01:34 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الولايات المتحدة الأمم المتحدة وزير الخارجية الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً
ترسيم الحدود البحرية مع قبرص اليوم وسؤال نيابي للحكومة حول قانونية توقيع الاتفاقية
Lebanon 24 ترسيم الحدود البحرية مع قبرص اليوم وسؤال نيابي للحكومة حول قانونية توقيع الاتفاقية
22:09 | 2025-11-25 25/11/2025 10:09:47 Lebanon 24 Lebanon 24 قلق من التصعيد الاسرائيلي وزيارة جديدة لاورتاغوس وترقب للقاء وزير الخارجية المصري مع حزب الله
Lebanon 24 قلق من التصعيد الاسرائيلي وزيارة جديدة لاورتاغوس وترقب للقاء وزير الخارجية المصري مع حزب الله
22:03 | 2025-11-25 25/11/2025 10:03:07 Lebanon 24 Lebanon 24 الجامعة اللبنانية على طاولة مجلس الوزراء غدا
Lebanon 24 الجامعة اللبنانية على طاولة مجلس الوزراء غدا
22:15 | 2025-11-25 25/11/2025 10:15:25 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف الانتخابات إلى طاولة الحكومة من جديد ومشروع القانون المعجّل الى اللجان
Lebanon 24 ملف الانتخابات إلى طاولة الحكومة من جديد ومشروع القانون المعجّل الى اللجان
22:20 | 2025-11-25 25/11/2025 10:20:15 Lebanon 24 Lebanon 24 ديوان المحاسبة يطلب من وزراء اتصالات دفع ملايين الدولار للخزينة
Lebanon 24 ديوان المحاسبة يطلب من وزراء اتصالات دفع ملايين الدولار للخزينة
22:40 | 2025-11-25 25/11/2025 10:40:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
قُبلة حميمة بين ممثلة سورية وممثل لبناني تُشعل المواقع ..هل تخطيا الحدود الحمراء؟ (صور)
Lebanon 24 قُبلة حميمة بين ممثلة سورية وممثل لبناني تُشعل المواقع ..هل تخطيا الحدود الحمراء؟ (صور)
01:38 | 2025-11-25 25/11/2025 01:38:05 Lebanon 24 Lebanon 24 للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
Lebanon 24 للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
11:31 | 2025-11-25 25/11/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
12:30 | 2025-11-25 25/11/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
06:24 | 2025-11-25 25/11/2025 06:24:07 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
09:38 | 2025-11-25 25/11/2025 09:38:30 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:09 | 2025-11-25 ترسيم الحدود البحرية مع قبرص اليوم وسؤال نيابي للحكومة حول قانونية توقيع الاتفاقية 22:03 | 2025-11-25 قلق من التصعيد الاسرائيلي وزيارة جديدة لاورتاغوس وترقب للقاء وزير الخارجية المصري مع حزب الله 22:15 | 2025-11-25 الجامعة اللبنانية على طاولة مجلس الوزراء غدا 22:20 | 2025-11-25 ملف الانتخابات إلى طاولة الحكومة من جديد ومشروع القانون المعجّل الى اللجان 22:40 | 2025-11-25 ديوان المحاسبة يطلب من وزراء اتصالات دفع ملايين الدولار للخزينة 22:36 | 2025-11-25 رفض إسرائيلي لوقف العمليات العسكرية خلال زيارة البابا فيديو هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
Lebanon 24 هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
02:38 | 2025-11-19 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
11:23 | 2025-11-18 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
12:17 | 2025-11-15 26/11/2025 06:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24