ما زالت فلسطين، تتصدر مؤشر البحث العالمي جوجل، وسط اتهامات عدة بصمت دولي يدعم مخططات نتنياهو للإبادة في غزة ورفح.

واستشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين اليوم الأربعاء، فى غارات نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلى على عدة مناطق فى قطاع غزة.

وشهدت منطقة دوار الكويت فى مدينة غزة شمال القطاع إصابة شخصين برصاص قناصة الاحتلال المتمركزين بالمنطقة، حيث وُصفت جروحهما بالخطيرة وذلك خلال انتظارهما المساعدات.

وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن نتنياهو يعمل على إشعال الحرائق في ساحة الصراع والمنطقة والعلاقات الدولية وضرب أمنها واستقرارها جميعاً، لكسب المزيد من الوقت للبقاء في الحكم واستكمال حرب الإبادة وإطالة أمدها وتعميق نتائجها الكارثية.

مسلسل مليحة الحلقة الأولى.. الهروب من الحرب في ليبيا وحلم العودة إلى فلسطين النائب حازم الجندي: قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار بغزة يتبنى رؤية مصر في دعم فلسطين

 

رفض القبول بالدولة الفلسطينية المستقلة

 

وأشارت الخارجية، إلى أن هناك إمعانا إسرائيليا رسميا فى رفض أية خطط أو رؤى سياسية لحل الأزمة، ورفض ما يصدر عن المجتمع الدولي ومحكمة العدل الدولية من قرارات وأوامر.

كما أكدت الخارجية أن هناك إمعانا في رفض الحديث عن اليوم التالي للحرب، ورفض القبول بالدولة الفلسطينية المستقلة كمدخل لحل الصراع وتحقيق أمن المنطقة والعالم واستقرارهما.

وتابعت أنه في غمرة حرائق نتنياهو وبن جفير وسموتريتش ، تشهد رفح ومنطقتها والمستشفيات وآخرها مجمع ناصر الطبي وقصف المنازل فوق رؤوس ساكنيها وإعدام الأبرياء بالجملة بمن فيهم الأطفال وتعميق التجويع والتعطيش والحرمان من العلاجات والأدوية تصعيداً خطيراً في كل مناطق القطاع من شماله إلى جنوبه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قصف المنازل حرب الإبادة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بن جفير مجمع ناصر الطبي قناصة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

شلقم: هناك ممنوعات حارقة في فكرنا العربي  

قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن موضوعات نقد العقل والموروث القديم، خاض فيها كثيرون قديماً وحديثاً، لكن الصوت المحافظ المتشدد، لا يزال هو الأعلى، أما النقد ونقده الموضوعي الفاحص، فيبقى قشرة بيضة الوعي، ولا يصل إلى بياضها وصفارها.

أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن هناك تابوهات حارقة في فكرنا العربي، يصعب بل يستحيل أحياناً الاقتراب منها والخوض فيها، خاصة الموروث التاريخي الفقهي، الذي يقود مَن يلامسه إلى التكفير والتهجير وحتى القتل، وفي ملحمة النقد الغربية والأميركية، ربح المنهج النقدي معاركه، بفضل حرية الفكر والرأي وسيادة القانون التي تكرست منذ انطلاق النهضة الأوروبية، ومحاولات لا تتوقف، خاضها أساتذة ومفكرون ودارسون عرب ومسلمون، في مخاض نقد العقل العربي والإسلامي، وتعددت تلك المحاولات، منها ما اختلف ومنها ما اتفق، وفق قوله.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تحذر من الاستغلال الإسرائيلي للحرب لتعميق جرائم الاحتلال
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية: العدوان الإسرائيلي على إيران تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
  • السومة يدعم هجوم الوداد أمام العين ويوفنتوس
  • التلاعب الجيني.. متى يحق للعلماء إبادة كائن ضار؟
  • أحمد القصير: نهج حكومي تنموي يدعم الاقتصاد
  • محلل سياسي: الرئيس السيسى أفشل مخططات الإخوان المؤمنين بعدم عداوة إسرائيل
  • إمام عاشور يدعم لاعبي الأهلي من أرض الملعب رغم الإصابة
  • ‏نتنياهو: ترامب يدعم عملياتنا ضد إيران والبرنامج النووي الإيراني تهديد أبدي لنا
  • شلقم: هناك ممنوعات حارقة في فكرنا العربي