#سواليف

هدد #مسؤول_إيراني رفيع -اليوم السبت- باستهداف #مفاعل_ديمونة النووي الإسرائيلي إذا انتقلت #الحرب الى أبعاد جديدة، مشيرا إلى أن استهداف #القواعد_الأميركية في المنطقة أسهل من #ضرب_عمق_إسرائيل.

وحذر المسؤول الإيراني -في تصريحات للجزيرة- الولايات المتحدة من أن دخولها الحرب إلى جانب إسرائيل سيعرض مصالحها في الشرق الأوسط لـ”خطر شديد”، لافتا إلى أن دخول أميركا للمواجهة يعني أن الحرب ستأخذ أبعادا إقليمية.

وأكد أن الهجمات الإيرانية على الأهداف الإسرائيلية “مؤثرة جدا”، وأن الجيش الإسرائيلي يتكتم على ذلك، مشيرا إلى أن لدى إيران #صواريخ أكثر تطورا مما استخدمتها حتى الآن “وسنستخدمها بلا شك”.

مقالات ذات صلة التلفزيون الإيراني : تم إخلاء المنشآت النووية مسبقا 2025/06/22

وأوضح المسؤول الإيراني أن لدى #الحرس_الثوري اطلاعا دقيقا على مخزون إسرائيل من #الصواريخ_الاعتراضية، قائلا إن قواتهم “تصمم ضرباتها بشكل يستنزف مخزون إسرائيل من الصواريخ الاعتراضية”.

من جهته، قال المتحدث باسم مقر “خاتم الأنبياء” في إيران إن “إرسال أي معدات عسكرية أو رادارية من أي دولة لمساعدة النظام الصهيوني سيكون هدفا مشروعا للقوات المسلحة”.

وأضاف أن “النظام الصهيوني العدواني خسر جزءا كبيرا من قدراته الرادارية والدفاعية، ويواجه نقصا في الذخائر والمعدات”.

واليوم أيضا، أوضح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن بلاده ستستخدم حقها في الدفاع المشروع إذا قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب التدخل عسكريا ضدها، وأنهم سيردون على الولايات المتحدة بالطريقة نفسها التي ردوا بها على إسرائيل.

وفي وقت سابق اليوم، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إنه يعتقد أن الوقت بدأ ينفد أمام الحلول الدبلوماسية، مشيرا إلى أن الرئيس ترامب “سيفعل ما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني”.

وكان مسؤولان أميركيان قالا لرويترز -اليوم السبت- إن الولايات المتحدة بدأت نقل قاذفات من طراز بي-2 إلى جزيرة غوام في المحيط الهادي، في وقت يدرس فيه الرئيس دونالد ترامب إذا ما كان ينبغي للولايات المتحدة المشاركة في الهجمات الإسرائيلية على إيران.

وأمس الجمعة، قال ترامب إنه سيمهل إيران أسبوعين كحد أقصى، مشيرا إلى أن تلك المهلة هي الوقت المناسب لرؤية إذا ما كان الإيرانيون سيعودون إلى رشدهم أم لا، حسب قوله.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز قالت -الأربعاء الماضي- إن إيران جهزت صواريخ ومعدات عسكرية أخرى لشن ضربات على قواعد أميركية في الشرق الأوسط إذا انضمت الولايات المتحدة إلى إسرائيل في حربها على طهران.

ومنذ 13 يونيو/حزيران، تشن إسرائيل هجمات واسعة على إيران استهدفت منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤول إيراني مفاعل ديمونة الحرب القواعد الأميركية ضرب عمق إسرائيل صواريخ الحرس الثوري الصواريخ الاعتراضية الولایات المتحدة مشیرا إلى أن

إقرأ أيضاً:

الرئيس التونسي يهدد “الخونة” ويتوعد بصفعات متكررة

استقبل الرئيس التونسي، قيس سعيد، في قصر قرطاج، رئيسة الحكومة سارة الزعفراني، وبحث معها عددا من الملفات المهمة المتعلقة بسير المرافق العمومية.

وذكر الموقع الإلكتروني “تونس سكوب”، الخميس، أن الرئيس سعيد قد أوضح أن التونسيين اليوم أمام خيارين، إما مواصلة الحياة في دائرة الأنانية والمصالح الشخصية، وهي طريق مسدودة ولا تليق بالشعب أو العودة إلى روح الترابط الوطني التي ظهرت في 2011، وتقوم على التكافل والتآزر بين الجميع.
وشّدد الرئيس التونسي على ضرورة استحضار قيم التضامن في مواجهة الأزمات، موضحًا أن الشعب التونسي يوجه الصفعة تلو الصفعة لمن وصفهم بـ”الخونة والعملاء وأذنابهم”.
وأشار قيس سعيد إلى أن المحاسبة حق مشروع والدولة يجب أن تعمل على رفع المعاناة عن المواطنين لعيش حياة تحفظ لهم الكرامة، مضيفا أن ”الطريق المسدودة لمن يسعى إلى إعادة الوصاية على تونس”.
وجدد الرئيس سعيد التأكيد أن الشعب التونسي سيسترد حقوقه كاملة، وأن من يسعى إلى عكس هذا المسار أو لفرض أجندات خارجية فهو في طريق مسدود لن يصل فيه إلى أي هدف.
ويشار إلى أن محكمة تونسية قد أصدرت في 19 أبريل/نيسان الماضي، أحكامًا قضائية بالسجن تراوحت بين 13 و66 عامًا بحق مجموعة من قادة المعارضة ورجال الأعمال والمحامين، وذلك في إطار ما يعرف بقضية “التآمر على أمن الدولة”، التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية والقانونية.
ووفقاً لوكالة “تونس إفريقيا” للأنباء الرسمية، شملت القضية قرابة 40 متهمًا من أبرز الشخصيات السياسية والاقتصادية، بينهم رئيس الحزب الجمهوري عصام الشابي، والأمين العام السابق للتيار الديمقراطي غازي الشواشي، وأستاذ القانون الدستوري جوهر بن مبارك، والمسؤول السابق في حزب النهضة عبد الحميد الجلاصي، ورجل الأعمال كمال الطيف.
ويعود أصل القضية إلى حملة اعتقالات شنّتها السلطات التونسية عام 2023، حيث وجّهت للمتهمين تهما تتعلق بـ”تشكيل خلية إرهابية تهدف للانقلاب على الرئيس قيس سعيد”، و”التآمر على أمن الدولة” و”محاولة تنفيذ أعمال إرهابية”، بالإضافة إلى قضايا فساد مالي.
ويواجه الرئيس التونسي قيس سعيد، انتقادات حادة من المعارضة ومنظمات حقوقية تتهمه باستخدام القضاء لقمع خصومه السياسيين، بينما يؤكد الرئيس أن القضاء مستقل وأن المحاكمة تندرج في إطار حماية أمن البلاد من مؤامرات خارجية وداخلية.
يذكر أن هذه القضية تعد واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في تونس، منذ بدء الحملة الأمنية قبل عامين، حيث يرى مراقبون أنها “تعكس التوجهات الجديدة للنظام السياسي في البلاد”.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: لاعتداءات التي تعرضت لها إيران لم تكن هجمات صهيونية
  • سباق السيطرة في الفضاء يشتدّ.. الولايات المتحدة تستعد لإنشاء مفاعل نووي على القمر
  • الرئيس التونسي يهدد “الخونة” ويتوعد بصفعات متكررة
  • واشنطن تستهدف شبكات إيران المالية والتكنولوجية.. ورد إيراني قوي على التهديدات الغربية
  • وزير الخارجية ونظيره الإيراني يبحثان خطط إسرائيل بشأن احتلال غزة
  • مسؤول إيراني: العراق جسر للوصول إلى 500 مليون مستهلك
  • حكم قضائي رابع يوقف أمر ترامب بمنع منح الجنسية الأميركية بالولادة
  • إدارة ترامب لا تدعم ضم إسرائيل أجزاء من غزة
  • ترامب: «إذا حاولت إيران استعادة قدرتها النووية فأمريكا ستعود»
  • عاجل. التعريفات الأميركية الجديدة تدخل حيّز التنفيذ.. وترامب يحتفي بـتدفّق الملايين