كسوف الشمس2024.. تشهد الكرة الأرضية كسوفا كليا للشمس الإثنين الموافق 8 أبريل 2024.

ويتفق توقيت وسطه مع اقتران شهر شوال لعام 1445 هـ، حيث يعد أول كسوف شمس فى 2024، ويعتبر حدث فلكى نادر لن يتكرر إلا بعد 20 عامًا،

روسيا تشدد على مؤسس تليجرام الاهتمام به بحجة استخدامه من قبل الإرهابيين

ومن الممكن رؤيته ككسوف كلي في "المكسيك - الولايات المتحدة الأمريكية – كندا".

 ومن الممكن رؤيته ككسوف جزئي في (غرب أوروبا - أمريكا الشمالية - شمال أمريكا الجنوبية - المحيط الباسفيكي - المحيط الأطلنطي - القارة القطبية الشمالية) ولا يمكن رؤيته في مصر.

سوف يستغرق الكسوف منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها 5 ساعات و10 دقائق تقريباً، عند ذروة الكسوف الكلي يغطي قرص القمر حوالي 105.7% من كامل قرص الشمس، ويُغطي الكسوف الكلي مساحة عرضها 197.5 كم وسوف يستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية.

حدوث الكسوف الشمسى 

ويحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران أو الاجتماع أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد.

 ويعتبر مركز الكسوف هو موعد ميلاد القمر الجديد، كما يحدث الخسوف القمري في وضع التقابل أي في منتصف الشهر القمري عندما يكون القمر بدراً.

أداء صلاة الكسوف والخسوف

صلاة الكسوف أو الخسوف ركعتان، في كل ركعة قيامان، وقراءتان في القيامين بالفاتحة وما تيسر من القرآن، وركوعان، وسجدتان.

وأن يكبر تكبيرة الإحرام، ويستفتح بدعاء الاستفتاح، ويستعيذ ويبسمل، ويقرأ الفاتحة، ثم سورة البقرة أو قدرها في الطول، ثم يركع ركوعًا طويلًا فيسبح قدر مائة آية، ثم يرفع من ركوعه فيسبح ويحمد في اعتداله، ثم يقرأ الفاتحة وسورةً دون القراءة الأولى، كآل عمران أو قدرها، ثم يركع فيطيل الركوع وهو دون الركوع الأول، ثم يرفع من الركوع فيسبح ويحمد ولا يطيل الاعتدال، ثم يسجد سجدتين طويلتين، ولا يطيل الجلوس بين السجدتين، ثم يقوم إلى الركعة الثانية، فيفعل مثل ذلك المذكور في الركعة الأولى من الركوعين وغيرهما، لكن يكون دون الأول في الطول في كل ما يفعل، ثم يتشهد ويسلم.

ويجهر بالقراءة في خسوف القمر، حيث أنها صلاة ليلية، ولا يجهر في صلاة كسوف الشمس، لأنها نهارية.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

سماء الإمارات تشهد قمر الفراولة النادر لأول مرة منذ 18 عاماً

متابعات: «الخليج»

مع غروب الشمس اليوم الأربعاء، ينتظر عشاق السماء في الإمارات مشهد نادر وآسر وهو قمر الفراولة، الذي يُعد آخر بدر في ربيع عام 2025.
يحمل هذا الحدث القمري طابعاً خاصاً، حيث تأكد أنه سيكون مرئياً بوضوح في مختلف أنحاء الإمارات.
لكن الأهم من ذلك، أن هذه هي المرة الأخيرة التي سيظهر فيها هذا القمر الكامل بهذه الزاوية المنخفضة النادرة في السماء حتى عام 2043.
لمن يتوقون لمشاهدة عرض الطبيعة الساحر، فإن اليوم، 11 يونيو، هو فرصة لا يجب تفويتها.

قمر الفراولة يرتفع عند غروب 11 يونيو بإضاءة ذهبية مذهلة


سوف يرتفع القمر فوق الأفق الشرقي في سماء الإمارات اليوم وسيظل ظاهراً حتى شروق شمس اليوم التالي بحسب صحيفة Times of India.
أفضل أماكن المشاهدة هي المناطق المفتوحة مثل الصحراء والشواطئ والأسطح العالية بعيداً عن انبعاثات الضوء.
يظهر القمر بلون ذهبي أو برتقالي عند اقترابه من الأفق، نتيجة تشتت جزيئات الغلاف الجوي.
وسوف تبدو الدائرة القمرية كبيرة للغاية وهو تأثير بصري يُعرف بوهم القمر، وليس لتغيّر فعلي في حجمه.
يظهر القمر منخفضاً قرب الأفق في ظاهرة لا تتكرر حتى 2043.
يُعد قمر الفراولة حدثاً فلكياً نادراً يجمع بين قمر الفراولة والوقوف القمري الكبير في مشهد استثنائي سوف يتم رصده في سماء الإمارات بعد غروب شمس 11 يونيو 2025 وهو الأول من نوعه منذ 18 عاماً ولن يتكرر قبل 2043.
يُطلق عليه هذا الاسم لأنّه يرتبط بموعد موسم قطف الفراولة عند القبائل الأمريكية الأصلية وليس بسبب لونه الفعلي.
يُعرف أحياناً بـ«قمر الورد» أو «القمر النابيّد» أو «قمر الذرة الخضراء»، اعتماداً على التقاليد الثقافية المختلفة بحسب صحيفة غارديان.
يصادف هذا القمر حدثاً يُسمّى الوقوف القمري الكبير (Lunar Standstill) والذي يحدث كلّ 18.6 عام ويحدث فيه انخفاض غير معتاد لمسار القمر في السماء الشمالية.
وتُعد هذه هي المرّة الأولى منذ عام 2006 التي يظهر فيها القمر الكامل بهذه الزاوية المنخفضة ولن يتكرر ذلك قبل 18 عاماً.

موعد ومشاهدة قمر الفراولة في سماء الإمارات


تم تحديد الأوقات الدقيقة لهذا العرض السماوي بعناية، حيث يُتوقع أن يبدأ قمر الفراولة في الظهور عند ارتفاعه فوق الأفق الشرقي حوالي الساعة 7:32 مساءً بتوقيت الإمارات اليوم الأربعاء، الموافق 11 يونيو 2025.
سيظل القمر مرئياً طوال الليل، مما يتيح للمهتمين فرصة مثالية لمشاهدته والتقاط الصور، خاصة في الأماكن المفتوحة والبعيدة عن التلوث الضوئي.

محللو الفلك: ظهور القمر بهذا المنظر ناتج عن «الوقوف القمري العظيم»


أوضح محللو الفلك أن الظهور اللافت لقمر الفراولة في سماء الإمارات يعود إلى ظاهرة نادرة تُعرف باسم «الوقوف القمري العظيم» (Major Lunar Standstill)، والتي تحدث كل 18.6 سنة.
خلال هذه الظاهرة، يصل القمر إلى أدنى نقطة في السماء عند شروقه وأعلى نقطة عند غروبه، مما يجعله يبدو أكبر وأكثر سطوعاً.

مقالات مشابهة

  • استشهاد اللواء سلامي وعدد من قادة الحرس الثوري الإيراني
  • النواب الأمريكي يوافق على إلغاء مساعدات خارجية قدرها 9.4 مليار دولار
  • محمد بركات يكشف عن رؤيته للأهلي في بطولة كأس العالم للأندية
  • لم ترها من قبل.. صورة مذهلة للشمس لأول مرة في التاريخ| ما القصة؟
  • هل يجوز للعائد من الحج ترك صلاة الجماعة عدة أيام للراحة
  • حكم أداء النافلة بين الصلاتين عند جمع التقديم.. الإفتاء تجيب
  • يعود بعد 19 عامًا.. "قمر الفراولة" يزين سماء الحدود الشمالية
  • بدر ذي الحجة “قمر الفراولة” يشرق في سماء الحدود الشمالية
  • سماء الإمارات تشهد قمر الفراولة النادر لأول مرة منذ 18 عاماً
  • الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بمنح كل مزارع يسلم قمحه إلى المؤسسة السورية للحبوب مكافأة تشجيعية قدرها 130 دولاراً عن كل طن