«الأعلى للجامعات» يوجه بالتوصل إلى أساليب تصنيع لوحات مرور بخامات محلية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
عقد المجلس الأعلى لشئون الدراسات العليا والبحوث اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، بحضور عدد من رؤساء الجامعات، وأعضاء المجلس من نواب رؤساء الجامعات لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك بمقر جامعة عين شمس.
ناقش المجلس عددًا من الموضوعات، منها اعتماد مقترح آليات وإجراءات تنفيذ توصيات اللجنة المشكلة لبحث التحديات التي تواجه البحث العلمي والنشر بالجامعات المصرية، ومتابعة موضوع رفع الأبحاث الخاصة بالتحول للأخضر والتنمية المستدامة بكليات ومعاهد الجامعات على المنصة المختصة بهذا الشأن بالمجلس الأعلى للجامعات على موقع المجلس، وكذا متابعة موضوع حصر وتسجيل الأجهزة العلمية الموجودة بكليات ومعاهد الجامعات لتعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالجامعات الحكومية المصرية في إطار تطوير الموقع الإلكتروني لوحدة البنك القومي للمعامل والأجهزة العلمية .
وافق المجلس على تشكيل لجان لدراسة وإعداد تقارير عن مجهودات الجامعات، وتعظيم الاستفادة منها بشأن التكليفات التالية:
• انضمام مصر لتجمع البريكس اعتبارًا من يناير 2024 وطلب وضع تصور وخطة محكمة بشأن كيفية التعامل مع دول تجمع البريكس .
• حصر لكل ما قامت به الجامعات لخدمة أهالي غزة منذ اندلاع الأزمة حتى الآن مصابين، وعلاج، وتعليم.
• التوصل الى أساليب تصنيع لوحات المرور المختلفة بخامات محلية للحد من الاستيراد وتوفير النقد الأجنبي.
وأحيط المجلس علمًا بموافقة مجلس جامعة بني سويف على التعاون المشترك بين جامعة بني سويف ومشروع مركز التميز للمياه بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وذلك لتطوير ممارسات التدريس الحديثة والفعالة، وإدراجها ضمن الجدارات المطروحة من قبل مركز تنمية القدرات البشرية بالجامعة (جدارة التدريس) واعتبارها ضمن الدورات المقررة للترقية في الدرجات العلمية المختلفة بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالجامعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات المجلس الأعلى للجامعات التعليم العالي وزارة التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
شايب يستقبل رئيس المجلس الأعلى للغة العربية
استقبل اليوم كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، رئيس المجلس الأعلى للغة العربية، صالح بلعيد.
وحسب بيان الوزارة اللقاء سمح بمناقشة السبل الكفيلة بترقية وتعليم اللغة العربية لدى أفراد الجالية الوطنية بالخارج.
كما تم التطرق إلى تعليم أبناء الجالية خاصة فئة الأطفال والشباب، بما يتماشى مع تعليمات السلطات العليا للبلاد القاضية بضرورة تعزيز الروابط التي تجمعهم بوطنهم الأم.
وخلال اللقاء تم بحث تجسيد عدد من الأنشطة والمشاريع المشتركة لفائدة أبناء الجالية، لاسيما من خلال إشراك البعثات الدبلوماسية والقنصلية والمؤسسات الثقافية والتربوية الجزائرية بالخارج.