شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تحطمت طائرة مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم اليوم الخميس، وفقًا لما ذكره حاكم سيفاستوبول ميخائيل رازفوجييف.
وقال رازفوجييف إن الطيار قذف نفسه بسلام وتم انتشاله من قبل فرق الإنقاذ على بعد 200 متر من الشاطئ.
وأظهرت مقاطع الفيديو التي نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي سقوط الطائرة المقاتلة وهي تحترق.
ولم يذكر سبب تحطم الطائرة، لكن مدونين عسكريين روس قالوا إن تحطم المقاتلة سو-27 قد يكون ناجماً عن عطل فني أو حادث نيران صديقة.
شاهد: رسمياً.. انتخاب بوتين رئيساً لروسيا لولاية خامسة للمساعدة في التصدي لروسيا.. أوكرانيا تزيد الإنفاق على الأسلحة محلية الصنعروسيا تعثر على أدلة تورّط "قوميين أوكرانيين" في هجوم موسكو والبيت الأبيض يصف الأمر بـ"الهراء"وقد حافظت روسيا على هيمنتها الجوية في الحرب مع أوكرانيا، على الرغم من أن توفير أنظمة الدفاع الجوي الغربية المتطورة أجبر الطائرات الحربية الروسية على تجنب الأجواء الأوكرانية وشن هجمات مع بقائها فوق الأراضي التي تسيطر عليها.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غزة دون معوقات روسيا تعثر على أدلة تورّط "قوميين أوكرانيين" في هجوم موسكو والبيت الأبيض يصف الأمر بـ"الهراء" شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من الطائرة فاستقبلها بالقبلات تحطم طائرة روسيا أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية تحطم طائرة روسيا أوكرانيا روسيا إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا هجوم الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة السياسة الأوروبية روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
غرق 8 مهاجرين وفقدان 22 آخرين قبالة سواحل جيبوتي
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة اليوم الأربعاء، أن ما لا يقل عن 8 أشخاص لقوا حتفهم و22 في عداد المفقودين في البحر، ودعت إلى تعزيز آليات حماية المهاجرين على طول طريق الهجرة بين القرن الأفريقي واليمن.
وأوقف مهربون قاربا على متنه نحو 150 شخصا في البحر في الخامس من يونيو/حزيران، وأجبروا الركاب على النزول بعيدا عن الساحل والسباحة في المياه المفتوحة للنجاة بحياتهم، وفق شهادات ناجين.
وقالت سيلستين فرانتز المديرة الإقليمية للمنظمة الدولية للهجرة في شرق وجنوب أفريقيا والقرن الأفريقي إن المنظمة تبذل كل ما في وسعها لدعم الناجين ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح على طول الطريق الذي وصفته بـ"المميت".
وأضافت فرانتز "كل حياة تُفقد في البحر مأساة لا ينبغي أن تحدث أبدا"، وشددت على أن هؤلاء الشباب أجبروا على "خيارات مستحيلة من قِبل مهربين لا يبالون بالحياة البشرية".
وأفادت المنظمة الدولية للهجرة أن فرقها موجودة على الأرض للمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ وتقديم المساعدة المنقذة لحياة الناجين، وذلك بالتنسيق مع السلطات الوطنية.
وأوضحت أنه عُثر على العديد من الناجين في الصحراء في الأيام التي تلت الحادثة وتم إنقاذهم بواسطة دوريات المنظمة المتنقلة، وأكدت أنهم يتلقون حاليا رعاية طبية عاجلة في مستشفى محلي ودعما نفسيا واجتماعيا في مركز الاستجابة للمهاجرين التابع لها في أوبوك.
إعلانكما أشارت إلى أن عمليات البحث والإنقاذ التي تدعمها المنظمة الدولية للهجرة والسلطات الجيبوتية نجحت في انتشال 5 جثث من البحر بالقرب من مولهولي، إذ يخشى من ارتفاع هذا العدد مع استمرار جهود البحث.
ويخاطر آلاف المهاجرين بحياتهم من القرن الأفريقي على طول هذا الطريق المحفوف بالمخاطر على أمل الوصول إلى دول الخليج، إذ قالت المنظمة الدولية للهجرة إن هذه المأساة الأخيرة جزء من سلسلة من الحوادث البحرية المميتة قبالة سواحل جيبوتي.
واعتبرت المنظمة الدولية للهجرة أن هذا الواقع يؤكد الحاجة الملحة إلى "آليات حماية أقوى للمهاجرين على طول طريق الهجرة بين القرن الأفريقي واليمن".
كما دعت المنظمة الدولية للهجرة إلى زيادة الدعم الدولي استجابة لهذه الأزمة المتنامية لتعزيز عمليات البحث والإنقاذ وتوسيع نطاق الوصول إلى مسارات الهجرة الآمنة.