صالح أبو نخاع: تصريح رئيس الفتح اسطوانة مشروخة .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي صالح أبو نخاع على تصريح رئيس نادي الفتح.
وقال أبو نخاع :” تصريح رئيس الفتح روتيني ومكرر واسطوانة مشروخة وبعض الأحيان عدم الظهور يكون حل “.
وأضاف” من الأشياء التي أثرت على النصر انتقال فراس البريكان لأنه كان المهاجم الرئيسي للفريق ، اضطرّ بعدها الفتح لاستقطاب لاعب غير جاهز بدنيا “.
فيما علق الناقد الرياضي خالد السعود: الإصابات أصبحت ظاهرة في الفتح وانتقال فراس البريكان بداية الموسم أضر بالفريق .
صالح أبو نخاع: تصريح رئيس #الفتح روتيني ومكرر واسطوانة مشروخة .. بعض الأحيان عدم الظهور يكون حل
خالد السعود: الإصابات أصبحت ظاهرة في الفتح .. وانتقال فراس البريكان بداية الموسم أضر بالفريق .
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/KHmbpUI7oo pic.twitter.com/CdxdrRcCBo
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) March 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رئيس الفتح نادي الفتح تصریح رئیس أبو نخاع
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح:تركيا محتلة العراق والسوداني “مهتم بولايته الثانية”
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 11:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذرعضو تحالف الفتح علي الفتلاوي، اليوم الخميس (29 أيار 2025)، من خطورة الخطط التركية الرامية إلى إنشاء “حزام أمني” داخل الأراضي العراقية، مشددًا على أن هذه الخطوة تمثل احتلالًا عسكريًا رسميًا للعراق.وقال الفتلاوي،في حديث صحفي، إن “نية تركيا بإنشاء حزام أمني داخل الأراضي العراقية أمر خطير جدًا، ويعد احتلالًا عسكريًا رسميًا للأراضي العراقية”. وأضاف أن “تركيا مطالبة وبشكل عاجل بسحب كامل قواتها من العراق بعد حل حزب العمال الكردستاني نفسه، فلا مبرر لهذا الوجود إطلاقًا، والقيام بهكذا خطوة عسكرية يجب أن تلاقي ردًا عراقيًا رسميًا حازمًا لمنع ذلك”.وأشار إلى أن “عمل تركيا على منطقة عازلة داخل الأراضي العراقية عبر حزام أمني، يعني أن القوات العسكرية التركية ستبقى داخل الأراضي العراقية إلى ما لا نهاية، وهذا ينتهك سيادة العراق ويهدد أمنه القومي”، لافتًا إلى أن “هذا التواجد يمكن أن يكون هدفه التمدد بشكل أكبر داخل العمق العراقي خلال المستقبل القريب أو البعيد، ولهذا يجب منعه بكل الخطوات الممكنة من قبل الحكومة العراقية”.ورغم الاعتراضات المتكررة من الحكومة العراقية، استمرت تركيا في توسيع وجودها العسكري تحت مبررات “حق الدفاع عن النفس” ومكافحة “الإرهاب العابر للحدود”. ومع حلّ حزب العمال الكردستاني نفسه مؤخرًا، برزت مخاوف داخلية من أن تبادر أنقرة إلى استثمار هذا الظرف لتثبيت حضور طويل الأمد، عبر إنشاء “حزام أمني” دائم داخل الحدود العراقية.هذه التحركات تعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة اعتمدتها تركيا في سوريا، وتفتح بابًا واسعًا للجدل حول السيادة العراقية، والتوازن الإقليمي، وخطورة أن يتحول العراق إلى ساحة مفتوحة لتصفية حسابات إقليمية.يذكر ان السوداني غير مهتم بالتواجد العسكري التركي بقدر اهتمامه بولايته الثانية.