أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب، العُمانية اختتمت المديرية العامة للأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة ظفار ممثلة بدائرة الوعظ والإرشاد اليوم البرنامج الصيفي سُقيا القلوب الذي نظمته .،بحسب ما نشر جريدة عمان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العُمانية: اختتمت المديرية العامة للأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة ظفار ممثلة بدائرة الوعظ والإرشاد اليوم البرنامج الصيفي "سُقيا القلوب" الذي نظمته المديرية في عدد من مدار...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب وتم نقلها من جريدة عمان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمد حمزة شاعر “الزمن الجميل” الذي غنّت كلماته القلوب (تقرير)
يوافق اليوم، 20 يونيو، ذكرى ميلاد واحد من أعمدة الأغنية العربية، الشاعر الكبير محمد حمزة، الذي لم يكن مجرد كاتب كلمات، بل صوتًا شعريًا خالصًا شكّل وجدان أجيال كاملة، وترك بصمة خالدة في سجل الفن العربي، قبل أن يرحل عن عالمنا في عام 2010 عن عمر ناهز 74 عامًا.
على مدار أكثر من أربعين عامًا، قدّم حمزة ما يزيد عن 1200 أغنية، تعاون خلالها مع نخبة من نجوم الغناء المصري والعربي، وبقيت كلماته حيّة، تلامس القلوب وتستدعي عبق الذكريات كلما دوّت أنغامها.
كانت الانطلاقة الحقيقية له مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، حين كتب له رائعة “سواح” عام 1966، التي كانت بوابة المجد، ليتبعها بأغانٍ لا تُنسى مثل: زي الهوا، جانا الهوى، موعود، في تعاون ثلاثي جمعه مع العندليب والموسيقار بليغ حمدي، شكلوا معًا حالة فنية استثنائية ما زالت تُضرب بها الأمثال حتى اليوم.
لم تتوقف إسهاماته عند حليم، فقد كتب “حكايتي مع الزمان” لـ وردة الجزائرية، و“يا حبيبتي يا مصر”التي غنتها شادية فصارت نشيدًا وطنيًا خالدًا، كما أبدع في “عيون بهية” التي تغنّى بها محمد العزبي، وواصل العطاء حتى كتب لـ أصالة نصري أغنية “سامحتك”.
محمد حمزة لم يكن شاعرًا للأغنية فقط، بل شاعرًا للمشاعر، تُغنّى كلماته وكأنها لا تزال تُكتب الآن، فكان وما زال جزءًا من وجداننا الفني الأصيل.