ضبط 12985 قضية سرقة تيار كهربائي في 24 ساعة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أسفرت جهود الإدارة العامة لشرطة الكهرباء في وزارة الداخلية عن ضبط (12985) قضية سرقة تيار كهربائي، ومخالفات شروط التعاقد.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
جاء ذلك فى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية بمواصلة الحملات الأمنية المُكبرة على مستوى الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية، ومواجهة كافة أشكال الجريمة بشتى صورها ، ومكافحة كافة الأنشطة الإجرامية.
هذا وجارى مواصلة الحملات المكبرة على مستوى الجمهورية.. لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة الجريمة بشتى صورها.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمعاقبة مُتهمٍ بالحبس مع الشغل لمدة سنة واحدة، وذلك لإدانته بتعاطي المخدرات في البساتين.
وتضمن الحكم أيضاً تغريمه مبلغ 10 آلاف جنيه عما أسند إليه ومصادرة الجوهرة المخدر المضبوط وألزمته بالمصاريف الجنائية.
صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين طارق محمد أبو عيدة وخالد عبد الغفار، وحضور الأستاذ أحمد النواوي وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.
وأسندت النيابة العامة للمتهم أحمد.ع أنه في يوم 25 أكتوبر 2023 بدائرة قسم البساتين أحرز بقص الإتجار مخدر الحشيش، وبقصد التعاطي جوهري الحشيش والمورفين في غير الأحوال المُصرح بها قانوناً.
وقالت المحكمة في حيثيات حُكمها إن الواقعة حسبما استقرت في يقينها واطمأن لها وجدانها استخلاصاً من سائر أوراقها وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة حاصلها أنه وردت شكاوى من أهالي منطقة البساتين للرائد الضابط بمباحث القسم.
وتضرر المُبلغون من بعض تجار المواد المخدرة وأعمال البلطجة وفرض السيطرة على قاطني أماكن تواجدهم، فقصدهم لإجراء تجرياته وحينها شاهد المتهم المعلوم له جيداً لسبق ضبطه في بعض القضايا.
وكان المتهم يقف على إحدى النواصي بمسك بيده سيجارة مشتعلة اشتم منها رائحة احتراق مخدر الحشيش فتوجه إليه ولمشاهدته حاول التخلي عن السيجارة إلا أنه استخلصها من يده وضبطه وتبين أن تبغها اختلط بفتات مخدر الحشيش، وعثر معه على علبة سجائر بها سبعة قطع لمخدر الحشيش.
وعُثر معه على هاتف محمول ومبلغ مالي، وثبت بتقرير المعمل الكيماوي أن القطع المخدرة المضبوطة مع المتهم للحيش المدرج بالجدول الأول من جداول قانون المخدرات.
كما ثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعي إيجابية العينة لأحد نواتج أيض الحشيش والمورفين المدرجين بالجدول.
وقالت المحكمة إنها لا تساير سلطة الاتهام فيما ذهبت إليه من أن قصد المتهم من إحراز المخدر هذا الإتجار، ذلك أنه لم يضبط على أي حال تنبيء عن اتجاره في المخدر، إذ لم يضبط حال تعامله على المخدجر بيعاً أو شراءً.
كما لم يتم ضبط أحد المتعاملين ولم تضبط ثمة أدوات من تلك المستخدمة في هذه التجارة بما تطمئن معه المحكمة أن المتهم أحرز المخدر المضبوط بقصد التعاطي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لكهرباء وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
المحكمة تلغي الحجز على حسابات سان جيرمان في قضية مبابي
باريس (أ ف ب)
أخبار ذات صلةألغت المحكمة القضائية في باريس الحجز الاحتياطي على مبلغ 55 مليون يورو في حسابات نادي باريس سان جيرمان لكرة القدم، وذلك في إطار نزاعه المالي مع لاعبه السابق نجم ريال مدريد الإسباني الحالي كيليان مبابي. وأمر قاضي تنفيذ الأحكام في المحكمة «برفع الحجز الاحتياطي» على ثلاثة من حسابات النادي، بعدما تقدم محامو سان جيرمان بطلب إلغاء الحجز الاحتياطي في 12 مايو، معتبرين أن مبابي «لم يقدم دليلاً كافياً على وجود ديون ولم يثبت أي خطر بعدم التسديد». ويطالب مبابي الذي انضم إلى ريال مدريد في صفقة انتقال حر صيف 2024، بالحصول على 55 مليون يورو كمكافآت وراتب غير مدفوع، وقد استحصل على قرار القضائي بالحجز الاحتياطي على قرابة 55 مليون يورو، في انتظار صدور قرارات في إجراءات أخرى. في الواقع، لم يكن من الممكن ممارسة الحجز الاحتياطي إلا على مبلغ قدره 14 مليون يورو. ودخل الطرفان في خلافات طويلة أمام السلطات الرياضية، التي قالت إنها غير قادرة على تنفيذ قراراتها لصالح اللاعب، بسبب طلب النادي عقد جلسة استماع أمام المحكمة القضائية في باريس. وكان من المقرر أن يتم ذلك الاثنين، لكن تم تأجيله، ومن المتوقع الآن أن تستمر القضية أمام محكمة العمل. ويزعم سان جيرمان أن الطرفين توصلا إلى اتفاق شفهي في صيف عام 2023، ينص على أن اللاعب الذي كان من المتوقع أن يرحل من دون مقابل انتقالي، سيتنازل عن جزء من المبالغ المستحقة له في نهاية عقده للحفاظ على الميزان المالي للنادي، لكن بحسب معسكر مبابي، فإن ما يتحدث عنه النادي مجرد «خيال».