لاعب النصر السابق خالد الغامدي يظهر في الأول بارك بعد غيابه سنوات.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
نواف السالم
حرص خالد الغامدي لاعب نادي النصر السابق على حضور المباراة التي أقيمت أمام فريق النصر ونظيره الطائي مساء اليوم.
وقال لاعب النصر السابق الغامدي إنه لم يحضر لمباريات النصر منذ عدة سنوات، ولكنه يتابع أخباره على شاشات التلفاز.
وأكد أنه نصراوي للأبد، مبديا افتخاره لكونه قد ساهم في خدمة النصر عندما ساهم في عودة اللاعب عوض خميس لصفوف فريق نادي النصر.
يذكر أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر فاز على نظيره الطائي بنتيجة (5-1) في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم، وذلك ضمن منافسات دوري روشن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1711835252483.mp4
إقرأ أيضا:
الأمير فيصل بن تركي يروي تفاصيل قضية عوض خميس .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الغامدي الطائي النصر نادي النصر
إقرأ أيضاً:
الخارجية تُبارك إنتصار المقاومة الفلسطينية في غزة
الثورة نت/..
باركت وزارة الخارجية والمغتربين، الانتصار الذي حققته المقاومة الفلسطينية في غزة على الكيان الصهيوني الغاصب وإجباره على وقف العدوان ورفع الحصار المفروض على القطاع.
وأكدت وزارة الخارجية في بيان صادر عنها، أن غزة انتصرت منذ اليوم الأول حين كسرت هيبة الاحتلال الصهيوني، وأعادت إحياء القضية الفلسطينية وأوقفت عجلة التطبيع، وأسقطت القناع عن الوجه القبيح للكيان الغاصب وكشفت حقيقته مجددّا أمام العالم أجمع.
وأشار البيان إلى أن الكيان الصهيوني مُني بفشل ذريع في تحقيق أهدافه المعلنة وغير المعلنة، والتي تمثلت في القضاء على المقاومة، وتهجير الشعب الفلسطيني، وتصفية القضية الفلسطينية، بفضل الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني وتضحياته العظيمة.
وأوضح أن من صمد أمام الكيان الغاصب المدعوم أمريكياً ومن عدد من الدول الغربية لما يربو عن العامين هو من انتصر في هذه الجولة وما قام به الكيان الصهيوني من قتل للمدنيين والنساء والأطفال وتدمير البنية التحتية وارتكاب جريمة الإبادة الجماعية واستخدام التجويع كسلاح حرب وانتهاك القوانين الدولية ليس سوى دليل دامغ على فشله الذريع وسقوطه الأخلاقي والإنساني.
وحذرت وزارة الخارجية من عدم امتثال الكيان الصهيوني لالتزاماته بموجب الاتفاق بكل مراحله كون تاريخه يشهد بذلك، مؤكدة ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي باتخاذ الإجراءات الرادعة والحاسمة ضد أي محاولة في هذا الإطار.
وأشادت مجددّا بكل المواقف التي ساندت الشعب الفلسطيني في غزة وقضيته العادلة، مشددة على أن مفتاح الأمن والسلام في المنطقة يتمثل في إنهاء الاحتلال الصهيوني، وإقامة الدولة الفلسطينية، وإعادة حقوق الشعب الفلسطيني، وكبح جماح الكيان الصهيوني التوسعية في المنطقة.
وأكدت وزارة الخارجية أن الجمهورية اليمنية ستراقب مسار تنفيذ الاتفاق ومدى احترامه من قبل الكيان الصهيوني المجرم في ظل جهوزية تامة، مجددّة التأكيد على أن الجمهورية اليمنية قيادةً وحكومةً وشعباً، ستظل في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية، وستقف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى نيل حقوقه المشروعة كافة.