ميار الببلاوي تفتح النار على إيناس الدغيدي ووفاء مكي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حلت الفنانة ميار الببلاوي، ضيفة على الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج "العرافة" المذاع على قناة "المحور" و"النهار"، ونرصد في التقرير التالي أبرز التصريحات:
ميار الببلاوي: نجلاء فتحي أقنعتني أفطر في رمضان بسبب فيلم "ديسكو ديسكو"
تحدثت الفنانة ميار الببلاوي، عن مشاركتها في فيلم ديسكو ديسكو، قائلة: "مكنتش مصدقة نفسي وكنت مطيعة جدا وحابة الموضوع جدا".
هددوني والطب الشرعي تدخل.. ميار الببلاوي تكشف مفاجآت عن قضية تعذيب الخادمتين
قالت الفنانة ميار الببلاوي، إنّ الفنانة وفاء مكي كانت تحرق وتحلق شعر خادمتها في القضية التي أثيرت قبل 23 عاما، موضحةً: أن "الطب الشرعي أثبت أن الخادمة لم تكن مصابة بأي مرض جلدي، وبالتالي فإن شعرها تم حلقه واتحرقت في شعرها".
مكنتش عايزة المشاهد دي.. ميار الببلاوي: دعيت على إيناس الدغيدي في الحرم
قالت الفنانة ميار الببلاوي، إنّها دعت على المخرجة إيناس الدغيدي في الحرم بسبب مشاهدها في ديسكو ديسكو، موضحةً: "مكنتش عاوزة أعمل كل المشاهد دي في فيلم ديسكو، ولا كنت عاوزة ألبس مايوه".
ميار الببلاوي تفجر مفاجأة عن موقف الفنانة وفاء مكي بقضية تعذيب الخادمتين
قالت الفنانة ميار الببلاوي، إنّ الفنانة وفاء مكي لم تكن بريئة في قضية تعذيب الخادمتين، مؤكدةً: "ملهاش أي علاقة بالبراءة"، لترد بسمة وهبة: "هند عاكف أقسمت بالله إنك كلمتيها وكنتي بتبكي بحرقة، وقلتِ لها إن عندك دليل على برائتها".
فهمت غلط إنها بريئة.. ميار الببلاوي تحسم جدل كتمان الشهادة بقضية وفاء مكي
علقت الفنانة ميار الببلاوي، على أزمة الفنانة وفاء مكي، وما أثير بشأن كتمانها للشهادة في تبرأتها في قضية تعذيب الخادمتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي الفنانة ميار الببلاوي فيلم ديسكو ديسكو نجلاء فتحي ايناس الدغيدى الفنانة میار الببلاوی الفنانة وفاء مکی
إقرأ أيضاً:
جوجل تختبر مستقبل التصفح الذكي عبر «ديسكو»
تواصل جوجل توسيع حدود استخدام الذكاء الاصطناعي داخل تجربة تصفح الإنترنت، عبر أحدث تجارب مختبراتها البحثية التي تحمل اسم «ديسكو»، وهو مشروع جديد يعكس رؤية الشركة لمستقبل المتصفحات المعتمدة على الفهم والسياق، وليس مجرد عرض الروابط.
في قلب هذه التجربة تأتي ميزة «جين تابز»، المبنية على نموذج الذكاء الاصطناعي المتقدم «جيميني 3»، لتقدم تصورًا مختلفًا لكيفية تفاعل المستخدم مع المعلومات على الويب.
على عكس علامات التبويب التقليدية التي تعتمد على فتح صفحات متفرقة والتنقل بينها يدويًا، تعتمد «جين تابز» على مفهوم أكثر ذكاءً وتكاملًا. فهي أدوات تفاعلية يتم إنشاؤها تلقائيًا من خلال دمج عدة عناصر، تشمل طلبات المستخدم، وعلامات التبويب المفتوحة بالفعل، إضافة إلى سجل المحادثات داخل المتصفح. هذا الدمج يسمح للذكاء الاصطناعي بفهم ما يبحث عنه المستخدم فعليًا، وليس فقط ما كتبه في شريط البحث.
وتُظهر النماذج التجريبية التي كشفت عنها جوجل إمكانات عملية لافتة. على سبيل المثال، يمكن لـ«جين تابز» إنشاء نموذج بصري مبسط لشرح مفهوم علمي معقد مثل الإنتروبيا، ليكون أداة مساعدة للطلاب أثناء المذاكرة. وفي سيناريو آخر، يمكنها جمع أفكار السفر المتناثرة عبر عدة مواقع وصفحات في شاشة واحدة منظمة، تساعد المستخدم على بناء خطة رحلة متكاملة دون الحاجة إلى التنقل المستمر بين التبويبات.
الميزة الأهم في «جين تابز» هي قدرتها على التطور التفاعلي. فالمستخدم لا يكتفي بما يقدمه النظام تلقائيًا، بل يمكنه تحسين النتائج وتعديلها باستخدام أوامر اللغة الطبيعية، تمامًا كما يتحدث إلى مساعد ذكي. ومع استمرار التفاعل، يبدأ النظام في تقديم اقتراحات سياقية لإضافات أو معلومات قد تكون مفيدة، اعتمادًا على الهدف الذي يعمل عليه المستخدم في تلك اللحظة.
وتؤكد جوجل في مدونتها الرسمية أن المحتوى الذي تعرضه «جين تابز» لن يكون معزولًا عن مصادره، حيث ستتضمن المعلومات روابط واضحة للمراجع الأصلية. هذه النقطة تحمل أهمية خاصة في ظل النقاشات المتزايدة حول دقة المعلومات التي تنتجها أنظمة الذكاء الاصطناعي، وضرورة الحفاظ على الشفافية وربط المستخدم بالمصدر الأساسي للمعلومة.
حتى الآن، تتيح جوجل تجربة «ديسكو» و«جين تابز» عبر قائمة انتظار مخصصة للراغبين في الاختبار، مع قصر الإتاحة الحالية على نظام macOS فقط. وكعادة مشاريع مختبرات جوجل، لا يوجد ضمان لوصول هذه التجربة إلى إصدار رسمي موجه لعامة المستخدمين، إذ تعترف الشركة صراحة بأن «جين تابز» لا تزال في مرحلة مبكرة وقد تحتوي على مشكلات تقنية أو سلوكيات غير متوقعة.
ورغم ذلك، تأتي هذه الخطوة في سياق سباق متسارع بين كبرى شركات التكنولوجيا لإعادة تعريف المتصفح بوصفه منصة ذكية، وليس مجرد أداة للوصول إلى المواقع. فخلال الأشهر الماضية، بات واضحًا أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا أساسيًا في خطط تطوير المتصفحات، سواء عبر تلخيص المحتوى، أو تنظيم المعلومات، أو تقديم إجابات مباشرة مدعومة بالسياق.
تجربة «ديسكو» تعكس محاولة جوجل للانتقال من نموذج البحث القائم على الكلمات المفتاحية إلى نموذج يعتمد على الفهم الشامل لنية المستخدم. وإذا نجحت الشركة في تجاوز التحديات التقنية وتحقيق توازن بين الذكاء والدقة والشفافية، فقد تمهد هذه التجربة الطريق لجيل جديد من التصفح، يكون فيه المتصفح شريكًا في التفكير والتنظيم، لا مجرد نافذة على الإنترنت.
وبينما لا تزال «جين تابز» خطوة تجريبية، فإنها تقدم إشارة واضحة إلى الاتجاه الذي تسير فيه جوجل، وإلى مستقبل قد تصبح فيه علامات التبويب أدوات ذكية حية، تتغير وتتكيف مع احتياجات المستخدم لحظة بلحظة.