شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن اقترانات بديعة وزخات شهب تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو، يكون هواة الفلك ومحبو الظواهر الفلكية والمعلقة أبصارهم بالسماء على موعد مع شهر مثالى يشهد عددا من الظواهر الفلكية التى ترى معظمها فى ليالى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقترانات بديعة وزخات شهب.

. تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اقترانات بديعة وزخات شهب.. تفاصيل الظواهر الفلكية...

يكون هواة الفلك ومحبو الظواهر الفلكية والمعلقة أبصارهم بالسماء على موعد مع شهر مثالى يشهد عددا من الظواهر الفلكية التى ترى معظمها فى ليالى يوليو، حيث يرى بعضها بالعين المجردة بدون الحاجة بمنظار. وينشر "اليوم السابع" تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة بالتواريخ حتى نهاية شهر يوليو الجارى، كما يلى:

28-27 يوليو/ الزهرة وعطارد وريجولس

فى يومى 27 و28 يوليو يقترن كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) مع كوكب عطارد (أقرب الكواكب إلى الشمس: مرسال الآلهة) والنجم ريجولس (Regulus قلب الأسد) في هذا اليوم ويمكن مشاهدة هذا الاقتران الثلاثي باتجاه الغرب عند دخول الليل حتي غروب المشهد بحلول الـ 8:45 مساء تقريبا في 27 يوليو، كما يقترن كوكب عطارد مع النجم ريجولس، حيث يُرى هذا المشهد عند دخول الليل في 28 يوليو وحتى غروبه في الـ 9:5 مساء تقريبا. 

28 يوليو/ القمر وقلب العقرب 

يقترن القمر في هذا اليوم مع النجم أنتاريس Antares (قلب العقرب) وهو نجم عملاق أحمر تبلغ كتلته عشرة أضعاف كتلة الشمس ويبعد 600 سنة ضوئية عن الأرض، ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة عند دخول الليل، وحتى بداية غروب هذا المشهد في الـ 2:00 صباحا من اليوم التالي.

30-29 يوليو / زخة شهب دلتا الدلويات

مع نهاية الشهر سنكون على موعد مع زخة شهب دلتا الدلويات، وهى زخة شهابية متوسطة الكثافة يصل عدد الشهب فيها إلى 20 شهابا في الساعة، وتأتي هذه الشهب بسبب دخول بقايا حطام المذنبان (مارسدن وكراخت) الغلاف الجوي الأرضي في الفترة من 12 يوليو إلى 23 أغسطس وتبلغ ذروتها في ليلة 29 وفجر 30 يوليو.

وسيعيق القمر هذا العام رؤية الكثير من الشهب وبخاصة الضعيف منها ، وعامة  أفضل الظروف لمشاهدة زخات الشهب يكون من مكان مظلم تماما بعيدا عن أضواء المدينة بعد منتصف الليل بشرط صفاء السماء وخلوها من الغبار والسحب وبخار الماء، وتظهر الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة الدلو وهو سبب تسميتها ، ولكن يمكن أن تظهر في أي مكان آخر بالسماء.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اقترانات بديعة وزخات شهب.. تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الفلك موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

5 أسئلة حول الصفقة المرتقبة بين حماس وإسرائيل

في الساعات الأولى من صباح الاثنين، تناقلت وسائل الإعلام الأميركية تصريحات للرئيس دونالد ترامب يبشر فيها بقرب ظهور أخبار سارة حول نهاية الحرب في قطاع غزة.

ومع منتصف النهار، تتالت الأخبار العاجلة من شبكة الجزيرة ووكالة رويترز، حول موافقة حركة حماس على مقترح أميركي يتضمن هدنة لمدة 60 يوما.

لكن الموقف سرعان ما اتسم بالغموض، فظهرت تصريحات إسرائيلية تنفي القبول بالمقترح، فيما أدلى المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف بتصريح يقول فيه إنه قدم مقترحا ستوافق عليه إسرائيل "وعلى حماس القبول به":

1 – فما الذي جرى أمس بشأن المفاوضات؟

وفق مصادر مطلعة تحدثت للجزيرة، فإن المبعوث الأميركي قدم لحماس خطة تتضمن وقفا لإطلاق النار مدته 60 يوما.

ويشهد اليوم الأول من الهدنة الإفراج عن 5 أسرى إسرائيليين، ويتم الإفراج عن خمسة آخرين في اليوم الستين.

ووفق الصفقة المسربة فإن أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضمن وقف إطلاق النار خلال 60 يوما، وانسحاب القوات الإسرائيلية حسب اتفاق يناير/كانون الثاني الماضي.

ويضم مقترح ويتكوف تحرير أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل غير مشروط من اليوم الأول، والدخول لاحقا في مفاوضات لوقف إطلاق النار بشكل دائم.

إعلان

2 – ما موقف حماس؟

تقول المصادر المطلعة إن حركة حماس وافقت على المقترح الأميركي.

ورغم أن و قف إطلاق النار مؤقت مبدئيا، فإنه ينص على تهيئة الظروف لمباحثات حول وقف دائم لإطلاق النار.

ثم إن هذا الاتفاق لا يجرد حماس من قوتها التفاوضية، حيث ستٌبقى بحوزتها على نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء، إلى جانب جثث آخرين.

وفي وقت سابق، كشف مصدر مقرب من حماس- في تصريحات خاصة للجزيرة- عن تفاصيل للاقتراح الذي يشمل إدخال المساعدات الإنسانية بالكامل، بواقع ألف شاحنة يوميا، وانسحاب قوات الاحتلال من المناطق الشرقية والشمالية والجنوبية لقطاع غزة في اليوم الخامس من بدء سريان التهدئة.

وأضاف المصدر أن هناك تعهدا أميركيا بقيادة مفاوضات جادة تفضي إلى وقف شامل للحرب، وضمان عدم العودة إلى العمليات العسكرية إن تعثرت المفاوضات خلال فترة التهدئة.

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية ذكرت مصادر مشاركة بالمفاوضات أن حماس طالبت بضمانات حقيقية من الولايات المتحدة لإنهاء الحرب.

ويرى المحلل السياسي إبراهيم المدهون، في تصريحات للجزيرة نت، أن قبول حماس بمبادرة ويتكوف لم يكن قرارا سهلا، خصوصا بعد عشرات آلاف الشهداء، وبعد أن تحول قطاع غزة إلى مسرح مفتوح لآلة القتل الإسرائيلية.

وقال المدهون إن الحركة رأت في هذه اللحظة الفارقة ضرورة التحرك لوقف الإبادة الجماعية المستمرة منذ ما يقارب 600 يوم، في ظل عجز القوى الإقليمية والدولية عن إنهاء الحرب أو حماية الشعب الفلسطيني.

3- وما موقف إسرائيل ؟

من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم الحرب والإبادة الجماعية- إن إطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة على رأس أولويات حكومته.

وأضاف أنه يأمل أن يعلن ما وصفها بالبشرى بهذا الشأن اليوم (الاثنين) أو غدا (اليوم الأربعاء).

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن المبعوث الأميركي نقل الاتفاق إلى حكومة نتنياهو وينتظر ردها النهائي عليه.

لكن مكتب نتنياهو سارع إلى القول إن رئيس الوزراء لم يقصد الإعلان عن شيء اليوم أو غدا، بل أشار فقط إلى جهود التوصل إلى صفقة.

بدورها نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة أنها لم تلحظ أي تقدم في المحادثات ولا تعرف ماذا يقصد نتنياهو بكلامه.

إعلان

وبهذه التسريبات، خيم الغموض على الموقف الإسرائيلي.

 ولاحقا، قال مسؤول إسرائيلي إنّه لا يمكن لأي حكومة مسؤولة أن "تقبل مقترح حماس بشأن وقف إطلاق النار".

وفي مؤشر على استمرار الاحتلال في التصعيد وعدم جنوحه للتفاوض، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية أن الحكومة صدّقت على استدعاء 450 ألف جندي من الاحتياط.

4 – فلماذا تعنتت إسرائيل؟

إن الوصول لهدنة طويلة يعني تصدع حكومة نتنياهو وربما سقوطها، ذلك أن وزراءه الأكثر تطرفا مثل بن غفير وسموتريتش، يربطون بقاءهم في الائتلاف الحاكم باحتلال قطاع غزة ومواصلة تجويع الشعب الفلسطيني.

وفي محطات تفاوضية سابقة، بدا أن نتنياهو غير قادر على التحرر من ضغوط سموتريتش وبن غفير، لأن انسحابهما يعني سقوط حكومته والتوجه لانتخابات جديدة.

وبالتزامن مع تسريب المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار، كرر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش دعوته لاحتلال قطاع غزة بالكامل وإعادة بناء المستوطنات فيه، وذلك خلال مشاركته الاثنين في احتفالات المستوطنين بذكرى احتلال القدس الشرقية.

وليست ضغوط سموتريتش وبن غفير وحدها، وراء تعنت نتنياهو، بل هل هناك الخوف من أحداث اليوم التالي للحرب في إسرائيل:

أولا، انتهاء الحرب، يعني وقف الذرائع التي تحول دون المضي في تحقيقات 7 أكتوبر/ والتي قد تفضي لتحميل نتنياهو المسؤولية عن فشل جيش الاحتلال في التصدي لعملية طوفان الأقصى.

ثانيا، لن يكون بإمكان نتنياهو لاحقا التذرع بإجراء مشاورات أمنية للتهرب من استجوابه في قضايا الفساد التي يحاكم فيها.

ثالثا هذه العوامل مجتمعة ستقود نتنياهو للسجن، وفي أقل الأحوال تبقيه خارج المشهد السياسي في إسرائيل، مع الحد من سفره للخارج حيث تطالب المحكمة الجنائية الدولية باعتقاله لمحاكمته على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها في قطاع غزة.

5- هل ستضغط أميركا على إسرائيل وهل من أفق للتوصل لصفقة؟

تشير تقديرات المراقبين والخبراء إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرر المضي قدما في رسم تحالفاته ومصالحه في الشرق الأوسط، دون الخضوع لأجندات بنيامين نتنياهو.

ومن دون أن يشرك الإسرائيليين في الرأي، توصّل ترامب لصفقة مع الحوثيين، وتخلص من الأعباء المالية والسياسية لمواجهتهم في البحر الأحمر، وترك إسرائيل وحدها في جبهة اليمن.

إعلان

كذلك، دخل ترامب في مفاوضات مع إيران. وقد أكد أكثر من مرة سعيه للتوصل لحل دبلوماسي مع طهران حول برنامجها النووي، وقال إنه يريد لإيران الازدهار والتطور مقابل عدم امتلاكها للقنبلة الذرية.

بينما تريد إسرائيل فقط شن ضربات جوية على إيران وعدم رفع العقوبات عنها وإذلالها على المسرح الدولي بتفكيك منشآتها النووية وإبطال برنامجها للصواريخ.

وليست حماس، استثناء، فقد تفاوضت معها إدارة ترامب مباشرة بشأن الأسير إلكسندر عيدان، وبدا أن براغماتية الحركة وجديتها لفتت انتباه المفاوضين الأميركيين.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن واشنطن تمارس ضغوطا كبيرة للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة، وسط أنباء عن "تحول إيجابي في موقف حماس بإمكانية التوصل لاتفاق جزئي.

وفي صحيفة هآرتس، كتب الخبير والأكاديمي الإسرائيلي عيران يشيب أن علاقة نتنياهو مع ترامب تمر بأسوأ مراحلها، مشيرا إلى أن الأخير يوشك على اتخاذ موقف لإزاحة نتنياهو.

وقال يشيب إن ترامب الذي يتعامل مع إسرائيل بمنطق "الاستثمار" لم يعد مهتما بضخ المزيد من الأموال في مشاريع لا تعود عليه أو على بلاده بنفع مباشر، مشيرا إلى أن إسرائيل تلقت العام الماضي مساعدات عسكرية أميركية بنحو 18 مليار دولار.

وتابع يشيب "ترامب لا يريد مواصلة الاستثمار في أوكرانيا أو إسرائيل، ولا يرى في التصعيد بالشرق الأوسط جزءا من أجندته. بل على العكس، هو يسعى إلى اتفاقيات اقتصادية تضمن له ولعائلته مكاسب شخصية، على غرار ما حدث مع اتفاقيات أبراهام، ويرى أن نتنياهو يعيق هذه المساعي".

وفي ظل تصاعد الأصوات الأوروبية والعالمية المنادية بمعاقبة إسرائيل على الإبادة الجماعية في غزة، من الوارد ان تواصل إدارة ترامب ضغوطها على حكومة نتنياهو للتوصل لصفقة مع حماس تفضي لوقف دائم لإطلاق النار.

ويقول المحلل السياسي المدهون إن حركة حماس حرصت على الحصول على تعهد شخصي من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، باعتباره الطرف الوحيد القادر على التأثير الفعلي والضغط على حكومة بنيامين نتنياهو.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ظاهرتان جويتان.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الجمعة
  • طقس حار وزخات رعدية محلية.. الأرصاد تحذر من رياح قوية بعدة مناطق بالمملكة
  • «علوم حلوان» تنظم ندوة توعوية لمكافحة التنمر والعنف ضد المرأة
  • منحة وعلاوة وحافز.. يوليو يحمل 3 زيادات للموظفين دفعة واحدة| تفاصيل
  • سعر الذهب في نهاية تعاملات اليوم الأربعاء 28 مايو 2025
  • طقس الأربعاء: أجواء حارة وزخات رعدية مرتقبة بعدد من مناطق المملكة
  • مقارنة موعد عيد الأضحى 2025 بين إعلان السعودية والحسابات الفلكية
  • تفاصيل.. مصير سفاح المعمورة ينتظر تقرير العباسية.. وجنايات الإسكندرية تفصل أول يوليو
  • هل مصر أصبحت داخل حزام الزلازل؟.. أستاذ بالقومي للبحوث الفلكية يجيب
  • 5 أسئلة حول الصفقة المرتقبة بين حماس وإسرائيل