تحمل دلالة رمزية للروس.. «أوديسا» مدينة تحلم موسكو بالسيطرة عليها
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تحمل دلالة رمزية للروس أوديسا مدينة تحلم موسكو بالسيطرة عليها، وأوديسا هي مدينة ساحلية استراتيجية في جنوب غربي أوكرانيا، وثالث أكبر المدن، وتُعرف بلؤلؤة البحر الأسود ورئة لاقتصاد أوكرانيا، ومن أهم مواني .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحمل دلالة رمزية للروس.
وأوديسا هي مدينة ساحلية استراتيجية في جنوب غربي أوكرانيا، وثالث أكبر المدن، وتُعرف بلؤلؤة البحر الأسود ورئة لاقتصاد أوكرانيا، ومن أهم مواني تصدير الحبوب للعالم.
وتم إنشاء اوديسا عام 1794 خلال عهد الإمبراطورة كاثرين العظيمة، أشهر إمبراطورة حكمت روسيا، وأُدرج مركز المدينة التاريخي في لائحة اليونسكو للتراث العالمي المعرّض للخطر.
وأضاف أن أوديسا تعد الرئة الاقتصادية لأوكرانيا؛ فقبل الحرب كانت تنطلق منها الصادرات الرئيسية كالذرة والحبوب والمعادن، ومن المناطق القريبة منها كميناء يوجني وإليتشفيسك.
خناك سبب آخر لاهتمام موسكو بمدينة أوديسا بخلاف أهميتها الاقتصادية، وهو أن معظم سكانها يتحدثون اللغة الروسية، كما أن سيطرة روسيا على المدينة والميناء سيوفر لها نفوذًا كبيرًا في الحرب.
وقد تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في أكثر من خطاب، عن أوديسا، كما أن وجود قوات موالية لروسيا بمنطقة ترانسنيستريا الانفصالية، الممتدة على طول الحدود الجنوبية الغربية لأوكرانيا، قد يسهل على الجيش الروسي محاصرة أوديسا والاستيلاء عليها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحمل دلالة رمزية للروس.. «أوديسا» مدينة تحلم موسكو بالسيطرة عليها وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسالة ترامب الغامضة تصل بغداد عبر أمير قطر… ما السر؟
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة /- في خطوة مثيرة للريبة، كشف مصدر مطّلع للمستقلة، أن أمير دولة قطر سلّم رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحكومة العراقية، دون الكشف عن فحوى الرسالة، ما فتح باب التكهنات على مصراعيه حول طبيعة الدور الذي تلعبه الدوحة في المشهد الإقليمي، وهل تحوّلت فعلًا إلى “ساعي بريد” جديد بين واشنطن وبغداد؟
الرسالة، التي تم تسليمها في أجواء من التكتم الشديد، أثارت تساؤلات حول توقيتها ومضمونها، لا سيما مع تصاعد التوترات في المنطقة وعودة ترامب بقوة إلى المشهد السياسي الأمريكي. هل تحمل الرسالة دعوة للتقارب؟ أم تهديدًا مبطنًا؟ أم ربما صفقة ما تُطبخ في الكواليس؟
لماذا قطر؟
الأنظار تتجه نحو الدور الجديد لقطر، الذي يبدو أنه لم يعد يقتصر على الوساطات في النزاعات المسلحة فقط، بل امتد ليشمل رسائل بين خصوم الأمس. هل هذا التحرك بتنسيق مع الإدارة الأمريكية الحالية، أم أنه رسالة من ترامب نفسه يُراد بها تجاوز المؤسسة الرسمية؟
هل بدأت حقبة “الدبلوماسية الموازية”؟
ما يثير الشكوك أكثر هو صمت الحكومة العراقية حيال هذه الرسالة، مما يطرح تساؤلات عن مدى شفافيتها، وما إذا كانت بغداد بدأت فعليًا تتعاطى مع قنوات غير رسمية في علاقاتها الخارجية. فهل نحن أمام بداية لمرحلة “دبلوماسية موازية” تتحكم فيها أطراف غير تقليدية؟
أسئلة بلا إجابة… لكنها تشي بتغيّر قواعد اللعبة
ما الذي دفع ترامب لاختيار قطر كقناة اتصال؟ هل هناك صفقة سياسية – أمنية قيد الإعداد؟ ولماذا اختارت الحكومة العراقية الصمت بدلًا من الشفافية؟هذه الرسالة قد تكون بداية لمرحلة جديدة من التحالفات والاصطفافات في الشرق الأوسط، حيث لا شيء يحدث عبثًا، وكل ورقة تُمرر تحت الطاولة تحمل خلفها ما هو أخطر مما يُقال علنًا