مسلسل صيد العقارب الحلقة 24.. هل تنجح خطة قتل غادة عبدالرازق؟
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
مع اقتراب مسلسل صيد العقارب للفنانة غادة عبدالرازق من نهايته، مع الوصول للحلقة رقم 24، تتصاعد الأحداث بشكل كبير، في ظل الصراع الدائر بين عائلتي درغام والغول، لاسيما أن «عايدة» تبحث عن الانتقام لمقتل شقيقها علي الذي جسد دوره الفنان محمود عبدالمُغني، بينما تبحث عائلة إسماعيل الغول عن التخلص منها من أجل حماية ابنهم سامح الذي تسبب في مقتل شقيقها.
الحلقة 23 من مسلسل صيد العقارب، شهدت كشف سر سميحة، التي تُجسد دورها الفنانة سيمون، بعدما اعترفت لزوجها إسماعيل الغول، الذي يلعب دوره الفنان رياض الخولي، بأنّها كانت متزوجة قبله وأن معتز قُتل على يد زوجته ولاء الغول، بعد شكها في علاقته بـ«سيمون».
مسلسل صيد العقارب الحلقة 24.. هل تنجح محاولات قتل غادة عبدالرازق؟الحلقة ذاتها شهدت تحريض إسماعيل الغول على قتل غادة عبدالرازق التي تلعب دور عايدة، من أجل إبعادها عن ابنه سامح الذي قتل شقيقها، فهل تنجح محاولاته في الحلقة 24 الليلة؟
View this post on Instagram
A post shared by WATCH IT (@watchit)
موعد عرض الحلقة 24 مسلسل صيد العقارب للفنانة غادة عبد الرازقويُعرض مسلسل صيد العقارب الذي ينافس في سباق رمضان 2024، على شاشة CBC في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً يوميا، بينما يكون موعد الإعادة في تمام الساعة 2:45 صباحًا، وتأتي الإعادة للمرة الثانية في الساعة 1:45 مساء اليوم التالي.
مسلسل صيد العقارب من بطولة الفنانة غادة عبدالرازق، فيما يشاركها البطولة كلا من ورياض الخولي وأحمد ماهر وسيمون، محمد علاء، أحمد جمال سعيد، محمود عبد المغني، ميار الغيطي، والعمل من تأليف باهر دويدار وإخراج أحمد حسن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صيد العقارب مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق مسلسل صيد العقارب الحلقة 24 مسلسل صید العقارب غادة عبدالرازق الحلقة 24
إقرأ أيضاً:
اشتراطات متبادلة تعقّد فرص الحل الدبلوماسي بين روسيا وأوكرانيا
سلّطت حلقة اليوم من برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، الضوء على التعقيدات المتزايدة في المشهد السياسي والعسكري بين روسيا وأوكرانيا، في ظل اشتراطات متبادلة تجعل فرص التوصل إلى حل دبلوماسي أكثر صعوبة.
وتناولت الحلقة آخر التطورات، حيث أعلنت روسيا عن تفجير جسرين استراتيجيين، بالتوازي مع تصعيد عملياتها العسكرية في الداخل الأوكراني، عبر استهداف أكبر الموانئ الحيوية، ما يُنذر بمنعطف ميداني خطير قد يُقوّض مساعي التهدئة.
إسطنبولوفي الوقت ذاته، أوفدت موسكو وفدًا إلى إسطنبول استعدادًا لجولة تفاوض جديدة، بينما اشترطت كييف الاطلاع المسبق على المطالب الروسية قبل إرسال وفد رسمي، في خطوة توضح الشكوك الأوكرانية إزاء النوايا الروسية في مسار المفاوضات.
وطُرح السؤال الجوهري في الحلقة: هل تقدم أوكرانيا تنازلات في المباحثات الراهنة مع روسيا، أم أن الاشتراطات المتبادلة ستقود إلى انسداد سياسي جديد؟
الحلقة فتحت النقاش أمام تحليلات موسعة لمآلات الوضع في حال استمرار الجمود، وسط ترقب دولي لأي بوادر انفراجة دبلوماسية قد تخفف من حدة التصعيد.