مدرب منتخب مصر يهاجم اتحاد الكرة ويعلق على أزمة صلاح والتؤام
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أكد ضياء السيد مدرب منتخب مصر السابق، أن هناك بعض الأشخاص يقوموا بالوقوع والحديث مع حسام حسن المدير الفنى لمنتخب مصر إن محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزى وقائد الفراعنة سبب عدم قدومه خلال السنوات الماضية وهذا الأمر غير صحيح بالمرة.
تصريحات ضياء السيدوقال ضياء السيد خلال تصريحات إذاعية: تصريحات مسئولى إتحاد الكرة المصرى سبب الأزمة الأخيرة بين حسام حسن ومحمد صلاح والإعلام تلقى الخبر فقط.
وأضاف: محمد صلاح بقاله 9 سنوات مستمر باللعب بصفة مستمرة فى جميع البطولات من دورى إنجليزى والبطولات الأوروبية وحين تعرض للإصابة لا بد أن يتعافى بشكل تدريجى وهذا الأمر صحيح.
نجم الزمالك السابق يفجرها: هناك لاعبين في الأهلي "زملكاوية"وتابع ضياء السيد: تولى حسام حسن تدريب منتخب مصر مفاجئه للجميع حيث كان الأقرب مدير فنى أجنبى قبل تنصيب حسام حسن ب24 ساعة فقط ".
وأختتم ضياء السيد حديثة قائلا: محمد صلاح أسم كبير فى عالم كرة القدم ولا يهمه من يتولى تدريب منتخب مصر ولن يتدخل فى هذة الأمور والاختيارات من قبل الجهاز الفنى للاعبين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ضياء السيد مصر محمد صلاح منتخب مصر حسام حسن ضیاء السید منتخب مصر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
إيتو يظفر بولاية جديدة على رأس اتحاد الكرة الكاميروني
نجح أسطورة كرة القدم الكاميرونية صامويل إيتو في تجديد ولايته على رأس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم رغم الضغوط والاعتراضات الرسمية، ليؤكد مرة أخرى حضوره القوي في المشهد الرياضي والسياسي للبلاد.
فمنذ انتخابه عام 2021، ظل إيتو في مواجهة مفتوحة مع وزارة الرياضة، لكن الجمعية العمومية الأخيرة للفدرالية الكاميرونية جاءت لتكرّس تفوقه، حيث حصل على 85 صوتا من أصل 87، في اقتراع بدا أقرب إلى إعلان ثقة مطلقة من الأسرة الكروية المحلية.
لم تمر الانتخابات بهدوء، إذ حاولت وزارة الرياضة تعطيلها وطالبت بإلغائها، غير أن وزارة الإدارة الترابية رفضت ذلك وأبقت على انعقاد الجمعية.
ويعكس هذا التباين بين مؤسستين حكوميتين بارزتين حجم الانقسام داخل الدولة بشأن إدارة كرة القدم، ويضع الاتحاد الكاميروني في قلب جدل سياسي يتجاوز حدود الرياضة.
وإعادة انتخاب إيتو تمنحه 4 سنوات إضافية في منصبه، لكنها تضعه أيضا أمام مسؤوليات جسيمة، خصوصا بعد فشل المنتخب الكاميروني في التأهل إلى كأس العالم المقبلة.
فبين ضغوط الجماهير وتوتر العلاقة مع السلطات الرسمية، وتراجع النتائج الرياضية، يبدو أن مهمة النجم السابق لبرشلونة لن تكون سهلة في المرحلة القادمة.
كما سيحتاج إيتو، الذي يقدّم نفسه كمدافع عن استقلالية الاتحاد، إلى موازنة دقيقة بين طموحاته الإصلاحية وحسابات السياسة، في بلد تُعد فيه كرة القدم أكثر من مجرد لعبة، بل ساحة لصراع النفوذ والشرعية.