كلية الدراسات العُليا للتربية بجامعة القاهرة تنظّم ندوة بعنوان "التوعية التربوية للاستخدام الآمن لليزر"
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
نظّم قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الدراسات العُليا للتربية – جامعة القاهرة، معرض ملابس "جبر الخواطر"، وحفل يوم اليتيم، وأيضًا ندوة بعنوان "التوعية التربوية للاستخدام الآمن لليزر".
جاء ذلك بالاشتراك مع مؤسسة "الزهروان"، والمعهد القومي لعلوم الليزر، وكلية الدراسات الأفريقية العُليا.
وانعقدت الندوة تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمد سامي عبدالصادق نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور إيمان هريدي عميد كلية الدراسات العُليا للتربية، وقدّمها الدكتور جالة محمود العزب عميد المعهد القومي لعلوم الليزر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الع لیا
إقرأ أيضاً:
ندوة في مصياف بعنوان “العدالة الانتقالية علاج لانتهاكات النظام البائد”
حماة-سانا
تحت عنوان “العدالة الانتقالية علاج لانتهاكات النظام البائد: مجزرة الحولة أنموذجاً”، أُقيمت في صالة المركز الثقافي بمدينة مصياف ندوة نظمها المكتب الإعلامي في مصياف بالتعاون مع المكتب الإعلامي في الحولة، لتسليط الضوء على انتهاكات النظام البائد وأهمية تحقيق العدالة الانتقالية كضامن للسلم المجتمعي.
وتضمنت الندوة عرض تقرير مصور وثّق مجزرة الحولة التي ارتكبها النظام البائد، حيث أعاد المشاهدون رؤية فظائع المجزرة التي راح ضحيتها العشرات من المدنيين العزل، في واحدة من أبشع الجرائم التي طالت السوريين خلال سنوات الثورة المجيدة.
وأكد عضو المكتب الإعلامي في منطقة الحولة سامر السليمان، أن المجزرة ليست سوى نموذج صارخ لانتهاكات النظام السابق التي طالت مختلف المناطق السورية.
وأضاف: “نحن هنا أصوات الضحايا، نذكر العالم بأن العدالة لم تُنصفهم بعد، ونطالب بمحاسبة المجرمين وتطبيق العدالة الانتقالية كمسار وحيد لتحقيق المصالحة والسلم المجتمعي”.
كما تخللت الندوة مداخلات من الحضور، شددوا خلالها على أهمية تفعيل مسار العدالة الانتقالية كحل جذري للتعامل مع إرث الانتهاكات، وضمان لعدم إفلات الجناة من العقاب.
وأشار المتحدثون إلى أن العدالة حقٌ للضحايا، وشرطٌ أساسي لبناء مستقبل سوري خالٍ من العنف والاستبداد.
واختُتمت الندوة بدعوة الجهات المعنية إلى دعم جهود العدالة الانتقالية في سوريا، والضغط من أجل محاسبة مرتكبي الجرائم، مع التأكيد على أن ذكرى الضحايا ستظل حيةً في ضمير الشعب السوري حتى تحقيق العدالة الكاملة.
تابعوا أخبار سانا على