سؤال واجه حزلقوم في الكبير أوي 8.. تعرف على 5 أصوات مختلفة للقطط
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
خلال أحداث الحلقة 25 من مسلسل الكبير أوي 8، شارك حزلقوم الذي يجسد دوره الفنان أحمد مكي في مسابقة «من سيربح النصف مليون»، إذ نجح في إجابة مجموعة من الأسئلة بمساعدة شقيقه الكبير، الذي كان يلقنه الإجابات الصحيحة بطريقة اتفقا عليها سويًا.
وتوالت المشاهد ضمن أحداث الحلقة 25 من مسلسل الكبير أوي 8 بطرح سؤالًا على حزلقوم بشأن ما هو صوت القطة، ليجاوب بأنه المواء، وفي هذا السياق نكشف أبرز أصوات القطط وأسماؤها حسب موقع «treehugger» العالمي.
تتعلم القطط الصغيرة الخرخرة مثل سلوك لأول مرة في فترة الرضاعة من أمهاتهم، وأثناء نموها تستمر الصغار في إصدار هذا الصوت لطلب الطعام من أصحابها من البشر.
أما الكبار من القطط يصدرون هذا الصوت عندما تشعر بالخوف أو التهديد، والخرخرة هي صوت تصدره القطط وأفواهها مغلقة.
صوت المواءيعد هذا الصوت هو الأشهر للقطط، حيث أنها تموء في الصغر عند النداء على أمهاتها، لكن عندما تنضج تتوقف عادة عن استخدام هذا الصوت، لكن القطط المنزلية البالغة التي تموء غالبًا ما تفعل ذلك فقط بحضور البشر.
ولا بد من معرفة أن ليست كل المواءات متساوية، حيث يمكن تحديد ما إذا كانت القطة سعيدة أم غاضبة أم تطلب الطعام أو الاهتمام بمجرد الاستماع إلى نوع المواء الذي تصدره.
صوت الهسهسةيمكن أن يكون صوت الهسهسة عاليًا أو خفيفًا اعتمادًا على القطة والموقف المتعرضة له، فهو صوت لا إرادي، وعادة ما يكون مصحوبًا بفم مفتوح وأسنان مكشوفة، وأحيانًا البصق، وينصح بأنه عندما تصدر القطة هسهسة، من الأفضل إعطاءها مساحتها والابتعاد عنها.
صوت التذمريعد هذا الصوت المنخفض إشارة للتحذير، حيث يمكن أن تصدره القطط بأنواعها بسبب شعورها بالخوف أو الغضب.
صوت العواءغالبًا ما يكون عواء القطة علامة على شعورها بالألم أو الضيق، حيث أنها تصدر يتم هذا الصوت وفمها مفتوح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصوات القطط الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 هذا الصوت
إقرأ أيضاً:
أحذر.. سماعات الأذن أثناء النوم تهدد أذنك على المدى البعيد
حذر خبراء الأنف والأذن من خطورة استخدام سماعات الأذن أثناء النوم، خاصة عند تشغيل الموسيقى أو الصوت لفترات طويلة وبمستوى صوت مرتفع، وأوضح الخبراء أن النوم لساعات طويلة بسماعات الأذن يمكن أن يؤدي إلى تراكم الشمع داخل الأذن، مما يزيد من احتمالية التهاب قناة الأذن أو انسدادها، كما يمكن أن يتسبب الصوت المرتفع في تلف جزئي للشعيرات السمعية داخل الأذن الداخلية، وهي المسؤولة عن نقل الإشارات الصوتية إلى الدماغ.
وأشار الخبراء إلى أن هذه الأضرار قد تتراكم بمرور الوقت، ما يؤدي إلى فقدان تدريجي للسمع، أو ظهور طنين دائم في الأذن وأضافوا أن الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن أثناء النوم بشكل منتظم يكونون أكثر عرضة لهذه المشكلات مقارنة بالذين يستخدمونها لفترات قصيرة أثناء الاستماع اليومي فقط.
كما بين الأطباء أن العادات الصحية البسيطة يمكن أن تقلل من المخاطر، مثل استخدام سماعات مريحة مصممة خصيصًا للنوم، تقليل مستوى الصوت، وتجنب الاستخدام لساعات طويلة. ويُنصح بإزالة السماعات أثناء النوم إذا أمكن، واستخدام بدائل مثل سماعات الرأس اللاسلكية ذات السماعات الكبيرة أو أجهزة تشغيل الصوت الخارجي منخفض الصوت.
وأكد الفريق الطبي أن العناية بالأذن وصحة السمع تبدأ من الوعي اليومي بالعادات الخاطئة، والفحص الدوري للسمع للكشف المبكر عن أي تغيرات. كما نصحوا بعدم تجاهل أي أعراض مثل الألم، الطنين، أو انخفاض القدرة على سماع الأصوات اليومية، والتوجه للطبيب المختص فورًا.
في النهاية، يمكن القول إن سماعات الأذن أثناء النوم قد تبدو وسيلة مريحة للاستمتاع بالموسيقى أو الاسترخاء، لكنها تحمل مخاطر صحية على السمع إذا تم استخدامها بشكل غير آمن. الالتزام بالاحتياطات البسيطة مثل تقليل الصوت، تحديد مدة الاستخدام، وإجراء الفحص الدوري للأذن يمكن أن يحمي السمع على المدى الطويل ويقلل من أي مضاعفات محتملة.