بالفيديو.. الجمارك الروسية تمنع رجلا من نقل صديقه التمساح إلى كازاخستان
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلنت دائرة الجمارك الفيدرالية الروسية الخميس أن ضباط الجمارك في سامارا أوقفوا عند نقطة عبور "أورسك" نقل تمساح إلى كازاخستان.
وأظهرت لقطات أحد موظفي دائرة الجمارك وهو يتفقد شاحنة ويفتح صندوقا يحتوي على تمساح. وجاء في بيان الدائرة أن الرجل، الذي كان خلف مقود الشاحنة، قد اشترى الحيوان عام 2009، وبحسب جواز سفر بيطري اسم الحيوان "باكس".
المصدر: دائرة الجمارك الفيدرالية الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: عالم الحيوانات غرائب
إقرأ أيضاً:
محمد لطفي يودّع صديقه سامح عبد العزيز ويواسي أسرته.. لحظات مؤثرة في وداع المخرج الراحل
في مشهد مؤثر يغلب عليه الحزن والوفاء، حرص الفنان محمد لطفي على أن يكون أول الحاضرين لتوديع صديقه المخرج سامح عبد العزيز، الذي رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم بعد صراع مفاجئ مع المرض، وسط حالة من الصدمة في الوسط الفني.
أول الحاضرين لإلقاء نظرة الوداعتوجه محمد لطفي مباشرة إلى المستشفى الذي تواجد فيه سامح عبد العزيز في أيامه الأخيرة، حيث أصر على إلقاء نظرة الوداع الأخيرة على صديقه المقرب، قبل أن يرافق الأسرة في لحظاتهم العصيبة، ويشاركهم أحزانهم.
وحمل حضور لطفي دلالة واضحة على عمق العلاقة التي جمعته بالمخرج الراحل، حيث بدا متأثرًا ومساندًا لعائلة الفقيد، مؤكدًا أن صداقتهم كانت أكثر من مجرد زمالة في الفن، بل كانت علاقة أخوة ومحبة دامت سنوات طويلة.
تدهور مفاجئ بسبب تلوث الدمكان سامح عبد العزيز قد تعرّض لوعكة صحية شديدة الأيام الماضية، نتيجة تلوث في الدم، ما أدى إلى مضاعفات خطيرة وتدهور سريع في حالته الصحية، ليُعلن عن وفاته صباح اليوم، في صدمة كبيرة للجمهور وزملائه من الفنانين وصناع السينما.
موعد العزاء ببيان رسمي من النقابةوفي بيان رسمي، أعلنت نقابة المهن السينمائية تفاصيل العزاء، مؤكدة أن مراسم عزاء المخرج الراحل سامح عبد العزيز ستُقام يوم الأحد الموافق 13 يوليو، في مسجد الشرطة بالتجمع الخامس، داخل قاعة الروضة والكوثر.
وتقدمت النقابة بخالص التعازي إلى أسرة الفقيد ومحبيه، داعية الله أن يتغمده برحمته الواسعة، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان.
وداع مخرج ترك بصمة لا تُنسىبرحيل سامح عبد العزيز، تفقد الساحة الفنية مخرجًا مبدعًا وإنسانًا محبًا للحياة، قدّم عددًا من أبرز الأفلام والمسلسلات التي لامست قلوب الجمهور، وترك أثرًا لا يُنسى في كل من تعامل معه.
وتبقى كلماته وأعماله شاهدة على موهبة لا تُكرر، واسم سيظل محفورًا في تاريخ السينما المصرية.