مع قرب الاحتفال بعيد الفطر 2024، تحرص الكثير من السيدات والفتيات على علاج مشاكل الشعر التي تواجههن وتبحث عن وصفات سهلة وعملية وتساعدها في ذلك.

نعرض لكم فيها يلي مجموعة من العلاجات الطبيعية الفعالة لمشاكل الشعر الشائعة  وتساعدك في الحصول على شعر صحي وجميل:

سبب صادم لتساقط الشعر عند تدليك فروة الرأس علاج تجميلي قوي.

. ماذا يحدث للجسم عند استخدام قشر الليمون؟

من التجعد إلى القشرة، يمكن لمشاكل الشعر أن تؤثر سلبًا على ثقتك بنفسك ومظهرك العام، لكن لا تقلقي، فقد زودتنا الطبيعة ببعض العلاجات المذهلة لمعالجة هذه المخاوف وتعزيز الشعر الصحي والجميل:

1. أملا: الفاكهة المعجزة للشعر أملا، المعروفة أيضًا باسم عنب الثعلب الهندي، هي مصدر قوي للعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، يقوي بصيلات الشعر، ويمنع الشيب المبكر، ويعزز نمو الشعر

2. زيت جوز الهند: تغذية لشعر صحي لقد تم استخدام زيت جوز الهند لعدة قرون في الهند للحفاظ على خصلات الشعر اللامعة،تعمل خصائص الترطيب العميق على ترطيب فروة الرأس وتقليل القشرة ومنع التقصف

3. بذور الميثي: قل وداعًا لتساقط الشعر بذور الميثي أو بذور الحلبة غنية بالبروتينات وحمض النيكوتينيك الذي يعزز نمو الشعر مع تقليل تساقط الشعر، انقعيها طوال الليل ثم ضعي العجينة للحصول على أفضل النتائج

4. زهرة الكركديه: بلسم طبيعي تمتلك زهرة الكركديه خصائص ترطيب طبيعية تجعلها علاجًا ممتازًا للشعر الجاف والتالف،  يغذي فروة الرأس ويضيف لمعاناً إلى خصلاتك.

المصدر: boldsky

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشعر مشاكل الشعر علاج مشاكل الشعر شعر صحي

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف طريقة سهلة وغير متوقعة للتخلص من آلام الظهر المزعجة

كشفت دراسة علمية، حديثة، أنّ: "المشي يُضاعف تقريبا مدة عدم الشعور بالألم لدى من يتعافون من آلام أسفل الظهر، مقارنة بعدم القيام بأي شيء"، وذلك بحسب تقرير من جامعة ماكواري نشر في موقع "سايتك ديلي".

وبحسب الموقع، فإنّه قد "تمّت متابعة أكثر من 700 مشارك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، كما تلقت مجموعة المشي جلسات تثقيفية إرشادية. لم يقتصر الأمر على انخفاض حالات تكرار الألم لديهم، بل انخفضت أيضا حاجتهم للرعاية الطبية وغيابهم عن العمل إلى النصف". 

يقول عدد من الباحثين إنّ: "هذا النشاط البسيط ومنخفض التكلفة يمكن أن يُحدث ثورة في الوقاية من آلام الظهر حول العالم، وهو أمر يُمكن لأي شخص تقريبا القيام به"، مؤكدين أنّ: "المشي يُقلل من خطر تكرار آلام الظهر إلى النصف".

إلى ذلك، وفقا للدراسة نفسها، فإنّ: "البالغين الذين لديهم تاريخ من آلام أسفل الظهر ظلوا بدون ألم لمدة تُقارب ضعف المدة التي مارسوا فيها المشي بانتظام. يُعد هذا أول بحث من نوعه يُظهر هذه الفائدة الكبيرة لنشاط بسيط".

"يؤثر ألم أسفل الظهر على حوالي 800 مليون شخص حول العالم، وهو أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة وانخفاض جودة الحياة" تابعت الدراسة، مردفة: "كما أن تكرار الشعور بألم الظهر أمر شائع للغاية. حوالي 70% من الأفراد الذين يتعافون من نوبة سيعانون من نوبة أخرى خلال عام".

معوقات خيارات العلاج الحالية
فيما توصي الإرشادات الحالية بممارسة الرياضة والتثقيف الصحي لإدارة آلام الظهر والوقاية منها، فإن العديد من برامج التمارين الرياضية باهظة الثمن أو معقدة أو تتطلب إشرافا دقيقا، مما يجعلها غير متاحة لشرائح كبيرة من السكان.
لاستكشاف حل أكثر عملية، أجرى باحثون في مجموعة أبحاث آلام العمود الفقري بجامعة ماكواري تجربة سريرية لاختبار ما إذا كان المشي يمكن أن يكون بديلا فعالا وبأسعار معقولة.
أيضا، تتبّع الباحثون 701 بالغا تعافوا مؤخرا من آلام الظهر، ووزعوهم عشوائيا إما على برنامج مشي شخصي مصحوب بست جلسات تثقيفية بإشراف أخصائي علاج طبيعي على مدى ستة أشهر، أو على مجموعة ضابطة لم تتلقَّ هذا التدخل.

خضع المشاركون للمراقبة لمدة تتراوح بين سنة وثلاث سنوات، بناء على تاريخ بدء الدراسة. نُشرت النتائج في مجلة ذا لانسيت. فيما صرح المؤلف الرئيسي للدراسة وخبير العلاج الطبيعي في جامعة ماكواري، مارك هانكوك، بأنّ: "هذه النتائج قادرة على تغيير جذري في طريقة الوقاية من آلام الظهر وعلاجها".

يقول هانكوك: "شهدت مجموعة التدخل حالات أقل من الألم المُقيّد للنشاط مقارنة بالمجموعة الضابطة، وفترة أطول في المتوسط قبل معاودة الألم، بمتوسط 208 أيام مقارنة بـ 112 يوما".

وأضاف: "المشي رياضة بسيطة ومنخفضة التكلفة، ومتاحة على نطاق واسع، ويمكن لأي شخص تقريبا ممارستها، بغض النظر عن موقعه الجغرافي أو عمره أو وضعه الاجتماعي والاقتصادي".

وأورد: "لا نعرف بالضبط سبب فعالية المشي في الوقاية من آلام الظهر، ولكن من المرجح أنه يشمل مزيجا من الحركات التذبذبية اللطيفة، وتحميل وتقوية هياكل العمود الفقري والعضلات، والاسترخاء وتخفيف التوتر، وإطلاق الإندورفينات التي تُشعرك بالسعادة".

"وبالطبع، نعلم أيضا أن المشي له فوائد صحية أخرى عديدة، بما في ذلك صحة القلب والأوعية الدموية، وكثافة العظام، والوزن الصحي، وتحسين الصحة النفسية.

وتوفير كبير في الرعاية الصحية وغياب العمل" استرسل المؤلف الرئيسي للدراسة.
بدورها، تقول المؤلفة الرئيسية للدراسة، ناتاشا بوكوفي، إنه بالإضافة إلى توفير فترات أطول خالية من الألم للمشاركين، كان البرنامج فعالا للغاية من حيث التكلفة.


وتضيف: "لم يُحسّن المشي جودة حياة الناس فحسب، بل قلل أيضا من حاجتهم إلى طلب الدعم الصحي ومن مقدار الوقت الذي يستغرقونه في العمل بمقدار النصف تقريبا".

"إن التدخلات القائمة على التمارين الرياضية للوقاية من آلام الظهر، والتي تم استكشافها سابقا، عادة ما تكون جماعية وتتطلب إشرافا سريريا دقيقا ومعدات باهظة الثمن، مما يجعلها أقل توفرا لغالبية المرضى" بحسب بوكوفي.

واختتمت بالقول: "أظهرت دراستنا أن هذه الوسيلة الفعالة والمتاحة للتمرين لديها إمكانية تطبيقها بنجاح على نطاق أوسع بكثير من أشكال التمارين الأخرى". وللبناء على هذه النتائج، يأمل الفريق الآن في استكشاف كيفية دمج النهج الوقائي في الرعاية الروتينية للمرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر المتكررة.

مقالات مشابهة

  • دعوة إسرائيلية للتخلص من المسؤولية عن غزة.. ونقلها إلى مصر
  • أ نجم الزمالك السابق يتعرض لحادث سير وإصابة دمـــ.وية في الرأس
  • دراسة تكشف طريقة سهلة وغير متوقعة للتخلص من آلام الظهر المزعجة
  • ماراثون احتفالي بالإسكندرية وانطلاق قوافل الخير بالتزامن مع العيد القومي
  • السر في الأكل.. ازاي تحمي شعرك من التساقط بنظام غذائي سحري
  • شكاوى أصحاب سيارات جيب من عيب بمسند الرأس في سياراتها
  • 4 خطوات فعالة للتخلص من دهون الجزء العلوي المفاجئة
  • إقبال جماهيري كثيف على المواقع الأثرية بالإسكندرية في العيد القومي الـ73
  • «زهرة الجنوب» تزدهر من جديد.. أعمال مكثفة لتطوير طريق السادات بأسوان
  • 5 أخطاء يجب تجنبها عند تناول بذور الشيا .. احذر منها