مصطفى شعبان: ملعب الدراما أخطر من السينما والسوشيال ميديا مش معيار النجاح
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أكد الفنان مصطفى شعبان، أن العمل في الدراما ليس مضمونا أكثر من السينما، قائلا: "ملعب الدراما أخطر بكثير من السينما حاليا لان الاثنين تاريخ ولغاية الان فاكرين أعمال مسلسلات من 40 و45 سنة وكان زمان قبل 15 سنة السينما تاريخ والدراما مش تاريخ وحاليا لا".
وأضاف مصطفى شعبان، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامي اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن أفضل اعمال الدراما تحددها شركات الابحاث التي يستخدمها المعلنين والمنتج، مؤكدا أن االسوشيال ميديا لا يعتبر معيار حقيقي عن الشارع، مضيفا: "السوشيال ميديا في منها صفحات مدفوعة تدعم وتهاجم وهي مش الحقيقة".
وتابع: "اللي نقيس عليها مستوى النجاح الشركات وهي اللى نقيس عليه الشارع وشركات الاعلانات بترجع لشركات متخصصة في العمل ده وبتقول لهم في اجماع الناس على نوعية المسلسل"، موضحا أن نجاح نجوم في السينما ليس معيار للنجاح في الدراما والعكس.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/hRzCwQiBxztcjhyJ/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان مصطفى شعبان قناة القاهرة والناس توك شو الإعلامية أسما ابراهيم
إقرأ أيضاً:
والد «الأمير النائم» يوجه رسالة للعالم.. فيديو
أكد والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن لديه نية في تنفيذ أعمال خيرية كثيرة باسم نجله الراحل الأمير النائم، موضحًا أنه ظل يدافع عن نجله طوال حياته، وسيدافع عنه بعد وفاته، وسيقدم له الأعمال الخيرية.
وأوضح والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن نجله الراحل "الأمير النائم"، كان يتفاعل معه ومع أسرته خلال فترة الغيبوبة، ولذلك يؤكد أن الراحل كان لديه تجاوب إرادي مع كل من يتعامل معه.
أريد أن يصل كلامي للعالم بالكاملوقال والد "الأمير النائم"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، تقديم الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، إنه يريد أن يصل كلامه للعالم بالكامل، لمعرفة الحقيقة عن نجله الراحل.
تنفس لمدة 4 أشهر
وأضاف أن "الأمير النائم"، خلال الفترة الماضية، كان يتنفس بشكل طبيعي لمدة 4 أشهر، وبعد ذلك انقطع التنفس، وأن حركات اليد كانت أثناء الحديث بجواره، والحديث معه.
وأشار إلى أن الأجهزة والأطباء لم تكن السبب في بقاء “الأمير النائم” على قيد الحياة، كما يردد البعض، والدليل على ذلك عندما أراد الله استرداد الأمانة ذهبت الروح ومات الأمير.
وأوضح أنه من غير المعقول أن تتنشر شائعات كثيرة عن الراحل بهذه الطريقة، وأن الله أخذ الروح في الوقت المكتوب.