فنون، صور متداولة لصداقة جمعت بين أوبنهايمر وأينشتاين على الرغم من خلافاتهما،07 37 م الجمعة 28 يوليه 2023 كتب مروان الطيب تداول رواد مواقع التواصل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صور متداولة لصداقة جمعت بين أوبنهايمر وأينشتاين على الرغم من خلافاتهما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

صور متداولة لصداقة جمعت بين أوبنهايمر وأينشتاين على...

07:37 م الجمعة 28 يوليه 2023

كتب- مروان الطيب: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للفيزيائي الأمريكي روبرت أوبنهايمر والتي جمعته مع عالم الفيزياء ألبرت إينشتاين خلال فترة زملاتهما في معهد الدراسات المتقدمة في معهد الدراسات المتقدمة بمدينة برينستون الأمريكية.

وجمعت زمالة بين روبرت أوبنهايمر وألبرت أينشتاين في معهد الدراسات المتقدمة في جامعة برينستون وعملا جنباً إلى جنب حتى وفاة أينشتاين عام 1955 وعلى الرغم من وجهات النظر المتعارضة بينهما في بعض الأحيان إلا أن جمعتهما علاقة صداقة قوية.

وبعد أن علم "أينشتاين" أن هناك ثلاثة علماء ألمان قاموا بتقسيم ذرة اليورانيوم عام 1938، قام بكتابة رسالة إلى الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت يحذره فيه من أن الألمان في طريقهم لصنع سلاح خارق.

ويحقق فيلم "أوبنهايمر" نجاحاً كبيراً سواء بشباك التذاكر الأمريكي والعالمي حيث بلغت إيراداته 117 مليون دولار منذ بداية عرضه يوم الجمعة الماضية في البوكس أوفيس الأمريكي إلى جانب تخطيه حاجز الـ 200 مليون دولار عالمياً من ميزانية إنتاجية تقدر بـ 100 مليون دولار.

وينتمي الفيلم لنوعية أفلام الدراما والسيرة الذاتية حول روبرت أوبنهايمر مخترع القنبلة الذرية وعن بداية الفكرة والجدل الذي أثير حولها إلى أن تم الاختبار الأول حتى الهجوم الأخير على هيروشيما وناجازاكي في اليابان.

ويشارك نخبة من ألمع نجوم هوليوود بأحداث الفيلم على رأسهم النجم كيليان ميرفي، روبرت داوني جونيور، مات ديمون، فلورانس بيو، رامي مالك، إيملي بلانت، جيسون كلارك، تأليف وإخراج كريستوفر نولان.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صور متداولة لصداقة جمعت بين أوبنهايمر وأينشتاين على الرغم من خلافاتهما وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

آفاق الاقتصاد الأمريكي في عام 2026

كان عامنا هذا عاما متقلبا بالنسبة للاقتصاد الأمريكي؛ فعلى الرغم من طفرة هائلة في الاستثمارات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي تسببت الشكوك الناجمة عن التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب وغير ذلك من السياسات في تقليص النمو في النصف الثاني من العام، كما تسببت الارتباكات التي شهدتها بيانات التوظيف والتضخم الرسمية نتيجة لأطول إغلاق حكومي على الإطلاق في زيادة غموض تصورات صُـنّاع السياسات. السؤال الأكثر أهمية الآن هو ما الذي قد يأتي به عام 2026.

السيناريوهات المحتملة ثلاثة: في الحالة الأساسية ستعاني الولايات المتحدة من ركود النمو (بمعنى نمو الناتج المحلي الإجمالي دون الاتجاه السائد) لبضعة أشهر، ثم يلي ذلك التعافي وانخفاض معدل التضخم تدريجيا نحو هدف الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي 2%. هذا هو السيناريو المعتدل.

في السيناريو الثاني يشهد الاقتصاد ركودا سطحيا لبضعة أرباع من السنة، يليه عودة أبطأ إلى النمو مقارنة بالسيناريو الأول. وفي السيناريو الثالث «لا يحدث الهبوط»، فيظل النمو قويا، لكن التضخم لا ينخفض نحو المعدل المستهدف.

السيناريو المعتدل هو خط الأساس؛ فبفعل انضباط السوق، والمستشارين المهرة، والاحتياطي الفيدرالي الذي لا يزال مستقلا (على الرغم من تهديدات ترامب الدورية) اضطر البيت الأبيض بالفعل إلى التراجع عن الرسوم الجمركية المرتفعة التي أعلن عنها في الثاني من أبريل. منذ ذلك الحين تفاوضت الإدارة على صفقات تجارية وأطر عمل عديدة تتضمن زيادات أكثر تواضعا في الرسوم الجمركية (غالبا مقابل التزامات بالاستثمار في الولايات المتحدة). نتيجة لهذا تباطأ نمو الولايات المتحدة والعالم بعض الشيء، لكن التضخم لم يرتفع إلا بشكل متواضع.

في حالة التعافي القوي بحلول منتصف العام المقبل، فسوف يكون هذا التعافي مدفوعا بعدة عوامل: مزيد من التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، والتحفيز المالي الذي لا يزال قيد الإعداد (معظم تخفيضات الإنفاق التي جرى تشريعها مؤخرا لن تحدث إلا بعد انتخابات التجديد النصفي عام 2026)، والميزانيات العمومية القوية لدى الأسر والشركات، والظروف المالية السهلة (بسبب ارتفاع أسعار الأسهم، وانخفاض عائدات السندات وفروق الائتمان، وضعف الدولار)، والرياح المواتية القوية المدفوعة بالنفقات الرأسمالية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك؛ قد يصل التضخم إلى ذروته، ثم يبدأ في الانخفاض في العام المقبل مع تضاؤل التأثيرات الأساسية التي تخلفها التعريفات الجمركية، ومع بدء مكاسب الإنتاجية المدفوعة بالتكنولوجيا في خفض التكاليف وإطلاق العنان لكفاءات جديدة.

في حين لا يمكننا استبعاد السيناريو الثاني (فترة قصيرة من الركود السطحي مع تعاف أبطأ)، فإنه أقل ترجيحا من السيناريو الأساسي.

تميل التأثيرات التي تخلفها التعريفات الجمركية إلى الظهور متأخرة، وهذا يعني أن السياسات التجارية الأمريكية قد تستمر في رفع التضخم؛ وبالتالي تتآكل الأجور الحقيقية، وتزداد ثقة المستهلك ضعفا.

يتحدث بعض المراقبين بالفعل عن نشوء «اقتصاد على هيئة حرف »؛ حيث تزدهر الأسر المرتفعة الدخل، وتعاني الأسر المنخفضة الدخل. وقد تتلقى ثقة الأعمال التجارية أيضا ضربة قوية، وخاصة إذا أدت المخاوف بشأن فقاعة الذكاء الاصطناعي إلى تصحيح كبير في أسعار الأسهم، وضعف الإنفاق الرأسمالي. ولكن حتى في هذا السيناريو الأكثر تشاؤما سيكون الركود قصيرا وضحلا؛ لأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بشكل أكثر قوة، وقد تتدخل السلطات المالية بحوافز إضافية لدعم التعافي الاقتصادي.

أخيرا؛ لا يمكننا استبعاد سيناريو عدم الهبوط؛ لأن بعض المؤشرات الأخيرة تشير إلى أن الاقتصاد أكثر مرونة من تصورات كثيرين في السابق. على سبيل المثال؛ قد يكون التباطؤ الواضح في تشغيل القوى العاملة مدفوعا بانخفاض المعروض منها -بسبب حملة إدارة ترمب على الهجرة- ومكاسب الإنتاجية المبكرة من تكنولوجيات جديدة أو بدأ تبنيها مؤخرًا.

ومن شأن أسواق المنتجات والعمالة الضيقة أن ترفع الأجور وتعزز النمو الإجمالي، وسوف يظل تضخم الأسعار الأساسية (باستثناء الغذاء والطاقة) أقرب إلى 3%. في هذه الحالة ستكون اليد العليا لأعضاء لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة التي تحدد أسعار الفائدة والذين يشعرون بالقلق إزاء فرط النشاط، وقد يمتنع الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة طالما استمر النمو عند مستوى أعلى من المحتمل والتضخم فوق المستوى المستهدف.

مع ذلك لن يكون السيناريو الأخير هو الأساسي (في الأرجح)؛ لأن مؤشرات حديثة أخرى تشير إلى ضعف اقتصادي.

علاوة على ذلك؛ قد تتسبب رياح جيوسياسية معاكسة مختلفة - مثل تفاقم التوترات التجارية الصينية الأمريكية والعلاقات بين الصين والولايات المتحدة في مجمل الأمر، أو نشوب صراع جديد يتسبب في ارتفاع أسعار النفط ــ في دفع الاقتصاد دائما إلى سيناريو الركود. ما يدعو إلى التفاؤل أن مثل هذه الصدمات جرى احتواؤها إلى حد كبير، ويتعين علينا أن نأمل أن يظل الأمر كذلك.

إذا حقق الاقتصاد الأمريكي التعافي في عام 2026، وإذا ظل الاقتصاد الصيني مرنا، وحافظ على نمو يقترب من 5% فسوف تتحسن الآفاق العالمية. وسوف تكون الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة على حد سواء على المسار نحو تحقيق نمو أقوى مقارنة بما شهدناه في عام 2025. وحتى لو ظلت مخاطر هبوطية لا يستهان بها باقية فلا نملك إلا أن نكون متفائلين بحذر ونحن نقترب من العام الجديد.

نورييل روبيني مستشار أول في شركة هدسون باي كابيتال مانجمنت إل بي، وأستاذ فخري في الاقتصاد بكلية ستيرن للأعمال بجامعة نيويورك، ومؤلف كتاب «التهديدات الكبرى: عشرة اتجاهات خطيرة تُهدد مستقبلنا، وكيفية النجاة منها».

خدمة بروجيكت سنديكيت

مقالات مشابهة

  • وفاة حفيد روبرت دي نيرو بسبب الانترنت.. اليك التفاصيل
  • ضبط محطة وقود بأسيوط جمعت 9 أطنان سولار لبيعها في السوق السوداء
  • هل احتال روبرت كيوساكي على متابعيه؟.. بيع مفاجئ لـ”بيتكوين” يشعل الجدل عالميا
  • فنون تطبيقية حلوان تنظم المهرجان العلمي العاشر لدعم الابتكار الطلابى
  • آفاق الاقتصاد الأمريكي في عام 2026
  • أول تريلر لـ «Avengers: Doomsday» سيعرض مع فيلم «Avatar: Fire and Ash»
  • أية واحدة جمعت أسس الإدارة والعلاقات الإنسانية الناجحة.. تعرف عليها
  • تعادل ناشئين الاتحاد مع فاركو بدوري البراعم
  • أهل مصر .. حمام موسى يشهد أولى جولات ملتقى فنون الفتاة والمرأة الحدودية الـ22
  • منطقة التراث وفنون الطهي تفتح للزوار نافذة على تاريخ المطبخ السعودي