جنابري: مواجهة أرسنال ستكون خاصة بالنسبة لي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
يستعد نادي أرسنال لمواجهة بايرن ميونخ يوم غدًا الثلاثاء، ضمن ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا.
وتعتبر هذه المواجهة خاصة بالنسبة إلى سيرجي جنابري، نجم بايرن ميونخ، والذي سيواجه فريقه السابق أرسنال.
وأكد جنابري أنه متحمس بشكل كبير للقاء أرسنال.
وقال جنابري لموقع بايرن ميونخ الرسمي: "أنا أتطلع حقًا لذلك.
وأضاف: "لقد أثر هذا الوقت عليّ. كانت الجرأة على ترك محيطي المألوف عندما كنت في السادسة عشرة من عمري خطوة كبيرة، سواء على المستوى الشخصي أو على مستوى كرة القدم. كان اللعب لنادٍ مثل أرسنال امتيازًا كبيرًا في ذلك الوقت".
وأتم جنابري: "بالطبع كانت هناك صعودًا وهبوطًا، لكنني استمتعت، أمضيت وقتًا هناك وتعرفت على الكثير من الأشخاص الرائعين. وفي النهاية، كان القرار الصحيح بالرحيل".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أرسنال بايرن ميونخ جنابري دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب
كشف قائد الحرس الجمهوري في بنين ديودونيه دجيمون تيفودجري، اليوم الأربعاء، عن نشر فرنسا قوات خاصة لدعم الجيش في التصدي لمحاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد فجر الأحد الماضي.
وقال الكولونيل تيفودجري، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه تم إرسال قوات خاصة فرنسية من أبيدجان في كوت ديفوار إلى بنين، حيث شاركت في عمليات التمشيط بعد أن أنجز جيش بنين المهمة، حسب قوله.
وبعد يوم من عدم اليقين في كوتونو، أكبر مدن بنين، أعلن رئيس الدولة -الذي من المقرر أن يترك منصبه في أبريل/نيسان المقبل بعد توليه فترتين رئاسيتين- أن الوضع "تحت السيطرة تماما".
وكانت الرئاسة الفرنسية أفادت، الثلاثاء، بأن باريس ساندت حكومة بنين في إطار تحرك إقليمي شمل ضربات جوية شنتها نيجيريا على الانقلابيين.
وقال أحد مساعدي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده قدّمت "المراقبة والرصد والدعم اللوجيستي" للجيش، بناء على طلب الحكومة، من دون تأكيد أو نفي نشر قوات فرنسية.
وجاءت محاولة الانقلاب في بنين، الأحد، إثر سلسلة من الانقلابات العسكرية في غرب أفريقيا شملت النيجر وبوركينا فاسو المجاورتين، وأدت إلى تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة.
وقدّر الكولونيل تيفودجري، الذي قاد شخصيا التصدي لهجوم على مقر إقامة الرئيس في وقت مبكر صباح الأحد، عدد الانقلابيين بنحو مئة، موضحا أن مدبري الانقلاب كانوا يمتلكون "العديد من الإمكانات" بينها مركبات مدرعة، لكنّه أشار إلى أنه رغم اعتمادهم على "عنصر المفاجأة" لم يتلقوا دعما من وحدات أخرى.
ولم يقدم تيفودجري إحصاء لعدد القتلى والجرحى في أحداث الأحد، لكنه أوضح أن الانقلابيين "غادروا ومعهم جثث وجرحى" إثر محاولتهم الهجوم على مقر إقامة الرئيس، بعد "معركة شرسة".
وأضاف "كان ممكنا أن يحدث الأسوأ. كجنود وأفراد موالين للجمهورية، قمنا بواجبنا فحسب".
إعلان