مع دخول الصيف.. خطوات بسيطة لضبط مياه رادياتير السيارة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
يعمل رادياتير السيارة علي تبريد المحرك والحفاظ عليه من ارتفاع درجات الحرارة ، وذلك لان الرادياتير يستقبل الماء من المحرك ويعمل على تبريده من خلال الهواء القادم من مقدمة السيارة أو من خلال استخدام المروحة الموجودة بين الراديتر والمحرك التي تعمل على سحب الهواء باتجاه الرادياتير قبل أن يعيد إرساله إلى المحرك مرة اخري .
يجب أن يكون مستوى سائل الرادياتير ضمن النطاق المحدد في ، إذا كان منخفض فيجب إضافة المزيد من سائل التبريد حتي لا تتعرض الي مشاكل في عملية تبريد محرك السيارة .
2- الكشف علي الأنابيب :من الضروري ان يقوم صاحب السيارة بالكشف علي الأنابيب والخراطيم المتصلة بنظام التبريد ، وذلك من أجل التأكد من عدم وجود تسربات، وللتأكد من عدم وجود تلف أو تآكل بها .
3- تنظيف الرادياتير بإنتظام :من أجل ضمان تدفق الهواء البارد ودخوله الي وحدة التبريد يجب تنظيف الرادياتير من الأوساخ والأتربة المتراكمة عليه .
4- تغير سائل التبريد :من فترة الي اخري يجب تغير سائل التبريد ، وذلك من أجل ضمان عمل المنظومة بكفاءة عالية ، وبدون أعطال .
5- التأكد من عمل منظومة التبريد :بعد الانتهاء من عمل إجراءات الصيانة اللازمة للرادياتير يجب تشغيل محرك السيارة لفترة ، وبعدها يتم الكشف علي مستوى الحرارة للتأكد من أنها ضمن المستوى الطبيعي ولا يوجد بها أي ارتفاعات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواء القادم سحب الهواء سائل التبريد درجات الحرارة سائل التبرید
إقرأ أيضاً:
بسرعة 60 ميلًا في الساعة.. هذه السيارة الصغيرة أسرع من بورش
في خطوة جريئة ومبتكرة، أثبت معدلو السيارات أن العصر الكهربائي فتح آفاقًا جديدة وغير متوقعة لتعزيز الأداء، حيث لم تعد القوة حكرًا على المحركات الكبيرة.
والمثال الأبرز على هذا التحول هو سيارة "فولكس فاجن بيتل" الكلاسيكية والبسيطة، والتي كانت تعرف بـ "الخنفساء".
فبمجرد إلقاء نظرة على شكلها الخارجي، قد تبدو كمركبة عادية تسير ببطء في قرية هادئة، لكنها تخفي تحت غلافها العتيق قوة نارية هائلة تجعلها قادرة على إحراج أحدث السيارات الرياضية الخارقة.
قوة فائقة خفية تفوق التوقعاتتستمد هذه "الخنفساء" غير البريئة قوتها من محتويات حديثة وقوية لم يكن أحد ليتوقع وجودها في هذا الهيكل الكلاسيكي.
لقد تم بناء هذه السيارة بواسطة ورشة "كنبر باجز آند مور" (Knepper Bugs & More) بعد إنقاذها من ساحة الخردة.
القلب الجديد للسيارة هو محرك كهربائي مستعار من طراز "تسلا"، ويغذى ببطارية قوية من "بورش".
أداء يحرج السيارات الخارقةهذه التوليفة الكهربائية السحرية منحت "الخنفساء" قوة دفع هائلة تتجاوز 600 حصان، وهو رقم يتجاوز بكثير قدرات السيارة الأصلية.
الأداء الصادم لهذه المركبة الكلاسيكية يتجلى في زمن تسارعها: فهي تنطلق من 0 إلى 62 ميلاً في الساعة (ما يعادل 0-100 كم/ساعة تقريبًا) في غضون 2.9 ثانية فقط.
هذا الرقم يجعلها أسرع في الانطلاق من طرازات سيارات خارقة شهيرة ومخصصة للحلبات، مثل "بورش 911 GT3"، والتي تحقق تسارعًا في حدود 3.4 ثانية.
الثورة الكهربائية تفتح الباب للمعدلينلقد أتاحت الطاقة الكهربائية عالماً جديدًا من الاحتمالات أمام معدلي السيارات.
فبإمكانهم الآن حشو أداء جاد وقوي في هياكل سيارات لم تصمم أبدًا في الأصل لاستقبال محركات ضخمة أو قوية، وذلك بفضل الطبيعة المدمجة والكفاءة العالية للمحركات الكهربائية.
وتعد هذه البيتل خير مثال على أن الأداء الخارق لم يعد مرتبطًا بالضرورة بالتصميم العدواني، بل يمكن أن يختبئ تحت أكثر المظاهر براءة.