لو ناوي تبطل سجاير.. بدائل النيكوتين تساعدك في الإقلاع عن التدخين
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
إذا كنت تنوي التوقف عن التدخين في شهر رمضان، فإليك بعض البدائل التي يمكن أن تساعدك في التخلص من الإدمان على النيكوتين، بحسب ما نشره موقع إكسبريس .
اللياقة البدنية: قم بممارسة التمارين الرياضية أو النشاطات البدنية للحفاظ على لياقتك وتحسين صحتك العامة.
العض الصحي: استخدم بدائل الفم مثل العلكة بدون سكر أو قضبان العض أو الحلوى الصحية، يمكن أن يساعد العض على تخفيف الرغبة في التدخين وتوفير شعور بالفم المشبع.
الدعم الاجتماعي: تحدث مع الأصدقاء والعائلة وطلب الدعم والتشجيع منهم. قد يكون لديهم نصائح أو خبرات سابقة في التوقف عن التدخين ويمكن أن يكونوا داعمين لك في رحلتك.
الاسترخاء والتأمل: استخدم تقنيات الاسترخاء والتأمل للتحكم في التوتر والقلق، يمكن أن تساعدك هذه التقنيات على تحسين الصحة العقلية والتفكير بوضوح وتقوية قدرتك على التحكم في الرغبة في التدخين.
الحفاظ على توازن السكر في الدم: تناول وجبات صحية ومتوازنة وتجنب الوجبات الثقيلة والدهنية قد يساعد في تخفيف الرغبة في التدخين. حاول تناول الفواكه والخضروات الطازجة والبروتينات الصحية.
البحث عن بدائل صحية: هناك منتجات بدائل النيكوتين مثل اللصقات والصحائف الفموية والرذاذات التي يمكن استخدامها لتخفيف الانسحابات النيكوتينية. إذا اخترت استخدام هذه المنتجات، يفضل استشارة الطبيب أو الصيدلي للحصول على التوجيه اللازم ومتابعة الاستخدام بشكل صحيح.
مهما كانت البدائل التي تختارها، يجب أن تكون عازمًا وملتزمًا باتخاذ قرارك في التوقف عن التدخين. قد تواجه بعض التحديات في البداية، ولكن مع الصبر والإرادة، يمكنك النجاح في الإقلاع عن التدخين والاستمتاع بفوائد الحياة الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التدخين التوقف عن التدخين شهر رمضان الاقلاع عن التدخين العلكة الأصدقاء التوتر والقلق فی التدخین عن التدخین یمکن أن
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدرس تطبيق الإخصاء لبعض المعتدين الجنسيين لتخفيف اكتظاظ السجون
أعلنت وزيرة العدل البريطانية شابانا محمود الخميس أن المملكة المتحدة تدرس جعل الإخصاء الكيميائي إلزاميا لبعض مرتكبي الجرائم الجنسية لتقليل خطر العودة إلى الجريمة وتخفيف الاكتظاظ في السجون.
ويستند هذا المشروع الذي لا يزال في مرحلة الاختبار إلى تجربة أُطلقت عام 2022 في العديد من السجون في جنوب غرب إنكلترا، حيث يتم تقديم العلاجات المثبطة للرغبة الجنسية على أساس تطوعي.
ويُعد الاقتراح أحد الخيارات المدرجة في تقرير مستقل نُشر الخميس بشأن أحكام المجرمين، لفتت تقديراته إلى أن البلاد ستعاني نقصا مقداره 9500 مكان في السجون بحلول بداية عام 2028.
وقالت محمود أمام أعضاء البرلمان إن "التقرير يوصي بمواصلة المشروع التجريبي للعلاجات الدوائية لإدارة اضطرابات الرغبة الجنسية الإشكالية".
وأضافت "سأمضي قدما في تطبيق النظام على المستوى الوطني، والذي سيبدأ في منطقتين وسيغطي عشرين سجنا. وأدرس إمكان جعل هذا النظام إلزاميا".
لكنها قالت إن العلاج النفسي سيظل ضروريا، خصوصا بالنسبة إلى الجناة الذين يتصرفون من منطلق الحاجة إلى السلطة أو الهيمنة أكثر من الرغبة الجنسية.
وعند سؤاله عن الموضوع، أكد الناطق باسم رئيس الوزراء كير ستارمر أن "الأدلة العلمية واضحة على أن العلاجات الكيميائية يمكن أن تكون فعالة في معالجة المجرمين الخطرين، ولهذا سنوسع نطاق استخدامها".
وفي 31 آذار/مارس 2025، كان هناك 14863 شخصا يمضون عقوبة بالسجن بتهمة ارتكاب جرائم جنسية في إنجلترا وويلز، ما يمثل حوالى 21% من نزلاء السجون البالغين.
وتُعتمد عقوبة الإخصاء الكيميائي لمرتكبي الجرائم الجنسية في عدد من البلدان، بينها بولندا وروسيا وكوريا الجنوبية وألمانيا والعديد من الولايات الأميركية.