طريقة عمل مهلبية البرتقال في خطوات بسيطة.. طعم لذيذ وفوائد عديدة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
مهلبية البرتقال من الحلوى اللذيذة التي تتميز بالطعم المنعش المناسب لفصل الصيف، فضلًا عن فوائدها العديدة للجسم، نظرا لغنى البرتقال بالفيتامينات والمعادن المهمة التي تعمل على تقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من الجراثيم والفيروسات، ويمكن تحضير مهلبية البرتقال بخطوات بسيطة في المنزل.
يُمكن لربة المنزل تحضير حلوى مهلبية البرتقال بمكونات بسيطة في وقت لا يتعدى 30 دقيقة، حسب وصفة الشيف نجلاء الشرشابي، التي قدمتها خلال برنامجها «على قد الإيد»، عبر شاشة «سي بي سي سفرة».
ضعى عصير البرتقال في حلة على النار وقلبيه بمعلقة خشبية مع حبيبات السكر حتى يذوب تماما.
ضعى النشا في كوب به ماء وقلبي جيدا حتى يذوب تماما ثم ضعيه بالتدريج على خليط عصير البرتقال الموجود على النار. يُمكن إضافة قطع الموز على خليط البرتقال لإعطاء مذاق مميز وقلبي جيدا. استمري في التقليب حتى يغلظ قوام مهلبية البرتقال ثم اسكبيها وهي ساخنة في كاسات التقديم. اتركي مهلبية البرتقال حتى تبرد ويمكن إضافة المكسرات المفضلة للتزيين.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهلبية البرتقال مهلبية البرتقال حلويات
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل: عصير طبيعي يخفض ضغط الدم بسرعة لدى كبار السن!
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / متابعات:
وجدت دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة إكستر، أن عصيرا غنيا بالنترات قد يساعد في خفض ضغط الدم لدى كبار السن، ويرجع ذلك إلى تغييرات محددة في ميكروبيوم الفم لديهم.
وتشير الدراسة إلى أن النترات التي يتناولها الإنسان عبر النظام الغذائي الغني بالخضراوات، وخاصة عصير الشمندر، تتحول في الفم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب حيوي ينظم ضغط الدم ويحافظ على صحة الأوعية الدموية.
وشملت الدراسة 75 مشاركا، منهم 39 شابا تحت سن الثلاثين، و36 من كبار السن في الستينيات والسبعينيات، حيث تناولوا عصير الشمندر الغني بالنترات ونسخة وهمية منه، مع فترات توقف لإعادة ضبط التجربة.
واستخدم الباحثون تقنية تسلسل الجينات لتحليل التغيرات في ميكروبيوم الفم قبل وبعد كل مرحلة.
وشرب كبار السن المشاركون في الدراسة جرعتين يوميا من عصير الشمندر المركز لمدة أسبوعين، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في ضغط دمهم، على عكس المجموعة الأصغر سنا التي لم تلاحظ تغيرا مماثلا.
ويرجع الباحثون هذا الاختلاف إلى تأثير عصير الشمندر في تعديل توازن البكتيريا في الفم، حيث يقلل من وجود البكتيريا الضارة مثل “بريفوتيلا” ويزيد من البكتيريا المفيدة مثل “النيسرية”. وهذا التوازن الصحي يساعد في تحويل النترات إلى أكسيد النيتريك بكفاءة أكبر.
وقالت البروفيسورة آني فانهاتالو، معدة الدراسة: “كبار السن ينتجون كمية أقل من أكسيد النيتريك مع تقدم العمر، ما يساهم في ارتفاع ضغط الدم ومضاعفات القلب. وتشجيعهم على تناول خضراوات غنية بالنترات قد يحمل فوائد صحية كبيرة”.
وأكد البروفيسور آندي جونز، المعد المشارك، أن الدراسة تفتح آفاقا لفهم أفضل لكيفية تأثير النظام الغذائي ونمط الحياة والجنس البيولوجي على صحة القلب والأوعية الدموية.
ومن جانبه، أشاد الدكتور لي بينيستون من مجلس أبحاث العلوم البيولوجية بأهمية البحث في كشف الروابط بين النظام الغذائي والميكروبيوم والشيخوخة الصحية، مشيرا إلى الإمكانيات الكبيرة لتحسين صحة الأوعية الدموية عبر التغذية. يذكر أن البدائل الغنية بالنترات لا تقتصر على الشمندر فقط، بل تشمل السبانخ والجرجير والشمر، والكرفس والكرنب، ما يتيح خيارات متعددة لمن يرغب في تحسين صحته دون الحاجة لشرب عصير الشمندر. نشرت الدراسة في مجلة “علم الأحياء الجذري والطب الحر”.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية