قدمت طبيبة الأسنان، هاجرا ساروار، بعض النصائح حول الوقت المناسب للتخلص من فرشاة أسنانك القديمة، سواء كانت يدوية أو كهربائية.

وتقول هاجرا: "ينصح باستبدال فرشاة أسنانك كل 3 أشهر، أو قبل ذلك إذا كانت شعيراتها مهترئة. فالشعيرات المهترئة أقل فعالية في تنظيف الأسنان واللثة".

وإذا كنت تعاني من نزلة برد، فمن الحكمة شراء فرشاة أسنان جديدة عندما تتحسن، لمنع أي فرصة للإصابة بالمرض مرة أخرى.

متى ينبغي تبديل رؤوس فرشاة الأسنان الكهربائية؟

توضح هاجرا: "كما هو الحال مع فرشاة الأسنان اليدوية، يوصى باستبدالها كل 3 أشهر، أو قبل ذلك إذا كانت شعيراتها متآكلة".

إقرأ المزيد تحديد علاقة خطيرة بين نظافة الأسنان وسرطان قاتل

واختر فرشاة أسنان كهربائية مزودة بمستشعر للضغط، وتأكد من تنظيف قاعدة المقبض بانتظام لوقف تراكم معجون الأسنان والماء. والتزم دائما بتعليمات الشركة المصنعة للعناية بأداتك الذكية.

متى ينبغي الحصول على فرش جديدة مخصصة لما بين الأسنان؟

تنصح هاجرا: "استبدل الفرش المخصصة لما بين الأسنان كل 7 إلى 10 أيام، أو قبل ذلك إذا بدت الشعيرات متهالكة، أو إذا بدأ السلك في التشوه. ويمكن أن تبلى بسرعة، خاصة مع الاستخدام المنتظم".

متى يمكن استبدال واقيات الفم؟

أوصت هاجرا: "إذا كنت تستخدم واقي الفم أثناء ممارسة الرياضة أو لعلاج صرير الأسنان، فاستبدله حسب الحاجة أو وفقا لتوصيات طبيب أسنانك. افحصه بانتظام بحثا عن علامات التلف".

المصدر: ميرور

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة امراض طبيب اسنان معلومات عامة

إقرأ أيضاً:

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

لندن(أ ف ب)

أخبار ذات صلة «يويفا» يحذر جماهير مانشستر يونايتد وتوتنهام! توتنهام يستعد للموسم الجديد في كوريا الجنوبية

يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.

مقالات مشابهة

  • يعلن البنك اليمني للأنشاء والتعمير فرع ذمار عن استبدال ختم
  • سكارليت جوهانسون: القصص ينبغي أن تُروى حتى لا تزول
  • نجاح جراحة استبدال صمام بتقنية أوزاكى بمستشفيات جامعـة طنطا
  • هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟
  • يوم علمي لأطباء الأسنان في طرطوس
  • عميد طب أسنان عين شمس يتابع أول امتحان عملي إلكتروني
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات طب الأسنان بالتعاون مع ألبرتا الكندية
  • بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة
  • بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
  • صور| أخصائية تستعرض التاريخ العريق لطب الأسنان عبر 7000 سنة قبل الميلاد