شارك الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية أهالي المحافظة صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد السيد البدوي بمدينة طنطا، بحضور الدكتور أحمد عطا نائب المحافظ، اللواء محمد عمار مساعد وزير الداخلية لمنطقة وسط الدلتا، اللواء خالد عبدالسلام مختار مدير امن الغربية، اللواء احمد حسين رئيس هيئة الأمن القومي  لمنطقة وسط الدلتا ،العميد هاني عامر المستشار العسكري لمحافظة الغربية ، العقيد فارس الأشوح من المنطقة الشمالية العسكرية،المستشار عمرو حتاته المستشارالقانوني للمحافظة ورؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديري مديريات الخدمات، ولفيف من القيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة.

محافظ الغربية يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات مركز ومدينة طنطا في اجتماعه الصباحي

وسادت حالة من البهجة بعد أداء صلاة عيد الفطر في ساحات المسجد، حيث قام  المحافظ  بتبادل التهنئة مع أبناء المحافظة الحاضرين كما قام بتوزيع هدايا الرئيس على المصليين من الأطفال والكبار في تقليد سنوي، وقدم محافظ الغربية التهنئة للأمة الإسلامية وشعب مصر عامة وأهالي الغربية خاصة بمناسبة حلول العيد، داعيًا المولى-عز وجل- أن يحفظ مصر وشعبها، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، ويعيد هذه المناسبة بالخير واليمن والبركات تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور طارق رحمي الدكتور أحمد عطا الرئيس عبد الفتاح السيسي ر السيسى رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية السي الرئيس عبد الفتاح السيسي الس الداخل محافظ الغربیة

إقرأ أيضاً:

40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

القدس المحتلة - صفا

 أدى عشرات آلاف المصلين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، وسط تشديدات وتضييقات قوات الاحتلال الاسرائيلي على المصلين الوافدين إلى المسجد.

وأفادت دائرة الأوقاف الاسلامية بالقدس، بأن 40 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، وأدوا صلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.

واعتقلت قوات الاحتلال شابا ومسنا من أمام بوابات المسجد الأقصى، ومنعتهما من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة.

وفرضت قوات الاحتلال تشديدات على توافد المصلين عبر بوابات البلدة القديمة لمنعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى، ومنعت المركبات من الدخول إليها من باب الأسباط.

وانتشرت قوات الاحتلال بمدينة القدس وتمركزت عند السواتر الحديدية أمام بوابات البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وأوقفت العشرات من الشبان وفحصت هوياتهم وفتشت أغراض وحقائب آخرين.

وأكد خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، أن المخاطر ما زالت تحدق به بشكل مستمر، وخاصة في أيام أعياد اليهود.

ولفت إلى أن اقتحام المسؤولين الإسرائيليين للمسجد الأقصى، يهدف إلى تغيير الوضع القائم فيه، ويشجع الجماعات اليهودية المتطرفة للتصعيد في اقتحاماتهم وتجاوزاتهم.

وأكد أن كل هذا لن يكسبهم أي حق بالأقصى، وأن قرار الله بحق الأقصى لا يخضع للمساومات ولا للتنازلات ولا للمقايضات.

وأشار إلى أن المسجد الأقصى أمانة في أعناق ملياري مسلم في العالم، وهو يمثل جزء من عقيدتهم وإيمانهم.

وخاطب أهل فلسطين بقوله "فأصبروا يا أهل فلسطين لكسر الحصار وقفوا في وجه التحالفات الشيطانية الحاقدة المتآمرة".

وأنتقد دور الحكام، قائلا: "فما بال الساسة الذين أصبحت قلوبهم قاسية، فلم ترق هذه القلوب أمام المجازر والكوارث الانسانية، لقد وصف الله القلوب القاسية بالحجارة بل أشد قسوة من الحجارة، والله سبحانه وتعالى قد لعن أصحاب القلوب القاسية".

وتابع "إن الحكومات في العالم العربي والاسلامي هم في ضلال مبين لمواقفهم المتخاذلة والشامته والصامتة، تجاه ما يحصل من قتل للأطفال والنساء ومن تدمير للمستشفيات والمساجد والجامعات".

وتساءل: "ماذا ينتظرون بعد مرور 8 أشهر، فأين الرحمة وأين الرأفة والنخوة؟".

وخاطب الحكام بقوله "تذكروا أيها الحكام ماذا ستقولون حينما تقفون بين يدي الله العزيز الجبار المنتقم؟، إن الله لا تخفى عليه خافية لا في الأرض ولا في السماء".

وأشاد بدور الجامعات في أمريكا والدول الأوروبية، بقوله "نوجه تحيه وإكبار واحترام إلى الجامعات في أمريكا وأوروبا وغيرهما التي تحرك فيها الضمير والاحساس الانساني والحضاري في قلوب الطلاب والطالبات من مسلمين وغير مسلمين، إنهم قد انتفضوا نصرة للمظلوم، واستنكارا للإبادات الجماعية للأطفال والنساء في غزة".

وتساءل: "لماذا يقمعون فأين حرية القول والتعبير في بلاد تدعي الحرية والديمقراطية؟".

وأكد أن انتفاضة الجامعات أحرجت السياسيين والمتآمرين والمتحالفين والمخادعين والشامتين، وقد كشفتهم على حقيقتهم بانتفاضتهم. وشكر جميع الشعوب التي إنتفضت والدول التي اعترفت مؤخرا بدولة فلسطين.

وخاطب التجار بقوله "لا تستغلوا أجواء الحرب والأوضاع الاستثنائية، ولا تحتكروا ولا ترفعوا الأسعار، ولا تكونوا تجار حرب، سيأتي اليوم الذي ستحاسبون فيه بالدنيا والآخرة".

كما خاطب الحجاج مضيفا "وأنتم يا حجاج بيت الله الحرام صحبتكم السلامة، نودعكم على بركة الله، على أمل اللقاء بكم أقرؤا منا السلام من فلسطين وبيت المقدس والمسجد الأقصى والمرابطين والمرابطات المحتسبات إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنقلوا لحبيبنا ما يعانيه شعبنا في فلسطين وما يعانيه المسجد الأقصى، وأطلبوا من رسولنا محمد عليه السلام أن يدعو الله بالفرج ورفع الكرب".

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة طنطا يتفقد امتحانات الفصل الدراسي الثاني بكلية الزراعة
  • 10آلاف طالب وطالبة يؤدون امتحانات الثانوية الأزهرية
  • الثانوية الأزهرية 2024| محافظ الغربية يتابع أداء الطلاب الامتحانات بطنطا
  • 40 ألف مصلٍ يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • نحو 40 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • هيئة الكتاب تنعي والدة وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني
  • مفتي الجمهورية ناعيا والدة وزيرة الثقافة: «أنزلها الله منازل الأبرار»
  • موعد ومكان تشييع جنازة وعزاء والدة وزيرة الثقافة
  • وفاة والدة وزيرة الثقافة.. وتشييع الجثمان عقب صلاة الجمعة