قال يوآف جالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، إن إسرائيل ستفتح معبرًا جديدًا إلى شمال قطاع غزة لإيصال المساعدات، موضحا: “سنفتح معبرا بريا جديدا لتسهيل إيصال المساعدات من الأردن أو من الخارج”.

شاهد بالبث المباشر برشلونة (جاري الآن).. مشاهدة برشلونة × باريس سان جيرمان Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | ربع نهائي دوري أبطال أوروبا 2024 شاهد مباراة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بث مباشر مجانا.

. مباراة برشلونة وباريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا 2024

وأضاف "جالانت"، خلال مؤتمر صحفي أنه سيتم إنشاء نقطة عبور جديدة في الجزء الشمالي من حدود غزة لتقليل الوقت الذي يستغرقه وصول المساعدات بالشاحنات من أسدود، على بعد 40 كيلومترا.

ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، عن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، قوله إن تم التوصل إلى مرحلة مناسبة حول صفقة الأسرى المحتجزين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يواف جالانت وزير الدفاع الإسرائيلى اسرائيل شمال قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

«كتيبة الـ11» بين «إحباط كتالوني» و«أمل أوروبي»


عمرو عبيد (القاهرة)
بعد الإصابة المُباغتة التي تعرض لها نجم منتخب هولندا، فرانكي دي يونج، تقلص عدد لاعبي فريق برشلونة المشاركين في بطولة «يورو 2024» إلى 11 لاعباً، لكنه لا يزال ضمن أكثر الأندية تقديماً للاعبين في كأس «القارة العجوز»، حيث يحتل المرتبة الخامسة بالتساوي مع «ثنائي البوندسليجا»، بايرن ميوينخ ولايبزيج، بعد المتصدرين مانشستر سيتي وإنتر ميلان، ثم الوصيفين ريال مدريد وباريس سان جيرمان.
وتجمع «المفارقة المُشتركة» أفراد «كتيبة الـ11»، حيث يدخل ممثلو برشلونة البطولة الأوروبية الكُبرى بحثاً عن تجاوز إحباط موسم «سيء» مع «الفريق الكتالوني»، وفي الوقت نفسه يأمل كل منهم في اقتناص تتويجه الأول في الكأس القارية، وتحقيق إنجاز كبير بعد تعرض أغلبهم إلى «ضربات سابقة» على الصعيد الدولي، رغم تباين أوضاعهم مع منتخباتهم المختلفة.
ويبدو «الثنائي» الألماني، جوندوجان وتير شتيجن، أوفر حظاً بين زملائهما في «قلعة البارسا»، حيث يتصدر «الماكينات» ترشيحات الفوز باللقب وسط جماهيرهم وفي أرضهم، لكن اختلاف الظروف بينهما يبدو مستمراً، إذ يحمل جوندوجان شارة القيادة الألمانية، في عمر الـ 33 عاماً، باحثاً عن لقبه الأول مع «الماكينات» بعد مشاركات عديدة «محبطة» في البطولات الكُبرى، وبعد موسم غير جيد مع برشلونة، تعرض خلاله لكثير من الانتقادات بعد تراجع مستواه بشدة، مقارنة بتوهجه السباق في صفوف مانشستر سيتي، أما مواطنه تير شتيجن، فكالعادة تبدو مشاركته «غير مؤكدة» في ظل وجود مانويل نوير، الذي حرس مرمى «الألمان» أساسياً خلال المباريات الودية الأخيرة قبيل انطلاق البطولة، وصحيح أن تير شتيجن تُوج بلقب «كأس القارات 2017» مع ألمانيا، وربما يحصل على لقب «اليورو» هذه المرة إذا ساندت الأرض أصحابها، لكنه سيبقى تتويجاً «شرفياً» حال استمراره «بديلاً» للحارس الأول.
«الظاهرة اللافتة» تتمثّل في منتخب إسبانيا، حيث يمده برشلونة بـ «رباعي» يحمل الشباب والحيوية والسن الصغيرة والموهبة اللافتة، كعادة «القلعة الكتالونية» عبر أكاديميتها «اللامعة»، ويظهر لامين يامال في قائمة «لا روخا» بعمر 16 عاماً و337 يوماً، ليكون أصغر لاعبي «يورو 2024» على الإطلاق، بجانب بيدري وفيرمين لوبيز، صاحبي الـ21 عاماً، بالإضافة إلى فيران توريس ابن الـ 24 عاماً، وسبق لبيدري الحصول على فضية أولمبياد 2020 مع «صغار الماتادور»، مقابل تتويج توريس بكأسي أوروبا تحت 17 و19 عاماً في عامي 2017 و2019 على الترتيب، وحلّ وصيفاً مع بلاده في دوري أمم أوروبا 2020/2021، قبل أن يبتعد لفترة ويغيب عن حصد لقب نُسخة 2020/2023، وهو الاستثناء الوحيد بين زملائه من حيث المشاركة مع «لا روخا»، حيث لعب 41 مباراة دولية، مقابل 20 لبيدري و7 ليامال ومباراة واحدة فقط لفيرمين لوبيز.
وفي صفوف البرتغال، يظهر اسم برشلونة بواسطة المعارين، «الثنائي جواو»، فيليكس وكانسيلو، اللذين حصلا مع «البحارة» على لقب دوري أمم أوروبا 2018/2019، مع العلم أن الأول كان ناشئاً بعمر 19 عاماً وقتها ولعب 70 دقيقة فقط في مباراة نصف النهائي أمام سويسرا، في حين شارك الثاني في مباريات المجموعات وغاب عن مواجهتي نصف النهائي والمباراة النهائية، ويُمكن القول إن كليهما ظهر بصورة مقبولة مع «البارسا» هذا الموسم، لكن على فترات متقطعة.
وإذا كان الفرنسي جوليس كوندي يبدو «محظوظاً» بالتواجد ضمن قائمة أحد أقوى منتخبات العالم في الحقبة الحالية، فإنه لا يزال يبحث مع «الديوك» عن أكبر الألقاب، بعد الاكتفاء بوصافة «المونديال» الأخير، حيث يأمل في التتويج بـ «يورو 2024» نظراً لكون «البلوز» أحد أكبر المُرشحين للفوز بها، بجانب أنه سبق له الفوز بدوري أمم أوروبا 2020/2021، في حين يختلف الوضع تماماً مع زميليه في «كتالونيا»، البولندي ليفاندوفسيكي والدنماركي كريستنسن، وكلاهما بالطبع لم يتمكن من تحقيق أي إنجاز كبير مع منتخبيهما، بل إن «ليفا» حقق هذا الموسم مع برشلونة ثاني أسوأ معدل تهديفي له في آخر 10 سنوات على صعيد الأندية، ولا يبدو «محظوظاً» في البطولات الكُبرى، إذ أحرز 5 أهداف فقط في 3 بطولات «يورو» سابقة، وعندما أنهى تصفيات «يورو 2016» هدافاً وقتها، لم يُسجل سوى هدف وحيد في النهائيات آنذاك، ويمر الهداف التاريخي لبولندا بفترة غير جيدة بالفعل، حيث لعب 4 مباريات مع المنتخب هذا العام ولم يُسجل أي هدف.

أخبار ذات صلة أرملة بيكنباور تقدم كأس «يورو 2024» في حفل الافتتاح مدرب بولندا يكشف حجم إصابة ليفاندوفسكي قبل «اليورو» بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة

مقالات مشابهة

  • النصر يُغري نجم دفاع ريال مدريد بـ100 مليون يورو
  • لهذا السبب.. كومان ينتقد برشلونة قبل كأس أوروبا 2024؟
  • رسميا.. مهاجم إسبانيا السابق توريس مدربا لرديف أتلتيكو مدريد
  • «كتيبة الـ11» بين «إحباط كتالوني» و«أمل أوروبي»
  • ملك الأردن: العملية العسكرية في رفح الفلسطينية أدت إلى تفاقم الوضع المتردي
  • يفضل البقاء في ريال مدريد.. نجل أنشيلوتي مطلوب كمدرب في عدة أندية
  • جالانت يتجاهل جانتس بعد استقالته من الحكومة.. ما رأي نتنياهو؟
  • يورو 2024.. 10 لحظات لا تنسى في كأس أمم أوروبا
  • وزير الرياضة يهنئ أبطال الإسكواش المصري بالسيطرة على بطولة بريطانيا المفتوحة
  • وزير الشباب والرياضة يهنئ أبطال الإسكواش بالسيطرة علي بطولة بريطانيا المفتوحة