برشلونة يضع قدما في نصف نهائي أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
حقق برشلونة الإسباني انتصارا مهما في قمة مثيرة بدوري أبطال أوروبا، أمام باريس سان جرمان الفرنسي، مساء الأربعاء، ليضع قدما في نصف نهائي البطولة.
وعلى استاد حديقة الأمراء في باريس، حقق برشلونة انتصارا بنتيجة 3-2، مما يضعه في موقف ممتاز قبل لقاء الإياب في برشلونة بعد أقل من أسبوع.
وتقدم برشلونة بهدف في الشوط الأول لنجمه البرازيلي رافينيا، قبل أن يعود باريس سان جرمان للقاء بهدفين سريعين في الشوط الثاني للفرنسي عثمان ديمبيلي والبرتغالي فيتينيا.
ومع سيطرة باريس سان جرمان، عاد برشلونة لينتفض ويسجل هدفين، الأول مجددا بقدم رافينيا، ثم الثالث برأسية المدافع الدنماركي أندرياس كريستانسن.
وبهذه النتيجة المريحة نسبيا، سيحتاج برشلونة إلى التعادل فقط على ملعبه، من أجل بلوغ نصف نهائي البطولة، لأول مرة منذ 5 أعوام.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أسباب غضب لامين يامال عند استبداله أمام فرانكفورت رغم فوز برشلونة
لم يتمكن الجناح الشاب لامين يامال من تقديم أداء مميز في مباراة برشلونة الأخيرة ضمن دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، حيث فشل في صناعة فرص خطيرة رغم محاولاته المستمرة طوال اللقاء.
وحقق برشلونة الفوز (2-1) ضد آينتراخت فرانكفورت الألماني، مساء أمس، الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة السادسة من مرحلة الدوري لبطولة دوري أبطال أوروبا.
ونجح يامال في تقديم تمريرة حاسمة إلى جول كوندي الذي سجل منها هدف الفوز، ليمنح برشلونة ثلاث نقاط مهمة في صراع التأهل ضمن المراكز الثمانية الأولى.
لكن المباراة لم تمر على يامال بسلاسة، إذ تلقى البطاقة الصفراء الثالثة له في البطولة، ما سيحرمه من المشاركة أمام سلافيا براج المقررة في 21 يناير، في مباراة قد تكون حاسمة للفريق لتجنب اللجوء لركلات الترجيح.
وقبل نهاية اللقاء، قرر المدرب هانسي فليك استبدال اللاعب، وأظهر يامال غضبه بوضوح أثناء خروجه وجلس على مقاعد البدلاء بملامح متوترة، في تكرار لمواقف سابقة عند استبداله.
وعلق فليك على تصرف اللاعب قائلاً: "كان محبطًا بعض الشيء لأنه حصل على بطاقة صفراء وكنا بحاجة لتغيير لاعبين.. الجميع يريد اللعب، وهو شاب ويعتقد أنه قادر على اللعب 100 دقيقة.. هذه روح تنافسية جيدة، ولا أرى أي مشكلة في الأمر."
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟