عدد سنوات السماح بأداء امتحانات الدبلومات الفنية 2024
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن عدد سنوات السماح لأداء امتحانات الدبلومات الفنية للعام الدراسي 2023-2024.
استئناف عمل كنترولات امتحانات الدبلومات الفنية 2024 غدًا تجهيز أرقام جلوس امتحانات الدبلومات الفنية 2024وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ان عدد سنوات السماح بأداء امتحانات الدبلومات الفنية هي عامين.
ولفتت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن عدم تقدم الطالب للامتحان أو تغيبه عن تأدية الامتحان في جميع المواد لا يحتسب ضمن مرات التقدم أو الرسوب بما لا يتجاوز العامين المسموح بهما.
ونوهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بأن يحتسب الرسوب في الدورين الأول والثاني في امتحانات الدبلومات الفنية في العام الواحد مرة رسوب واحدة.
وتغلق وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باب تسليم استمارات امتحانات الدبلومات الفنية 2024 هو يوم الأربعاء الموافق 24 أبريل الحالي.
ووجهت وزارة التربية والتعليم المديريات التعليمية بالتوجه بما يلزم نحو: إعلام مسئولي المدارس الفنية بكل نوعيتها التابعة لنطاق مديريتكم بأن آخر موعد لتقدم طلبة الدبلومات الفنية بالاستمارات الخاصة بأداء الامتحان للعام الدراسي 2023-2024 هو يوم الأربعاء الموافق 24 أبريل 2024.
ونوهت وزارة التربية والتعليم بعدم الاستثناء بعد انتهاء الموعد المحدد لتسليم استمارات امتحانات الدبلومات الفنية 2024 حفاظا على حسن سير أعمال امتحانات الدبلومات الفنية وفقا للتوقيتات المحددة لها وبالصورة المرجوة منها.
فئات مسموح لها التقديم في امتحانات الدبلومات الفنية 2024كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن الفئات المسموح لها بالتقدم لامتحانات الدبلومات الفنية، حيث يسمح للفئات التالية من الطلاب المقيدين بالفرق النهائية قيدا رسميًا قانونيًا خلال العام الدراسي 2023/2024 بالمدارس الرسمية والخاصة بالتقدم للامتحان وهم: الطلاب المقيدون بالمدارس الثانوية الفنية التجارية- الفندقية- الزراعية- الصناعية نظام السنوات الثلاث بجميع الشعب والتخصصات، والطلاب المقيدون بالمدارس الثانوية الفنية التجارية- الفندقية- الزراعية- الصناعية) نظام السنوات الثلاث والمطبق بها المناهج المبنية وفقا لمنهجية الجدارات المهنية.
وتتضمن الفئات المسموح لها بالتقدم لامتحانات الدبلومات الفنية 2024 : الطلاب المقيدون بالمدارس الثانوية الفنية للتعليم والتدريب المزدوج تجارى- فندقي- زراعي- صناعي نظام السنوات الثلاث، والطلاب المقيدون بالمدارس الثانوي، بجانب الطلاب المقيدون بالمدارس الفنية المتقدمة تجارية- فندقية- زراعية- صناعية نظام السنوات الخمس.
كما يسمح للطلبة الناجحين أو الراسبين بالصف الثالث بدبلوم الدراسة الفنية المتقدمة نظام السنوات الخمس، وكذلك الطلاب الذين استنفدوا عدد مرات الرسوب بالصف الرابع أو الخامس أو الذين لم يستكملوا دراستهم أو انقطعوا عن الدراسة لظروف خاصة بهم- بالتقدم لأداء امتحان الدبلوم بالمدارس الثانوية الفنية نظام السنوات الثلاث على نظام العمال) وذلك تطبيقا للقرار الوزاري رقم ٥٦٢ بتاريخ والمعدل بالقرار رقم ٤٧٦.
و بالنسبة للطلاب المنتظمين المقيدين بالصف الثالث بالمدارس الفنية المتقدمة (نظام السنوات الخمس) (صناعي- زراعي- تجاري- فندقي) يحق لهم التقدم لامتحان دبلوم المدارس الثانوية الفنية (صناعي- زراعي- تجاري- فندقي) نظام السنوات الثلاث في ذات العام كطلاب منتظمين عن طريق إحدى المدارس الثانوية الفنية نظام السنوات الثلاث، بعد تحرير الطالب الثانوي وولي أمره إقرارا بذلك أثناء امتحانات نهاية العام بالصف الثاني أو موعد غايته أول أكتوبر من بداية الصف الثالث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدبلومات الفنية الدبلومات امتحانات الدبلومات الفنية امتحانات التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی امتحانات الدبلومات الفنیة 2024 بالمدارس الثانویة الفنیة نظام السنوات الثلاث
إقرأ أيضاً:
كاتب تركي: إسرائيل لن تدرك حجم خسارتها إلا بعد سنوات
يرى الكاتب أوزاي شندير، في مقال نشرته صحيفة "ملييت" التركية، أن إسرائيل خسرت المعركة الحالية على المدى البعيد، لكنها لم تُدرك حتى الآن حجم الخسارة التي مُنيت بها بسبب الحرب في غزة.
وقال الكاتب إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب أمام المحكمة الجنائية الدولية– أصبح رمزا للمجازر والإبادة الجماعية في أذهان مواليد القرن الحادي والعشرين، تماما مثلما كان أدولف هتلر في أذهان مواليد القرن العشرين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاويةlist 2 of 2كاتب إسرائيلي: تجويع غزة لا يمكن تبريره للعالمend of listوأضاف أن العالم لم يتقبل ألمانيا الجديدة إلا بعد أن تم تقديم النازيين للمحاكمة، كما أن الضمير الإنساني لن يتقبل إسرائيل إلا بعد تقديم نتنياهو والمسؤولين عن إبادة غزة للعدالة.
أكبر تهديد لليهود
واعتبر الكاتب أن أكبر تهديد لليهود في شتى أنحاء العالم حاليا ليس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أو إيران أو المسلمين أو المسيحيين، بل نتنياهو وشركاؤه في الحكم.
وحسب رأيه، فإن من وصفها "بالعصابة الحاكمة" في تل أبيب لم تكتفِ بتعريض حياة اليهود للخطر، بل منحت الفرصة للمعجبين بهتلر حتى يرفعوا أصواتهم مجددا.
وذكر الكاتب أن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تعج بمقاطع عن مطاعم في مناطق مختلفة من العالم ترفض تقديم الخدمة للمواطنين الإسرائيليين، وهو نوع من العقاب الجماعي الذي تسببت به سياسات نتنياهو رغم أن الإبادة التي ينفذها في غزة لا تحظى بتأييد جميع مواطنيه.
ووفقا للكاتب، لا يعني العقاب الجماعي فقط حرمان المواطنين الإسرائيليين من الخدمة في المطاعم التي يرتادونها كسائحين، بل يعني أيضا موت الرضع والأطفال والنساء في غزة بالرصاص أو القنابل أو الجوع.
دعم عالمي
ويقول الكاتب إن قلبه أصبح الآن في حالة مشابهة لما وصفه الشاعر التركي الشهير ناظم حكمت في إحدى قصائده "إذا كان نصف قلبي هنا أيها الطبيب، فنصفه الآخر في الصين".
إعلانويشير إلى أنه متأثر جدا بالدعم العالمي الذي تحظى به غزة والقضية الفلسطينية، من النشطاء في إسبانيا الذين ينددون بالإبادة، إلى الطبيب الذي يُستقبل استقبال الأبطال بعد عودته من القطاع، حيث كان يعالج جرحى الحرب الفلسطينيين، إلى صانع المحتوى الذي يقارن بين حفلات أثرياء العالم في البندقية ودموع سكان غزة.
ويضيف أن قلبه ينكسر ألما عندما يشاهد فيديو لأطفال من مختلف أنحاء العالم يجيبون على سؤال "ما أمنيتك؟"، بأن يتمنوا الحصول على مليون دولار، أما أطفال غزة فيجيبون بأنهم يريدون "مكرونة أو خبزا".
واستمر يقول إنه لا يجد أي كلمات تصف الطفل الغزاوي صاحب السنوات الأربع أو الخمس وهو يُشارك القطط طبق طعامه.
أوزاي شنيدر: عندما يصل الشباب الذين يتظاهرون اليوم في الشوارع والجامعات إلى دوائر الحكم خلال السنوات القادمة حينها فقط ستدرك إسرائيل حجم ما خسرته خسارة فادحةويوضح شندير قائلا إن رؤساء الولايات المتحدة ودول مثل ألمانيا سيواصلون دعم الإبادة الجماعية على مدى السنوات العشر المقبلة، لكن عندما يصل الشباب الذين يتظاهرون اليوم في الشوارع والجامعات إلى دوائر الحكم خلال السنوات القادمة، حينها فقط ستُدرك إسرائيل حجم ما خسرته.
ويختم الكاتب بأن إسرائيل تدمر نفسها ذاتيا من خلال الإبادة الجماعية والقنابل والرصاص، بينما يُحقق الفلسطينيون النصر بالأغاني والشعارات والقصائد، معتبرا أن دم أطفال غزة لم يذهب سدى.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة