شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟، بكري الجاك جالت بخاطري عدة أفكار في لحظة احتفاء بي من قبل البلد المضيف كخبير زائر في تركمانستان وفي أثناء تجوالي في المتحف القومي للدولة الوليدة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام...

بكري الجاك جالت بخاطري عدة أفكار في لحظة احتفاء بي من قبل البلد المضيف كخبير زائر في تركمانستان وفي أثناء تجوالي في المتحف القومي للدولة الوليدة التي نالت استقلالها بشكل حديث و ذا معنى في عام 1991 بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، ففي هذه المنطقة تواجدت قبائل و قوميات التركمان الخمس و مرت عليهم عشرات الدول …

الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟ وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سوميديا.. حماية العقول وصناعة المستقبل

*حماية الأجيال أولا*

إن المعركة الحقيقية اليوم لم تعد معركة حدود وأرض فحسب؛ بل هي معركة على العقول وصياغة وجدان الأجيال القادمة، وحماية الشباب من الذوبان الثقافي لا تتم بالشعارات بل بإيجاد بديل وطني قوي يملأ فراغهم ويخاطبهم باللغة التي يفهمونها لغة الصورة والتقنية، ومن هنا تبرز الحاجة الملحة لإطلاق مشروع سوميديا ليس كمشروع ترفيهي بل كمنظومة استراتيجية شاملة تنتج الدراما والأفلام والمسرحيات والألعاب الإلكترونية والرسوم المتحركة الكرتون وحسابات التواصل الهادفة لتكون درعا يحصن الهوية وينقل الثقافة السعودية للعالم.

*دروس من العالم.. الأنمي وهوليود وبوليوود*

حين نتحدث عن تأثير القوة الناعمة فإن العالم مليء بالشواهد الحية، فاليابان مثلا غزت عقول أطفال العالم ليس بالجيوش بل بالأنمي والرسوم المتحركة التي زرعت القيم اليابانية والاحترام والإصرار في نفوس صغارنا وكبارنا في كل قارة، وكذلك فعلت الهند عبر بوليوود والولايات المتحدة عبر هوليود اللتان نقلتا الثقافة الهندية والأمريكية للعالم، هذه الدول أدركت باكرا أن الإعلام والدراما هما أسرع وسيلة لنقل الحضارة، وهذا ما يجب أن نفعله نحن الآن عبر سوميديا لنصدر ثقافتنا وقيمنا بدلا من أن نكون مجرد مستهلكين لثقافات الغير.

*مواجهة طوفان التفاهة الرقمية*

نعيش اليوم تحديا خطيرا يتمثل في هيمنة مشاهير الفراغ ومنصات التواصل الاجتماعي التي تصدر التفاهة وتقديس السطحية مما أدى إلى تآكل الذوق العام وتشوه مفهوم القدوة، وهنا يأتي دور المشروع الوطني لتقديم البديل النوعي فلا يمكن محاربة المحتوى الهابط بالمنع فقط بل بمزاحمته بمحتوى راق وعالي الجودة سواء عبر مسلسل درامي محبوك أو لعبة إلكترونية تعزز الانتماء أو مسرحية تبني الوعي لإعادة ضبط المعايير بحيث لا يتصدر المشهد إلا من يقدم قيمة حقيقية، وهذا لا يغفل جهود وزارة الإعلام في محاربة شذاذ السوشل ميديا ومشاهير الإفلاس كما أننا لا نغفل جهود شباب الوطن المميزة كمنصة ثمانية وما تقدمه من أعمال على وسائل التواصل نموذج فريد ينافس ويزاحم أكبر الشركات العالمية وهو مثال يحتذى بقدرة الشاب السعودي كمثال للإبداع والنجاح.

*صناعة القدوة.. من الشاشة إلى الواقع*

إن القوة الحقيقية للإنتاج المرئي تكمن في قدرته على صناعة الأبطال في خيال الأجيال، فمشروع سوميديا مدينة إعلامية واستراتيجية وطنية ستعمل على إعادة الاعتبار للقدوات الحقيقية من المبدعين والمبتكرين والموهوبين، فبدلا من أن يقتدي المراهق بمشهور لا يملك إلا هاتفه سيجد أمامه عبر الشاشات نماذج لعلماء سعوديين وقادة فاتحين ورواد أعمال عصاميين وشخصيات كرتونية متحركة بطلة ترتدي الثوب السعودي وتعكس ثقافتنا لتتصدر المشهد بدلا من الشخصيات المستوردة، فالصورة الذهنية للبطل هي التي تحرك سلوك الإنسان وحين نصنع دراما تبرز قيم الشجاعة والكرم والعلم فإننا نزرع هذه القيم في المجتمع تلقائيا.

*ضرورة استراتيجية لا ترف*

لم تعد صناعة الإعلام والدراما والسينما والألعاب ومقاطع السوشل ميديا مجرد كماليات بل تحولت في العرف الاستراتيجي إلى أخطر أدوات الأمن الثقافي، فغياب الإنتاج المحلي القوي يترك الساحة خالية للإنتاج الأجنبي الذي قد يحمل قيما لا تشبهنا، لذا فإن هذا المشروع هو مصنع للوعي ينتج أعمالا تاريخية توثق بطولات التأسيس وأعمالا اجتماعية تعالج مشكلاتنا بحكمة مما يجعل الجيل الجديد فخورا بمرجعيته ومحصنا ضد الأفكار الدخيلة وليس كما نشهده اليوم من بعض العروض والأعمال المحلية التي لا تمثل الوطن وإنما هي نسخ مشوهة تقلد الشخصيات الغربية وتستهدف هدم القيم الوطنية المستهدفة.

*القرار للمستقبل*

إن سوميديا ليس مجرد حلم فني بل هو استحقاق وطني لمرحلة تتطلب أن نكون فاعلين في صناعة المشهد العالمي، هو مشروع لاستعادة دفة التأثير ولحماية أبنائنا من التشتت ولتقديم صورة المملكة الحقيقية المشرقة، إنه باختصار مشروع لصناعة ذاكرة الوطن وحماية مستقبل الأجيال في عالم لا يعترف إلا بالأقوياء في حضورهم وتأثيرهم وإعلامهم.

أخبار السعوديةالقوة الناعمةصناعة المستقبلحماية العقولطوفان التفاهة الرقميةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان يكشف حقيقة بيع "وسط البلد"وموقف مباني الوزارات القديمة
  • توك شو| مفاجآت ضخمة في تطوير حديقة الحيوان.. حقيقة بيع منطقة وسط البلد.. مفاجآت مهمة لجماهير الزمالك بشأن أرض النادي
  • أكثر من مليوني طفل مهددون بسوء التغذية في دولة جنوب السودان
  • عبر قناة عين.. جداول الحصص الدراسية للأسبوع الـ15 من الفصل الدراسي الأول
  • مقترحات لبناء سودان جديد
  • سوق الوهم.. استغراب يفضح معايير جمال متغيرة لا تعرف الثبات
  • سوميديا.. حماية العقول وصناعة المستقبل
  • جامعة عين شمس تتصدر المشروعات القومية باختيار مشروعها ضمن المبادرة الرئاسية «تحالف وتنمية»
  • جامعة عين شمس تتصدر المشروعات القومية باختيار “تحالف وتنمية” لتعزيز الصناعة والأمن الغذائي
  • الجزيرة نت تكشف حقيقة التطورات بملف القاعدة الروسية في السودان