شيفروليه كورفيت ZR1 تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
كشفت شركة شيفروليه، من خلال فيديو تشويقي، عن طرازها الجديد شيفروليه كورفيت ZR1 الجديدة ، وتعتبر كورفيت هي الأقوى في تاريخ الموديلات ، بالإضافة إلى أن شيفروليه كورفيت سيتم إصدارها الصيف القادم.
. سيارات عائلية 2024 بالسوق المصري.. صور - محرك شيفروليه كورفيت ZR1
ستحصل سيارة شيفروليه كورفيت ZR1 علي قوتها من محرك 8 سلندر سعة 5500 سي سي توين تيربو، وتنتج قوة 848 حصانا، وسيصل عزم دورانها إلى 1016 نيوتن/متر .
شركة شيفرولية تعمل الآن على تطوير فئة أخرى أسرع وأقوى باسم زورا، وستعمل بمحرك 8 سلندر توين تيربو ، بالإضافة إلى نظام هايبرد بقوة 1000 حصان ، وعزم دوران 1355 نيوتن متر.
جدير بالذكر ان شيفروليه كورفيت ZR1 الكوبية الرياضية ظهرت بالفعل في أثناء اختبارها في حلبة نوربورجرينج الألمانية، بتصميم مشابه لكورفيت Z06، ولكن مع بعض الاختلافات منها فتحات التهوية الجديدة على غطاء المحرك، وفتحات تهوية أصغر أمام العجلات الخلفية وعلى جوانب المحرك ، وبها جناح خلفي أكبر حجما وأكثر جراءة من جناح شيفروليه كورفيت Z06.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه شيفروليه كورفيت شيفروليه كورفيت ZR1 كورفيت ZR1
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في التاريخ.. ولادة طفل من جنين نشأ قبل أكثر من 30 عاما
#سواليف
أنجبت إحدى العائلات في #الولايات_المتحدة طفلا نشأ من #جنين حفظ بتقنية #التجميد منذ عام 1994.
ذكر تقرير مجلة “MIT Technology Review” أن الطفل ثاديوس دانيال بيرس حصل على لقب “أكبر طفل حديث الولادة” في سجل قياسي جديد، بعد أن وُلد في 26 يوليو الجاري من جنين ظل مجمدا لمدة ثلاثين عاما ونصف.
وذكر التقرير أن والدي الطفل قد تبنَّيا هذا الجنين بعد أن خضعت امرأة أخرى لعملية #التلقيح_الصناعي (IVF) عام 1994، حيث تم تكوين أربعة أجنة في تلك العملية. نُقل أحدها إلى رحم المرأة، بينما جُمِّدت الأجنة الثلاثة الأخرى وحُفظت لأكثر من ثلاثة عقود، قبل أن يُستخدم أحدها في ولادة #ثاديوس.
مقالات ذات صلةوقامت ليندسي وزوجها تيم بيرس – المقيمان في ولاية أوهايو الأمريكية – بـ”تبني” هذا الجنين من ليندا آرشرد، التي جُمِّد منذ إنشائه عام 1994. وقد ظل الزوجان (35 و34 عاما) يحاولان الإنجاب لمدة 7 سنوات قبل أن تحقق هذه المعجزة العلمية حلمهما.
ويُعد هذا الإنجاز علامةً فارقةً في عالم الطب والتقنية الإنجابية، حيث يُظهر إمكانية الحفاظ على الأجنة لفترات طويلة دون فقدان قدرتها على النمو والتشكّل.