تعرف على مشروعات «حياة كريمة» بالشرقية.. أبرزها إنشاء مدارس ووحدات صحية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تعمل المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة» على الارتقاء بحياة المواطن المصري، وذلك من خلال طرق عدة، فتعمل المبادرة على الجانب الاجتماعي والجانب التعليمي، والجانب الإنشائي والجانب التوعوي وغيرها من الجوانب المختلفة.
جهود حياة كريمة في تبطين الترعوفي محافظة الشرقية، تعمل المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» على تنفيذ مشروع تبطين الترع، ووفقا لبيان نشرته المبادرة، فقد تمكنت من تنفيذ 36 مشروع تبطين، وجاري العمل في الوقت الحالي على الانتهاء من 9 مشروعات أخرى، وصلت نسبة تنفيذهم إلى 89%، وذلك في 41 قرية بمركز الحسينية.
كما أوضحت حياة كريمة، أن خطة التطوير تشمل 14 قطاعا مختلفا، وذلك بهدف تحسين حياة المواطنين وتوفير الخدمات الأساسية لهم، وتتلخص تلك القطاعات في التالي:
جهود حياة كريمة في محافظة الشرقية- تجديد شبكات المياه
- مد شبكات جديدة لتوفير مياه الشرب النقية لأهالى القرى.
- إنشاء مدارس لتخفيف الكثافة الطلابية.
- إنشاء شبكة غاز للقرى المُستهدفة بالكامل
- رصف الطرق لربط القرى.
- رفع كفاءة 13 كوبري.
- إنشاء وتجديد وحدات صحية ونقاط إسعاف داخلية.
- إنشاء وحدات اجتماعية لإستقبال الأسر محدودة الدخل وإجراء الأبحاث الإجتماعية لها التي تمكنهم من صرف المساعدات المالية المُختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة التحالف الوطني الشرقية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
نائب: إنشاء مدارس تكنولوجية في الزراعة الحديثة والتصنيع الغذائي خطوة للتوسع في الإنتاج
أكد المهندس عبد السلام الجبلي، الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بالدقهلية ورئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ بالفصل التشريعى الأول، أهمية إنشاء 89 مدرسة تكنولوجية تطبيقية جديدة، في مختلف التخصصات ومنها صناعة الكيماويات والموارد المائية والري والزراعة الحديثة والصناعات الغذائية.
وقال الجبلي في تصريحات له اليوم، إن تلك الخطوة تمثل انطلاقة جديدة للتعليم الفنى المتخصص في مصر، وتأتى هذه الانطلاقة بالشراكة مع أكبر الأكاديميات والمعاهد الفنية الرائدة في دولة إيطاليا، بهدف إحداث طفرة نوعية في منظومة التعليم الفني والتقني في مصر.
وأضاف الجبلي، أن التوسع في إنشاء تلك المدارس التكنولوجية يتماشي مع خطة واستراتيجية الدولة للتوسع فى حجم الإنتاج الزراعى والصناعى وتوفير فرص العمل، مشيرا إلى أهمية تلك الخطوة في تأهيل كوادر من الشباب تكون مؤهلة عالميا وحاصلة علي شهادة دولية معتمدة، وهو ما يوفر لهم فرص عمل في السوق المحلي أو الأسواق العالمية.
وأوضح أن البلاد تحتاج إلي كوادر مؤهلة ومدربة في قطاعات الزراعة والرى بالطرق الحديثة، في ظل التوسعات الزراعية الكبيرة التى تقوم بها القيادة السياسية، مما يؤدى إلى مضاعفة الإنتاج الزراعى، وكذلك تعظيم العائد منه عبر التوسع في مجال التصنيع الغذائي.
وتابع، أيضا تساعد تلك الخطوة في دعم الصناعة الوطنية، حيث ستمثل هذه المدارس مورداً بشرياً أساسياً للمصانع والشركات التي تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة، مما يقلل من الفجوة بين التعليم واحتياجات العمل.
وأشار إلي أهمية وجود قوة عاملة مدربة عالمياً ما يجعل مصر مركزاً أكثر جاذبية للاستثمارات الأجنبية المباشرة، لاسيما في القطاعات الصناعية والخدمية ذات القيمة المضافة العالية.