صحيفة الاتحاد:
2025-07-31@00:28:13 GMT

«ثروة نباتية» في حديقة الحيوانات بالعين

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

العين (الاتحاد)

أخبار ذات صلة أمطار على العين «الزعيم» و«فخر أبوظبي» يتعادلان 2-2

توفِّر حديقة الحيوانات بالعين سنوياً 211.2 طن من الغذاء التكميلي للحيوانات بزراعة أنواع من النباتات المحلية، وغير المحلية، من بينها السدر والغاف والهايبسكس وغيرها. ويعدُّ مشتل الحديقة مصدراً مهماً لدعم الثروة النباتية من خلال جهود صون الطبيعة، وحماية الحياة البرية التي تشمل حماية النباتات المحلية وإكثارها واستخدامها، ونقل الخبرات إلى المؤسَّسات والشركاء الخارجيين.


ويعمل المشتل على توفير جزء من النباتات الغذائية للحيوانات، وفقاً لاحتياجات الحيوانات المستهدفة، لضمان تغذيتها الجيدة، وتلبية احتياجاتها السلوكية والصحية والبيئية، فيما يقيِّم فريق مراجعة النظام الغذائي المراحل الفسيولوجية للحيوانات، ويحدد احتياجاتها الغذائية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حديقة الحيوانات العين

إقرأ أيضاً:

الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر

مسقط- الرؤية

يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.

ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.

وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.

ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.

يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • غضب في ألمانيا بعد إعدام 12 قرداً في حديقة للحيوانات
  • تنفيذ مشروع لتنمية ثروة المحار في مسندم
  • وقاية النباتات بسنار تؤكد سعيها لتقليل أضرار الآفات للمحاصيل
  • وجّها بمتابعة احتياجاتها الخدمية والتنموية.. أمير جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة “ضمد”
  • أفخاخ قاتلة.. كيف تخدع النباتات آكلة اللحوم فرائسها؟
  • تراجع عالمي حاد في أعداد الحيوانات المنوية ينعش تجارة التجميد
  • الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
  • كيف حوَّلت الدول المتقدمة المخلفات إلى ثروة؟
  • حكم قراءة القرآن بالعين فقط دون تحريك الفم.. الإفتاء تجيب
  • مصادر إعلامية:رونالدو أغنى لاعب في كرة القدم