في ذمة الله.. روجينا تنعى شيرين سيف النصر
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
حرصت الفنانة روجينا على نعي الفنانة شيرين سيف النصر، التي رحلت عن عالمنا، امس السبت، عن عمر يناهر 57 عاما.
وكتبت الفنانة روجينا عبر حسابها بموقع اكس "انا لله وانا اليه راجعون شيرين سيف النصر في ذمة الله ربنا يرحمها ويغفرلها ويسكنها فسيح جناته اسالكم الدعاء بالرحمة والمغفرة".
تعد الفنانة شيرين سيف النصر واحدة من أشهر نجمات الفن تخرجت عام 1991 فى كلية الحقوق، عاشت في فرنسا بعض سنوات، حيث التقى بها الفنان يوسف فرنسيس أثناء عمله هناك فى السفارة المصرية واكتشفها لتشارك في مسلسل ألف ليلة وليلة عام 1986، ثم تتوالى أعمالها في الدراما التلفزيونية والتي من أبرزها غاضبون وغاضبات، من الذي لا يحب فاطمة، المال والبنون، اللص الذي أحبه.
وفي السينما شاركت في العديد من الأعمال منها سواق الهانم، النوم فى العسل، اعتزلت التمثيل في نهايات عام 1996 بعد زواجها ثم عادت مرة ثانيه عام 2001 بعد الطلاق، لتشارك في عدة أعمال من أبرزها فيلم أمير الظلام عام 2002.
يذكر أن آخر أعمال شيرين سيف النصر في الدراما هو مسلسل "أصعب قرار"، من بطولة أحمد بدير، ورياض الخولي، وجميل راتب، وعبير صبري، وأحمد خليل، وتامر هجرس، وطارق لطفي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
عن مسلسل «ظلم المصطبة».. ريهام عبدالغفور: تكريم جديد يُكلّل مسيرتي بدور استثنائي
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور عن سعادتها بتكريمها من المجلس القومي لحقوق الإنسان، تقديرًا لدورها في مسلسل «ظلم المصطبة»، الذي عُرض خلال موسم رمضان الماضي.
ونشرت ريهام عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام» صورة من حفل التكريم، وعلّقت قائلة: "شكرًا للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. جائزة عن دور هند في مسلسل ظلم المصطبة".
مسلسل "ظلم المصطبة":
جاء في حيثيات اختيار لجنة التحكيم لمسلسل "ظلم المصطبة" ما يلي: تنوه لجنة التحكيم بمسلسل "ظلم المصطبة"، تأليف أحمد فوزي صالح، وإخراج هاني خليفة ومحمد علي، وسيناريو وحوار إسلام حافظ، وحاتم حافظ، ومحمد رجاء.
تميز المسلسل بتكامل عناصره الفنية، وقاد مشاهديه لإعادة اكتشاف بيئات محلية ثرية بتناقضاتها وفضاءاتها الجمالية، التي أهملتها الدراما لعدة عقود. كما استعاد رمزيات وثيقة الصلة بمضمون الثقافة الشعبية المتأصلة في النفوس، والتي لا تزال تحكم الكثير من العقليات، وتقود سلوكها، وترسم آفاق علاقاتها الإنسانية.
يحاكم المسلسل المجتمع المحافظ بشجاعة، ويكشف عوراته القائمة على أنماط من التسلط الذكوري المتستر بالتحالف مع خطاب ديني متشدد، فضلًا عن سحق الضعفاء.