وسائل إعلام: القوات الفرنسية ساعدت في تعقب المسيرات الإيرانية التي هاجمت إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت شبكة "سي إن إن" نقلا عن مصدر مطلع بأن القوات الفرنسية في الشرق الأوسط ساعدت في تعقب وكشف الطائرات بدون طيار والصواريخ الإيرانية التي هاجمت إسرائيل.
إقرأ المزيدوقالت الشبكة نقلا عن مصدر عسكري فرنسي إن "القوات الفرنسية بالتعاون مع الدول المضيفة ساعدت في تعقب وكشف الطائرات بدون طيار والصواريخ التي تم إطلاقها من إيران باتجاه إسرائيل".
وأشار المصدر إلى أن "القوات الفرنسية في المنطقة في حالة تأهب قصوى منذ بدء التوتر في المنطقة الأسبوع الماضي".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني ليلة الأحد مهاجمة الأراضي الإسرائيلية ردا على هجوم إسرائيل على القنصلية الإيرانية في دمشق مؤخرا.
المصدر: سي إن إن
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني الشرق الأوسط القوات الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
مصدر عسكري يؤكد استمرار حظر الملاحة على الكيان الصهيوني
ودعا المصدر جميع السفن إلى فتح معرفات الاتصال بها.. مشيرا إلى أن القوات البحرية اليمنية جاهزة لتلقي أي نداءات واتصالات لمساعدة السفن وتسهيل مرورها عبر القناة 16 الدولية أو عبر البريد الإلكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.“.
كما دعا كافة الشركات المالكة والمشغلة للسفن والمجتمع البحري والأهالي بعدم التعامل مع الكيان الصهيوني مهما كانت العروض لضمان سلامة السفن وطواقمها.. مؤكداً أن الملاحة البحرية آمنة للجميع عدا السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة أو سفن الشركات التي انتهكت قرار الحظر حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة.
وأشار المصدر العسكري إلى أن السفينة ETERNITY C تم استهدافها بعد رفض الكابتن فيها التجاوب مع تحذير القوات البحرية اليمنية باستهدافها المباشر حال عدم الاستجابة، وبعد تجاهلها عدة تحذيرات من القوات البحرية على القناة الدولية (16) بالتوقف فوراً.
ولفت إلى أن السفينة ETERNITY C تديرها الشركة المشغلة COSMO SHIPMANAGTMENT SA والتي لديها عدة سفن تعاملت مع موانئ الكيان الصهيوني، منها سفينة HSL NIKE والتي شحنت من موانئ تركية ومصرية إلى موانئ حيفا المحتلة أربع رحلات خلال “مارس، إبريل، يونيو، يوليو” من العام الحالي، وسفينة FAITH والتي شحنت خلال الأشهر الماضية رحلتين قادمتين من موانئ تركية ومصرية.
وحمل المصدر العسكري، شركات السفن المنتهكة للقرار اليمني المسؤولية الكاملة تجاه سلامة سفنها والطواقم العاملة لديها والبيئة البحرية.