#سواليف

قال مستشار الأمن القومي السابق للبيت الأبيض، #جون_بولتون، إن #الهجوم_الإيراني يعد فشلا ذريعا للردع الأمريكي والإسرائيلي، داعيا “إسرائيل”، إلى أن تفكر في تدمير برنامج الأسلحة النووية الإيراني رداً على أي #هجوم.

ودعا بولتون الذي شغل منصبه في عهد الرئيس جورج بوش الابن، وكان من أبرز الداعمين للعدوان على #العراق عام 2003، “إسرائيل” إلى أن يكون ردها على تصرفات #إيران “أقوى بكثير”.

وأضاف في مقابلة مع وكالة “سي إن إن” القول إنه من شبه المؤكد أنه في هذه المرحلة لم يكن أي من #الصواريخ التي أطلقتها إيران يحتوي على رؤوس حربية نووية، لكن لا يمكنك أبدًا معرفة متى قد يحتوي الهجوم التالي، أو الدفعة التالية من الصواريخ الباليستية، على رؤوس حربية نووية.
ومحرضا على تصعيد التوتر في المنطقة قال بولتون: “يجب أن تفكر إسرائيل في إمكانية تدمير برنامج #الأسلحة_النووية الإيراني”، داعيا الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى عدم منع ذلك.

مقالات ذات صلة هآرتس: “التهور الإسرائيلي” أصبح سياسة نتنياهو المفضلة لحل مشاكله أو الهروب منها 2024/04/14

ونفذ الحرس الثوري عملية جوية بالطائرات المسيرة ضد أهداف في المناطق المحتلة داخل فلسطين، فيما أعلن جيش الاحتلال أن إيران أطلقت هجوما بالطائرات المسيرة والصواريخ صوب مواقع، زاعما أنه جرى اعتراض معظمها.

ويأتي الهجوم الإيراني ردا على تعرض القسم القنصلي في السفارة الإيرانية بدمشق مطلع الشهر الجاري، لعدوان صاروخي إسرائيلي، أسفر عن مقتل سبعة من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال البارز محمد رضا زاهدي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جون بولتون الهجوم الإيراني هجوم العراق إيران الصواريخ الأسلحة النووية

إقرأ أيضاً:

مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب

حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مغبة استخدام “لغة الإنذارات” تجاه روسيا، معتبراً أن مثل هذه التصريحات تمثل “خطوة نحو الحرب”، ليس فقط بين روسيا وأوكرانيا، بل مع الولايات المتحدة نفسها.

وجاء تعليق مدفيديف على خلفية تصريحات أدلى بها ترامب في وقت سابق، قال فيها إنه قرر تقليص المهلة التي حددها سابقاً للتوصل إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا من 50 يوماً إلى ما بين 10 و12 يوماً، مبرراً ذلك بعدم إحراز تقدم ملموس في جهود إنهاء النزاع.

وكتب مدفيديف في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقاً): “ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يوما أو 10 أيام… عليه أن يتذكر أمرين: روسيا ليست إسرائيل ولا حتى إيران، وكل إنذار جديد يُمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده. لا تسلكوا درب جو النعسان!”

وأشار مدفيديف إلى أن لجوء واشنطن إلى هذه اللغة التصعيدية لا يخدم الاستقرار الدولي، بل يفتح الباب أمام مزيد من التوتر بين القوى النووية الكبرى، محذراً من أن موسكو لن تتجاوب مع ما وصفه بـ”التهديدات المبطنة”.

ويأتي هذا التصعيد الكلامي في وقت يشهد فيه الصراع في أوكرانيا جموداً سياسياً وعسكرياً، وسط تعثر الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لتسوية سلمية.

كما يعكس التباين المتزايد في الخطاب السياسي داخل الولايات المتحدة تجاه الملف الأوكراني، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.

مقالات مشابهة

  • باكستان تكرّم قائد الهجوم الأمريكي على إيران بالتزامن مع زيارة بزشكيان
  • خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
  • دول الخليج تستعد لثلاثة سيناريوهات لمواجهة الصفحة الثانية من حرب إيران- إسرائيل
  • الرئيس الإيراني: واشنطن مهدت الطريق أمام العدوان الإسرائيلي علينا الشهر الماضي
  • الرئيس الإيراني: واشنطن مهدت الطريق أمام العدوان الإسرائيلي علينا
  • ترامب يُمهل بوتين 12 يومًا لإنهاء الحرب .. فهل ترد روسيا العظمى بقصف واشنطن؟ مدفيديف: لسنا (إسرائيل أو إيران)
  • ميدفيديف يرد على”مهلة ترامب”: لسنا إيران أو إسرائيل
  • بسبب الحرس الثوري .. برلمانية في بلجيكا تتهم إيران بالسعي لاختطافها
  • مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب
  • رئيس الأركان الإيراني: لا نثق بتعهدات إسرائيل وأمريكا ومستعدون لمواجهة أي تهديد