استهتار ومجاملات وإهدار أموال.. مصطفى كامل يفتح النار على الفساد بنقابة الموسيقيين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
شن الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، هجوما شرسا على بعض من وصفهم بالمرتشين واللصوص، الذين يستغلون مكانتهم من أجل الحصول على أموال ورشاوى من أعضاء النقابة.
وقال مصطفى كامل عبر مقطع فيديو بصفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يكشف فيه تفاصيل سداد الرسوم موضحا: بخصوص تقدير الرسوم النسبية للفرق والفقرات الفنية بالأقاليم والمحافظات، والتي تم تقديرها بمعرفة النقابات الفرعية، واللجان الفرعية وبالاستعانة بمعظم متعهدي الأقاليم وتمت دراستها جيدًا تحت إشراف مجلس إدارة النقابة العامة، وبناءً عليه تم تحديد الرسم النسبي لكل فقرة، وعلى المُتظلم إثبات عكس كل ماورد لنا من المتعهدين بمحافظته واللجنة التابع لها بالمحافظات.
شاهد الفيديو هنا
وأضاف مصطفى كامل:
أولًا.. لن تنمو موارد النقابة ولن تحقق أهدافها الخدمية، إلا إذا تضافرت كافة الجهود من النقابة العامة والنقابات الفرعية، واللجان الفرعية حتى يتم تحصل الرسوم النسبية المقررة قانونيًا ودون مجاملة أو تقاعس أو تخاذل.
ثانيًا.. لن أترك الأمور تدار كما كانت بالسابق ((ده حبيبنا سيبه. وده مش حبيبنا دوس عليه العدل العدل العدل، كلما تم تحصيل الرسوم النسبية بما يرضي الله كلما زادت موارد النقابة وزادت خدماتها (معاشات ومستشفيات وعلاج ومنح ومزايا وخلافه).
وأوضح مصطفى كامل:
ثالثًا لن أسمح إطلاقًا بإعادة النقابة إلى ما كانت عليه من استهتار ومجاملات وإهدار أموال وحقوق الناس بالباطل والتربح والاستفادة على حساب الأيتام والأرامل وأصحاب المعاشات والمرضي.
رابعًا.. أنا على أتم الاستعداد لمواجهة كافة اللصوص والمرتزقة والحرامية ممن استحلوا الحرام وأدمنوا طعمه ومذاقه، وأعلم جيدًا من هو زعيمهم اللص محترف التزوير والرشوة والمعروف للجميع، ومن هم شلة المرتزقة الملتفين حوله بالاسم شلة الخيبانين، وقريبًا جدًا بإذن الله عرض قائمة بأسماء المرتزقة واحد واحد وكلهم لا يعملون بالفن نهائيًا، ولا يمارسون المهنة، وعلى ذلك فسوف يتم تطبيق القانون رقم 35 لسنة 78 بشطبهم من جداول المشتغلين بالمهنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان مصطفى كامل مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل اعمال مصطفى كامل مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
الحباشنة يفتح النار: أردنيون يتزوجون عاملات آسيوية مقابل مبالغ مالية
صراحة نيوز- نشر الزميل الصحفي فارس الحباشنة معلومات مثيرة للقلق تتعلق بزواج بعض الأردنيين من عاملات آسيويات هاربات، مقابل راتب شهري يتراوح بين 200 و300 دينار يُدفع للزوج، في ما يعد قضية اجتماعية وأمنية حساسة للغاية.
وأشار الحباشنة، عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، إلى أن هذه الزيجات تتم بصورة قانونية وموثقة، ما يحمي العاملات الهاربات من التسفير والملاحقة القانونية، ويحول عقد الزواج إلى وسيلة للحصول على منفعة مالية بدلًا من أي علاقة إنسانية أو اجتماعية حقيقية.
وأكد أن بعض الأردنيين يتزوجون من أكثر من عاملة آسيوية، ويقتصر الهدف في كثير من الحالات على المبلغ المالي المتفق عليه، دون مراعاة الجوانب الدينية أو الاجتماعية للزواج، الأمر الذي يثير قلقًا بشأن حماية الأسرة الأردنية والقيم المجتمعية.
وأضاف أن هذه القضية تستدعي تدخل وزارتي الداخلية والعمل للتحقيق فيها واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الفرد والمجتمع وتعزيز استقرار الأسرة الأردنية.