لندن (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة بوتين يدعو الشرق الأوسط إلى الابتعاد عن اشتباك كارثي الأمم المتحدة: نداء لجمع 28 مليار دولار لمساعدة غزة والضفة الغربية

دعا رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، أمس، نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى التحلي بـ«الهدوء»، مؤكداً أن التصعيد «لا يصب في مصلحة أحد»، بحسب داونينغ ستريت.


وخلال اتصال هاتفي بعد ظهر أمس، شدد سوناك على أن «تصعيداً كبيراً لا يصب في مصلحة أحد، وسيؤدي فقط إلى مفاقمة انعدام الأمن في الشرق الأوسط».
ونقل متحدث باسم «داونينغ ستريت»، عن سوناك، قوله إن مجموعة الدول السبع تنسق رداً دبلوماسياً على الهجمات الإيرانية ضد إسرائيل.
وإذ كرر دعم المملكة المتحدة الراسخ لأمن إسرائيل وأمن المنطقة، أكد سوناك أنه لا يزال قلقاً بشدة حيال الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة، وحض إسرائيل على فتح مزيد من المعابر، لإدخال المساعدات الإنسانية في أسرع وقت. كذلك، أبدى «خيبة أمل كبيرة إزاء تعطيل اتفاق الهدنة خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، والذي كان من شأنه أن ينقذ أرواحاً فلسطينية، ويضمن الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين بأمان».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بريطانيا ريشي سوناك إسرائيل بنيامين نتنياهو المملكة المتحدة غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.

وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.

اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe

— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025

ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.

إعلان

أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.

وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".

وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.

ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.

مقالات مشابهة

  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • اجتماع عربي يدعو لوقف التصعيد في ليبيا
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • رئيس عمليات جيش الاحتلال السابق يتهم نتنياهو وسموتريتش بتوريط إسرائيل
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة على مستوى العالم تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • من هي الإماراتية شيخة النويس أول امرأة تفوز بمنصب أمين عام الأمم المتحدة للسياحة؟
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب