أثار النجم التركي جيم يلماز الكثير من الجدل بعد نشره صورة اعتبرها الجمهور بهدف السخرية من حبيبته السابقة الفنانة سيريناي سيركايا التي ارتبط بعلاقة عاطفية بها لم تستمر طويلًا.

اقرأ ايضاًأنباء عن عودة كرم بورسين وسيريناي سيركايا .. هل تعود قصة حبهما للواجهة؟

وشارك الفنان التركي عبر حسابه الخاص في إنستغرام صورة لكاتب السيناريو والشاعر البريطاني الراحل مارتي فيلدمان وكتب إلى جانبها RIP.

هل سخر جيم يلماز من جسد حبيبته السابقة سيريناي سيركايا؟ 

في الصورة التي نشرها الفنان التركي عبر حسابه الخاص على إنستغرام قال البعض إنها بمثابة سخرية من جسد حبيبته لا سيما بسبب التوقيت الخاص بها.

وراى البعض إن مشاركة يلماز للصورة التي تظهر عيون الشاعر الراحل "بسبب شكل البؤبؤ" لكل عين في اتجاه هو طريقة لسخرية الفنان التركي من جبيبته.

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Cem Yılmaz‎‏ (@‏‎cmylmz‎‏)‎‏

وجاءت الصورة بعد انتشار صورة لحبيبته السابقة في أحد المناسبات العامة حيث ارتدت فستان باللون الأسود جاء بفتحة كبيرة من ناحية الصدر وكشف عن كل جسدها والفارق الكبير بين صدرها.


 

وبالرغم من أن الفنان التركي لم يعلق بأي شيء إلا ان الجمهور اكدوا أن من الواضح ان الهدف من نشر الصورة بالتوقيت الحالي هو السخرية منه سيريناي.

اقرأ ايضاًسيريناي سيركايا تتعرّض لهجوم من قبل نجم تركي بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة.. وهذا تعليقه!

والجدير بالذكر أن سيرناي كانت قد ارتبطت بـ يلماز الذي يكبرها بما يقارب الـ 19 عامًا إلا أن علاقتهما انتهت بشكل سريع دون الكشف عن الأسباب.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سيريناي سيركايا أخبار المشاهير سیرینای سیرکایا حبیبته السابقة الفنان الترکی

إقرأ أيضاً:

حكومة بنغلادش تحظر أنشطة حزب رئيسة الوزراء السابقة رابطة عوامي

قررت الحكومة المؤقتة في بنغلاديش، بقيادة محمد يونس، السبت، حظر جميع أنشطة حزب "رابطة عوامي"، الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة شيخة حسينة واجد، وذلك بموجب قانون مكافحة الإرهاب.

وتأتي هذه الخطوة على خلفية الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها البلاد العام الماضي.

وأوضح المستشار القانوني للحكومة المؤقتة آصف نظرول، في تصريحات صحفية، أن "مجلس الوزراء المؤقت، برئاسة محمد يونس، قرر حظر أنشطة حزب رابطة عوامي تمامًا، استنادًا إلى قانون مكافحة الإرهاب".



وبحسب الأمم المتحدة، قتل نحو 1,400 متظاهر في تموز/ يوليو 2024 عندما شنت حكومة الشيخة حسينة حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية.

وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب "مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية".

وأشار نظرول، إلى أن هذا القرار سيظل ساريًا حتى الانتهاء من محاكمة قيادات الحزب على خلفية مقتل مئات الطلاب والمتظاهرين خلال الاحتجاجات التي اندلعت في تموز/ يوليو وآب/ أغسطس 2024، احتجاجًا على نظام الحصص في الوظائف العامة.

وأضاف: "هذا القرار يأتي حفاظًا على الأمن القومي والسيادة، وضمانًا لحماية نشطاء حركة يوليو والمتقاضين والشهود في القضايا المرفوعة".

وكشف المستشار القانوني أيضًا عن أن الحكومة المؤقتة صادقت، في اجتماعها السبت، على تشريع جديد يتيح محاكمة قيادات كافة الأحزاب، بمن فيها رابطة عوامي، أمام المحكمة الجنائية الدولية، على خلفية الجرائم المرتكبة خلال احتجاجات العام الماضي.

ويأتي الحظر بعد يوم من احتشاد آلاف الأشخاص خارج مقر إقامة يونس للمطالبة بحظر الحزب.

والخميس، نجح محمد عبد الحميد، زعيم رابطة عوامي السابق الذي يخضع للتحقيق أيضا، بمغادرة البلاد.

وقال مسؤولون إن ثلاثة على الأقل من ضباط الشرطة المسؤولين عن الإشراف على قاعات الوصول والمغادرة في المطار تم فصلهم بسبب الإهمال في أعقاب مغادرة عبد الحميد.

وفي وقت سابق من آذار/ مارس الماضي، جمّدت السلطات البنغالية 124 حسابًا مصرفيًا وممتلكات تعود إلى شيخة حسينة واجد، وابنها ساجيب وازيد جوي، وابنتها صائمة وازيد، وشقيقتها الشيخة ريحانة.

خلفية الأحداث
وفي تموز/ يوليو 2024، بدأت موجة احتجاجات اجتاحت البلاد، بعدما أقرت السلطات قرارًا يمنح امتيازات وظيفية في القطاع العام لأبناء المشاركين في حرب الاستقلال عام 1971، ما أثار غضب الطلاب الذين اعتبروا ذلك تمييزًا غير عادل.

ورغم إعلان المحكمة العليا تخفيض نسبة هذه الحصص في نهاية تموز/ يوليو، استمرت المظاهرات، وخرج الطلاب هذه المرة مطالبين بالعدالة للضحايا الذين سقطوا خلال المواجهات مع قوات الأمن.



ووفق مصادر محلية، أسفرت الاحتجاجات وأعمال العنف عن مقتل مئات الأشخاص واعتقال الآلاف، وسط تصعيد سياسي غير مسبوق شهدته البلاد.

وفي ذروة الأزمة، غادرت رئيسة الوزراء شيخة حسينة مقر إقامتها الرسمي على متن مروحية عسكرية إلى الهند، بينما اقتحم المتظاهرون مقر رئاسة الوزراء في العاصمة دكا.

وفي 8 آب/ أغسطس الماضي، أدّى الحائز على جائزة نوبل للسلام محمد يونس، اليمين رئيسًا للحكومة المؤقتة، وسط ترحيب دولي مشوب بالحذر.

مقالات مشابهة

  • صور.. رئيس الوزراء يُكرم هالة زايد وزيرة الصحة السابقة
  • مسؤول بوزارة البيئة: صيف 2025 سيكون أكثر حرارة من الأعوام السابقة
  • حكومة بنغلادش تحظر أنشطة حزب رئيسة الوزراء السابقة رابطة عوامي
  • أطلق الخرطوش على الكلاب.. كيف واجه القانون ظاهرة التخلص منهم؟
  • حجم إيرادات «الصفا الثانوية بنات» بالسينمات أمس | صورة
  • أول صورة لـ حميدان التركي بعد الإفراج عنه تمهيدًا لترحيله إلى المملكة
  • الكاتب عمر الحمود: الأجيال السابقة أوفر حظا منا في النقد والوصول للقارئ.. نحن جيل بلا نقّاد
  • بولاط: القطاع التركي الخاص مستعد للمساهمة بإعمار العراق
  • خاص| خبير تكنولوجي: الذكاء الاصطناعي هو «نمبر وان».. ومصر تحتاج إلى اجتذاب الخبرات السابقة
  • بعد دخولها المستشفى.. أوس أوس يكشف عن تطورات الحالة الصحية لوالدته «صورة»