هل سخر جيم يلماز من جسد حبيبته السابقة سيريناي سيركايا؟
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أثار النجم التركي جيم يلماز الكثير من الجدل بعد نشره صورة اعتبرها الجمهور بهدف السخرية من حبيبته السابقة الفنانة سيريناي سيركايا التي ارتبط بعلاقة عاطفية بها لم تستمر طويلًا.
اقرأ ايضاًوشارك الفنان التركي عبر حسابه الخاص في إنستغرام صورة لكاتب السيناريو والشاعر البريطاني الراحل مارتي فيلدمان وكتب إلى جانبها RIP.
في الصورة التي نشرها الفنان التركي عبر حسابه الخاص على إنستغرام قال البعض إنها بمثابة سخرية من جسد حبيبته لا سيما بسبب التوقيت الخاص بها.
وراى البعض إن مشاركة يلماز للصورة التي تظهر عيون الشاعر الراحل "بسبب شكل البؤبؤ" لكل عين في اتجاه هو طريقة لسخرية الفنان التركي من جبيبته.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Cem Yılmaz (@cmylmz)
وجاءت الصورة بعد انتشار صورة لحبيبته السابقة في أحد المناسبات العامة حيث ارتدت فستان باللون الأسود جاء بفتحة كبيرة من ناحية الصدر وكشف عن كل جسدها والفارق الكبير بين صدرها.
وبالرغم من أن الفنان التركي لم يعلق بأي شيء إلا ان الجمهور اكدوا أن من الواضح ان الهدف من نشر الصورة بالتوقيت الحالي هو السخرية منه سيريناي.
اقرأ ايضاًوالجدير بالذكر أن سيرناي كانت قد ارتبطت بـ يلماز الذي يكبرها بما يقارب الـ 19 عامًا إلا أن علاقتهما انتهت بشكل سريع دون الكشف عن الأسباب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيريناي سيركايا أخبار المشاهير سیرینای سیرکایا حبیبته السابقة الفنان الترکی
إقرأ أيضاً:
حجيرة يتوصل إلى اتفاق مع الجانب التركي لإعادة التوازن إلى المبادلات التجارية بين البلدين
زنقة 20 | الرباط
اتفق المغرب وتركيا، خلال اجتماع بأنقرة، على اتخاذ سلسلة من الخطوات العملية تهدف إلى إعادة التوازن للمبادلات التجارية بين البلدين، في ظل اتساع الفجوة المسجلة في الميزان التجاري لصالح الجانب التركي.
ويأتي هذا التفاهم في إطار أعمال الدورة السادسة للجنة تتبع تنفيذ اتفاقية التبادل الحر، الموقعة عام 2006، والتي ترأسها كل من عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، ومصطفى توزكو، نائب وزير التجارة التركي.
وشهد الاجتماع مناقشة معمقة لمجموعة من الإكراهات التي تعوق التوازن التجاري، وفي مقدمتها محدودية الصادرات المغربية نحو السوق التركية، مقابل ارتفاع مطرد في الواردات التركية، خصوصاً في قطاعات النسيج، والتجهيزات المنزلية، والحديد، ما أسهم في تسجيل عجز تجاري هيكلي للمغرب خلال السنوات الأخيرة.
وأكد البيان المشترك الصادر عقب الاجتماع، الاثنين، أن الجانبين اتفقا على تعزيز التعاون لتطوير الصادرات المغربية، ولا سيما الزراعية والصناعية، إلى جانب تنظيم فعاليات ترويجية مشتركة، ولقاءات بين رجال الأعمال، وإنشاء خط اتصال مباشر لحل الإشكالات التقنية التي تعترض المصدرين والمستوردين من الطرفين.
ولم يتناول الاجتماع إعادة التفاوض في اتفاقية التبادل الحر بين البلدين.
وتؤطر العلاقات التجارية بين البلدين اتفاقية للتبادل الحر منذ 2006، حيث جرت مراجعتها بطلب من المغرب في 2021، في سياق متسم بتدهور العجز التجاري للمغرب في علاقته بتركيا.