مات بلبس العيد.. بائعة جرجير تخطف روح بوجي بطعنة في القلب
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شهدت منطقة الطالبية بالجيزة، جريمة إنهاء حياة شاب يدعى خالد محمد وشهرته بوجي، على يد فتاة تدعى "هند . ج" شهرتها هند جرجير، بسبب أولولية ركوب التوك توك.
قلب الأموانتقل "الوفد" لمسرح الجريمة ومنزل أسرة المجني عليه، وبمناقشة أهلية الضحية قالت السيدة “نوال سيد عرفان”، والدة "بوجي" ، كلموني يوم الجمعة الموافق ثالث أيام العيد، “إلحقي ابنك اتعور في بطنه”، قلبي انقبض وحسيت أنه خلاص اتوفي قلت لهم ابني مات، فكان رد أصدقائه تعالي مستشفى أم المصريين.
وتابعت الأم، وصلت المستشفى، حاولوا منعي من دخولي الثلاجة لكني أصريت، فوجدت حبيب قلبي بلبس العيد، وقلبه ثقب كبير.
ضربته بالشبشبوعن الجريمة أوضحت والدة الضحية، أن هند جرير، تشاجرت مع ابني وضربته بـ "شبشب" أمام الناس في ميدان العروبة بمنطقة الطالبية بسبب أولوية ركوب التوك توك.
خالد بوجي الضحيةوبعيون باكية استكملت من فقدت نجلها أن "هند جرجير" اشتبكت مع ابني وأصّرت على أن تركب توك توك كان ابني واصدقائه بداخله، تمكن المارة من فض المشاجرة، لتتبعه بائعة الجرجير، وتسدد له طعنة في القلب لترديه قتيلا.
القبض على هند جرجيروتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهمة واقتيادها إلى قسم شرطة الطالبية، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
المجني عليه
وأدلت المتهمة أمام جهات التحقيق باعترافات تفصيلية بالجريمة التي اقترفتها يداها، وصرحت النيابة بدفن جثمان الضحية عقب انتداب الطب الشرعي وتشريح الجثة، كما أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بمكان الواقعة، وتكثيف التحريات حول المتهمة.
وجدد قاضي المعارضات حبس المتهمة 15 يوما على ذمة التحقيقات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنهاء حياة شاب
إقرأ أيضاً:
روبوتات صينية تخطف الأضواء بكرة القدم
بكين-سانا
نظّمت العاصمة الصينية بكين أول بطولة من نوعها لكرة القدم بين روبوتات بشرية ذاتية التشغيل بالكامل، في إنجاز تقني يعكس تطور الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الحياة الواقعية.
وشهدت البطولة مشاركة فرق روبوتية تمثل عدداً من الجامعات الصينية، جميعها تعتمد على أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة دون أي تدخل بشري أثناء اللعب.
وذكرت مجموعة الصين للإعلام أن الروبوتات أظهرت قدرات ملحوظة في اتخاذ القرار والتنسيق فيما بينها، بالإضافة إلى الحفاظ على التوازن خلال الحركة، ما يجسّد التحول النوعي للروبوتات من مجرّد مشاريع بحثية إلى أدوات فعالة في قطاعات حيوية، مثل تصنيع السيارات ورعاية المسنين.
ويأتي تنظيم هذه البطولة ضمن توجه الصين نحو تسريع وتيرة الابتكار في التقنيات الذكية وتوسيع استخداماتها في المجالات الصناعية والمجتمعية.
تابعوا أخبار سانا على