قنبلة التفتيح.. ماسك النشا وماء الورد الرهيب يزيل التجاعيد ويفتح البشرة كالثلج
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
ماسك النشا وماء الورد ماسك طبيعي أمن تمامًا على صحة البشرة ويحافظ على نعومتها ونضارتها ويمحها مظهر جمالي رائع، ويساعد على ترطيب وتنظيف مسام البشرة المفتوحة من الدهون والزيوت والبثور السوداء التي تسبب تشوه البشرة، كما يعمل على تقشير خلايا البشرة الميتة ويحارب الاسمرار، ويسعد على تنعيم وترطيب الوجه، وسوف نتعرف من خلال موقع الفجر الإخباري، على طريقة عمل ماسك النشا وماء الورد الطبيعي لتبييض البشرة وإزالة التجاعيد.
يحتوي الماسك على عدة مكونات بسيطة سوف نتعرف عليها وهي كما يلي:-
ملعقة كبيرة من النشا.
ملعقة كبيرة من الزبادي.
ملعقتين من ماء الورد.
مكونات عمل ماسك النشا وماء الورد
طريقة التحضير
سوف نتعرف على طريقة تحضير النشا وماء الورد لتفتيح البشرة والقضاء على التجاعيد بخطوات بسيطة بالمنزل وهي كما يلي:-
نحضر طبق ونضع به جميع المقادير المستخدمة ونقلبهم مع بعض جيدًا.
بعد ذلك نقوم بغسل الوجه وتجفيفه من الماء.
ثم نقوم بتوزيع الماسك عليه بالتساوي ويترك لمدة 15 دقيقة حتى يجف.
نقوم بشطف الوجه بالماء الفاتر حتى نتخلص من بقايا الماسك.
ثم نقوم بدهن الوجه بزيت اللوز المر حتى نجعل البشرة ناعمة وجميلة.
يمكنك استخدام الماسك مرة قبل النوم حتى نحصل على بشرة بيضاء وجميلة.
يحتوي الماسك على العديد من العناصر الطبيعية الهامة التي تعمل على تفتيح البشرة وإزالة التجاعيد وعلامات تقدم العمر، ويعمل على محاربة خلايا الجلد الميتة ويعالج جميع مشاكل البشرة، ويساعد على إخراج الدهون التي تتراكم داخل المسام المفتوحة فتسبب البثور السوداء، كما يعمل على توحيد لون البشرة ويزيل طبقات الجلد الميتة التي تسبب اسمرار الوجه، وهو رائع في تنظيف المسام وإخراج الدهون والزيوت بشكل رائع.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الوجوه الثلاثة!!
هناك حكمة يابانية تقول «إن للشخص ثلاثة وجوه»، الأول يراه الناس، والثانى تراه عائلته، والثالث يحاول أن يخفيه لأنه عكس حقيقة ما فى داخله، فالإنسان دائماً سر نفسه ويحاول باستمرار البحث عن حقيقته، ويعرف أن الوجه الذى يظهر به أمام الناس ليس هو الوجه الحقيقى له. فقد يرى الشخص فى نفسه أنه حنون ويراه الآخرون غليظ القلب، وقد يرى الشخص فى نفسه أنه كريم ويراه الناس حريصاً، فلا بأس أن يرى ما شاء فى نفسه، فهذا طبيعى، ولكن فى النهاية تعاملاتك مع الغير دائماً ناقصة، فيبحث الناس فيها عما تحاول إخفاءه ليستكملوا صورتك الحقيقية، وعلى الشخص أن يتقبل الفجوة بين الوجه الذى يحاول أن يظهر به أمام الناس والوجه الذى يراه الناس فيه، فإذا كانت الفجوة بسيطة يتقبلها ويحاول أن يصلحها، ولكن إذا كانت الفجوة كبيرة، كأن يعتقد الشخص فى نفسه أنه أميز وأفهم وأعلم من الكل، فيجب أن يسلم بالصورة التى يراه فيه الناس بأنه سيئ، ومن الضرورة البعد عنه لأن هؤلاء الأشخاص يكاد يقتلهم غرورهم، فلا فائدة منه تعود على المجتمع مهما تبوأ أعلى المناصب، وكما قال شاعرنا الكبير نزار قبانى «فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً، فالصمت فى حرم الجمال جمال».