طرح فرصة استثمارية في سد وادي جازان
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن طرح فرصة استثمارية في سد وادي جازان الموقع رقم (3).
وأشارت الوزارة عبر حسابها بمنصة "إكس" إلى طرح الفرصة الاستثمارية يأتي بغرض تطوير وحماية المناطق المحيطة بالسدود، ودعم الأنشطة الترفيهية السياحية.
ويمكن معرفة تفاصيل الفرصة الاستثمارية في سد وادي جازان الموقع رقم (3) عبر هذا الرابط من هنا.
تعلن الوزارة عن طرح فرصة استثمارية في سد وادي جازان الموقع رقم (3)، بغرض تطوير وحماية المناطق المحيطة بالسدود ودعم الأنشطة الترفيهية السياحية.
للمزيد:https://t.co/3epsEcy2QR pic.twitter.com/zNbttPSxZa
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة البيئة والمياه والزراعة
إقرأ أيضاً:
الجوف تحتشد في 52 ساحة رفضًا للإبادة في غزة ودعمًا لخيار التصعيد
يمانيون../
في مشهد شعبي مهيب، شهدت محافظة الجوف، اليوم، خروج عشرات الآلاف من أبنائها في 52 ساحة بمختلف المديريات والمربّعات، في مسيرات غاضبة وحاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني ودعمًا لمقاومة غزة، تحت شعار: “ثباتًا مع غزة.. سنصعِّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع”.
ورفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات البراءة من الأعداء، ورددوا هتافات مدوية تدين المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدين أن صمت العالم إزاء جرائم الإبادة في غزة عارٌ لا يغتفر.
وجدد أحرار الجوف تمسكهم بالموقف اليمني الثابت والفاعل تجاه القضية الفلسطينية، ووقوفهم الكامل خلف القيادة الثورية في معركة “الفتح الموعود”، مؤكدين استعدادهم الكامل لرفد الجبهات بما يلزم من الرجال والمال والعتاد في مواجهة المشروع الصهيوني المدعوم أمريكيًا وغربيًا.
وأشاد المشاركون في المسيرات بالضربات النوعية للقوات المسلحة اليمنية، لا سيما قرار فرض الحصار البحري على ميناء حيفا، معتبرين أنه خطوة استراتيجية مؤلمة للعدو وسلاح ضغط فاعل لنصرة غزة.
وأكد بيان المسيرات تفويض أبناء الجوف المطلق للسيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ ما يراه من خيارات ردعية، داعين إلى رفع الجاهزية القصوى في مواجهة العدو، واستمرار التصعيد حتى يتحقق النصر ويتوقف العدوان وترفع الحصارات.
كما دعا البيان شعوب الأمة إلى كسر حاجز الصمت والتحرك الفاعل لمواجهة المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين، محذرًا من عواقب التخاذل التي لن يسلم منها أحد.
واختتم البيان بالتأكيد على أن أبناء الجوف، ومن منطلق ديني وإنساني، لن يكونوا طرفًا في العار، بل في جبهة الكرامة والصمود حتى يتحقق وعد الله وتنتصر غزة، وتُهزم قوى الطغيان.