قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإسلام القذافي لرئاسة ليبيا ـ فيديو
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أعلنت القوى الاجتماعية والعسكرية والأمنية بمدينة الزنتان غربي ليبيا خلال عرض عسكري مهيب، دعمها لترشح سيف الإسلام القذافي للانتخابات الرئاسية.
وأوضحت أن "سيف الإسلام يحظى بتأييد ودعم شعبي كبيرين ولديه مؤهلات قيادية والتزام وطني صادق وخبرة سياسية واسعة".
وذكرت: "لن نسمح لكل المحاولات المشبوهة من بعض الأطراف المحلية والدولية أن تحول بينه وبين حقه كمواطن ليبي في الترشح للانتخابات وتقدم الصفوف لخدمة بلاده".
وأضافت: "نثمن عاليا المواقف والاتصالات التي تردها تباعا والتي عبرت عن وحدة الموقف مع القبائل والمدن الليبية التي تتشارك معها الهم الوطني".
وأشارت إلى أنه "سيتم لاحقا الإعلان عن جملة من التدابير الوطنية وعلى مختلف المستويات التي من شأنها توحيد الصف الوطني".
كما أكدت: "نسعى لتسخير كل الجهود والامكانيات المتاحة من أجل تحقيق تطلعات الشعب الليبي في استعادة دولته وقراره الوطني وسلمه الأهلي وبناء المستقبل المشرق".
هذا ورحب المجلس الأعلى لقبائل ومدن فزان "بالمواقف الوطنية الصادقة التي وردت في بيان أهالي مدينة الزنتان". مؤكدا أن "هذه المواقف الشجاعة تعبر عن الحرص على وحدة الوطن وسلمه الأهلي".
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الليبية الإنتخابات الليبية انتخابات سيف الإسلام القذافي طرابلس سیف الإسلام
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات: التنسيق مع الخارجية والاتصالات لتأمين التصويت بالخارج
قال المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن هناك تنسيق مع وزارة الخارجية بشأن انتخابات مجلس الشيوخ، متابعا: «نعمل منذ أشهر ماضية لكي تتم العملية الانتخابية بصورة إيجابية فالأمر لا يقتصر على 48 ساعة التي تجرى خلالها عملية التصويت فقط، بل يتم إجراء ترتيبات على مدار الفترة الماضية من أجل رفع كفاءة التقنية الحديثة والتعامل معها فضلا عن تأمين قاعدة بيانات المصريين الناخبين بالخارج».
وأضاف «بنداري»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن التجهيز للانتخابات ليس سهلا، وهناك فريق تقنية على كفاءة وخبرة عالية وذلك بالتنسيق مع وزارة الاتصالات، التي تدعم الهيئة الوطنية للانتخابات بكل وسائل التقنية والأمن السيبراني، مؤكدا أن الاستعدادات بالنسبة للانتخابات بالخارج تختلف كثيرا عن نظيرتها بالداخل.
وأكد: «الاستعدادات في الانتخابات للمصريين بالخارج تتضمن استخدام الوسائل التقنية الحديثة، حتى يمكن ربط المقرات الـ136 في نفس التوقيتات، مع مراعاة فروق التوقيت بين الدول، ولكي يمكنني إتاحة الطباعة للسفير رئيس اللجنة، في اللحظة نفسها التي تحل فيها الساعة التاسعة صباحًا، تنفيذًا لقرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات ببدء عملية التصويت في الداخل والخارج من التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساءً، وهو ما يتطلب وجود وسيلة آمنة تمكنني من إتاحة طباعة الأوراق في الوقت المحدد».