أين تذهب إذا اندلعت الحرب العالمية الثالثة؟ مخبأ نووي للبيع
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
#سواليف
مع تزايد #الحروب في #العالم شرقا وغربا، بات الكل يخشى اندلاع #الحرب #العالمية الثالثة.
ولكن إذا ما اندلعت تلك الحرب، هل تمتلك مكانا لتختبئ فيه؟.
عرض #مخبأ نووي تأسس خلال الحرب الباردة في غابات زانتن بألمانيا للبيع بنصف سعره، لتوفير الحماية القصوى من مخاطر الحرب العالمية الثالثة.
مقالات ذات صلة 7 شهداء حصيلة الاقتحام الإسرائيلي المستمر لطولكرم بالضفة الغربية 2024/04/19وجرى إخفاء الأبواب السميكة للملجأ من القنابل في الغابات الكثيفة شمال ولاية الراين-وستفاليا غربي البلاد.
وطرح الملجأ للمرة الأولى في السوق عام 2022 مقابل 1.4 مليون جنيه استرليني، لكن السعر المطلوب انخفض إلى 700 ألف جنيه استرليني، وفقا لصحيفة “ذا صن” البريطانية.
واستخدم الموقع في الأصل كمركز اتصالات لمسؤولي الحكومة الألمانية، خوفا من شن القوات السوفياتية غارات على ألمانيا الغربية قبل انهيار جدار برلين عام 1989.
وواصلت القوات المسلحة الألمانية استخدام المخبأ في عمليات عسكرية مختلفة حتى عام 2001، ولا يزال بالإمكان العثور على آثار من ذلك الوقت مثل لوحات التحكم ونظام الاتصالات والآلات داخل المخبأ.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحروب العالم الحرب العالمية مخبأ
إقرأ أيضاً:
9 قطع أثرية من تاريخ اليمن القديم للبيع في مزاد بسويسرا بيونيو القادم
كشف الخبير في علم الآثار عبدالله محسن، عن عرض 9 قطع من آثار اليمن القديم للبيع في مزاد مدينة لوغانو السويسرية.
وأضاف محسن -في منشور بصفحته على فيسبوك- في مدينة لوغانو السويسرية تقيم دار أستارتي للمزادات في 11 يونيو القادم مزاد الآثار والمجوهرات القديمة، والذي يضم 219 قطعة أثرية منها 9 قطع من آثار اليمن يعود بعضها إلى الألف الثاني قبل الميلاد.
وذكر الباحث أن من الآثار المعروضة مائدة قرابين من المرمر مستطيلة الشكل مكتملة، من القرن الأول الميلادي، ترتكز على أربع أرجل قصيرة. يحيط بها من جوانبها الأربعة نقش مسند يتعلق ب "كرب عثت ولحي عثت". سطحها العلوي مزين بحافة بارزة. وفي مقدمتها صف من سبعة وعول متصلة متكئة، لكل منها أنف طويل، وعيون بارزة، وقرون حلزونية كبيرة. طولها 99 سم وعرضها 60.5 سم وارتفاعها 8 سم.
وأفاد "المائدة في غاية الجمال دون أي كسور، والنقش واضح وربما لم يدرس من قبل، الأمر الذي يجعل من المهم البحث عن مصدرها، حيث يزعم المزاد أن مالكها الأول مجموعة أ.ك الخاصة اقتناها قبل 1971م، وفي ديسمبر 2011م أصبحت ضمن مجموعة تاجر آثار أوروبي، ثم انتقلت بالوراثة إلى ملكية البائع الحالي".
وتعرضت المدن الأثرية والتاريخية في اليمن للنهب والتنقيب العشوائي طوال الفترات الماضية وزادت حدتها منذ بدء الحرب المستمرة منذ عشر سنوات، حيث تعرضت الآثار اليمنية للتهريب والتدمير الممنهج والبيع في مزادات علنية في العواصم الغربية وعلى شبكة الإنترنت.