قصف مدفعي شرق وشمال مخيم البريج وسط غزة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بقصف مدفعي عنيف شرق وشمال مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وقبل قليل، قصفت طائرات الاحتلال بكثافة مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما أفادت "القاهرة الإخبارية"، بأن زوارق الاحتلال تقصف ساحل مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أعلنت ارتفاع عدد الشهداء برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم إلى 5، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مخيم البريج قطاع غزة مخيم النصيرات
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الوفد الإسرائيلي يدرس رد حماس.. والمساعدات تدخل غزة
أكد مصدر مصري رفيع لقناة القاهرة الإخبارية، صباح اليوم الجمعة، أن الوفد الإسرائيلي غادر العاصمة القطرية الدوحة بعد تسلمه رد حركة حماس على المقترحات الأخيرة المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، مشيرًا إلى أن المفاوضات من المقرر أن تستأنف الأسبوع المقبل بعد دراسة الجانب الإسرائيلي لردود الحركة.
وأوضح المصدر أن الوساطة المصرية والقطرية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة وشركاء إقليميين ودوليين، تسير بشكل دقيق ومتدرج، مشددًا على أن الأطراف المعنية أبدت "مرونة نسبية"، دون أن يحدد طبيعة النقاط العالقة في جولة التفاوض الحالية.
شاحنات مساعدات تدخل القطاعوفي سياق إنساني موازٍ، أعلن المصدر لقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة، أن 161 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت قطاع غزة خلال الساعات الماضية عبر معبري زكيم شمال القطاع وكرم أبو سالم جنوبًا، وذلك في إطار جهود مصر المستمرة لتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وأشار المصدر المصري أيضا إلى أن المساعدات تشمل شحنات من الدقيق، ولبن الأطفال، والمواد الغذائية الأساسية، مؤكدًا أن عملية إدخال المساعدات مستمرة لليوم الثالث على التوالي، وسط تنسيق مكثف بين السلطات المصرية والمنظمات الدولية لضمان وصول الدعم إلى الفئات الأكثر تضررًا داخل القطاع.
ويأتي ذلك في ظل حصار خانق ومعارك متواصلة في عدة مناطق من قطاع غزة، ما زاد من تعقيد الوضع الإنساني، في وقت تحاول فيه القاهرة دفع الأطراف نحو اتفاق شامل لوقف إطلاق النار وبدء مرحلة جديدة من التهدئة وإعادة الإعمار.
وتواصل مصر دورها المركزي في التنسيق بين حماس وإسرائيل، إلى جانب جهود قطر والأمم المتحدة، في مسعى دولي حثيث لإنهاء النزاع المستمر منذ أكثر من 21 شهرًا والذي خلف آلاف الضحايا ودمارًا واسعًا في البنية التحتية للقطاع.